السلام عليكم ورحمةُ اللهُ وبركاتهِ.
صباحكُم / مساءكُم مُعطر بذكرِ الله.
هل تستطيع/ تستطيعي أن تستغني عن زوجتكَ/زوجكِ لعدمِ الإنجاب..
موضوع في غايةِ الأهميه وسأطرحُ أسئلتي للنقاش الجاد وأتمنى الشفافيه منكُم؟
ولاأعلم إن سبقَ النقاش بهِ أم لا وأتمنى أن نخرُج بفائده تُفيد الجنسين..
موضوع حصل لصديق قريب جداً للقلب وأعرف الكثير وعشت أحداثهِ..
كان هُناك حب بينه وبين زوجته كبير جداً لكن النهايه... كآنت مؤلمة
والأسئله موجهه للجنسين((الذكر والأنثى))
السؤال الأول والسؤال الثاني العكس كذالك..
1/مالحل إذا اكتشفتَ أن العيبُ منها وكيف تتصرف؟
لو إكتشفت أن العيب منها سأزوج بأخرى
2/ وماالحل اذا إكتشفتَ أن العيبُ منكَ وكيف تتصرف؟
لو إكتشفت بأن العيب مني سأخيرها فكمى لي الحق في ألإنجاب والحصول على أولاد يحملون إسمي ويعينونني في كبري فلها نفس الحق بين أن تعيش معي أو أطلقها إن أرادت ورغبت في ذلك
3/ زواجكُما دام خمسَ سنوات وهُناك حُب كبير بينكما هل ترضيان بالفراق/الطلاق؟
أنا لن أرضى لمثل هذا السبب وإن كان العيب منها فلن أطلقها مالم تطلب هي ذلك وإن طلبت فلن أحقق ماتريده بل سأعطيها مهلة للتفكير فإن عزمت فلها ذلك
4/هل تسمحان بتدخل العائلتين بهذا الأمر ((إتخاذُ القرار))؟
لا . لأنه مايخرب البيوت إلا التدخلات العائليه
5/هل تقبلان بما كتبهُ اللهُ لكُما وتستمرَ حياتكُما بدونِ أطفال؟
ترى ماكتبه الله في مثل هذي الامور يصب في مصلحة الزوج ومن الطبيعي أن يقبله الزوج فمثلا لو أن العيب منها ديننا حلل لنا اربع ولم يحلل لهن اربع .. فلو حددت بصفه أدق كان افضل.
6/ بنظركُما هل الطلاق هو حل ينهي جميع المشاكل والعقد؟
أحيانا يكون الطلاق هو الحل ألأنجح للطرفين فالله سبحانه وتعالى لم يشرعه إلا رحمة بالمسلمين فلو رزق رجل صالح بأمرأه سوء فالطلاق راحة له منها والعكس صحيح فلو رزقت المرأه الصالحه برجل سوء فالطلاق راحة لها منه
7/حُب النفس والمصلحه الشخصيه هل يتدخل بينكُما في هذا الموقف؟
مبدأي حب لأخيك ماتحب لنفسك وأسأل الله أن لايتغير هذا المبداء
سبب اختياري للموضوع فقط لمساعده صديقي
واتمنى ان اطلع باجابات .. بآنتظآركم |