عبارات بسيطه <<تصعب نطقها

معروف أننا العرب كشعب .....نعتبر شعب عاطفي



تأخذنا الحمية والحماس تبعا للعاطفة .




لكن , وعلى الرغم من ذلك نستصعب كلمات ,مثل:




أسف , أو أحبك , أنا أخطأت في حقك ........الخ
حتى الكبيرر يستصعب قولها للصغير00




لماذا ؟ لا أعلم !



هل هي الكرامة ؟ اوهل هو الكبرياء ؟


هل , لأننا لم نتعود على مثل هذه الكلمات من أجيال سابقة حتى أجيال لاحقة !



هل , نستسفه مثل هذه الكلمات أو مثل هذه المواقف ,



كما يوجد الكثير من من يؤمن بذلك , ويوجد الكثير من من يؤمن بغير هذا الرأي !



ولهذا أريد أن أسمع أرائكم بهذا الموضوع



محبتي لكم

العلم عند الله سبحانه وتعالى ياسهام
ولكن انا اخالفك الرأي فى الوقت الحاضر
فاصبحنا نسمعها والحمد الله
اما زمان فالجهل له دور

اشكرك اخي الفاضل على طرحك لهذا الموضوع الرائع******************

فالرجال معادن اخي الكريم يوجد من يعمل الخطأ ويعترف بخطأه**********

بكل فخر ويحمل في صدره كل كرامه والناس الذين حوله يعرفون منزلته بينهم


فلا يخفا الرجل عن غيره***************************************


ويوجد رجل يعمل الخطأ الذي جميعنا ليس معصوم منه ولاكنه لايعترف بذالك*

من اجل كرامته مثل ماهو يزعم ولا كن غيره ينظرون لهو من باب الاحتقار ***

والاستصغار لا ينال احترام صغير ولا تقدير كبير ***********************


بعكس السابق الذي نال محبة الجميع وكسب مكانه مرموقه في نظر الاخرين***

الله سبحانه وتعالى اعلم

يعطيك العافية أختي
تحياتي لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا وسهلا بهكذا طرح وأهلا بصاحبه ..

فعلا الكثير يتحرج من الكلمة الطيبة والإبتسامة الرقيقة ..
الكثير يتحرج من الإعتذار عن خطأ لصديق أو عزيز ..

واراه نوعا من السلوك الغير طبيعي لدى بعض الأشخاص رجالا ونساء ..

البشر ليسوا ملائكة وفي نفس الوقت لايجب أن يكونوا أقرب للشياطين ..فالمكابرة عن الإعتذار عن خطأ فيه نوع من الغرور والتعجرف ..

الموضوع يطول والطرح يستحق الإشادة ..

كل التقدير ..

الحياة الجاهلية كان لها دور كبير

التحضر والتمدّن لها ايجابيات ومنها التعليم و تهذيب النفس والطبائع

فنأخذ ما يفيد ونترك ما يضر
وهذه هي العبرة

شكرا على الطرح والفكر الراقي