قصةالرغيف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الأعزاء ماذا تتوقعون من العنوان , أسمحوا لي أن أترك لكل واحد أن يكتب مايدور في عقله عن قصة الرغيف وأذا وجدت تفاعل في كتابة قصة الرغيف أكتبها وأجري وأجركم على الله ( ممنوع دخول الذين لم يتناولوا العشاء)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
وحقيقة لا أعلم المقصود ، ولعلك تقصد قصة حبة القمح،
المهم نحن متحمسون ومتابعون لما سوف تقدمه من مشاركة.
والله يحفظكم ويرعاكم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخونا الواثق لا نعلم المقصود مثل ماذكر اخونا ابوخالد
ولا يعلم الغيب الا الله سبحاته وتعالى
ولكن ربما أضع قلمي على المفقود في قصتي هذه
قصـــــــــــــــــــــــ ـــة الرغـــــــــيف المحترق
شكا رجل إلى طبيب وجع بطنه فقال: مالذي أكلت ؟
قال:أكلت رغيفاً محترقاً.فدعا الطبيب ليكحله بذرور
فقال الرجل:إنما أشتكي وجع بطني لاعيني قال:
قد عرفت.ولكن أكحلك لتبصر المحترق فلا تأكله..
أتمنى أن لاأكون إبتعدت عن الفكره المقصوده في قصتي..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعدني هذا المرور العاطر والمتابعة المميزة

فلا حرمنا الله من حضوركما ومشاركتكما معنا

وأشكركما على هذا التفاعل وأتمنى من الجميع كتابة مايدور في خلده عن هذا الموضوع ولن أتأخر عليكم بأذن الله تعالى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة الرغيف

يقول صاحب كتاب شخصية المسلم ( بتصرف يسير)
رغيف الخبز على صغر حجمه لايصل إلينا إلا بعد عمل العشرات بل مئات من البشر تعاونت على تجهيزه وإعداده وتقديمه ، ومن كان في شك من ذلك فليسأل نفسه : من حرث الأرض ؟ ومن بذر الحب ، ومن سقاه بالماه، ومن نظف الحشائش عنه ، ومن حرسه ، ومن حصده , ومن نقله إلى الجرن ؟ ومن طحنه ؟ ومن خبزه ؟ ومن بالنار أنضجه ؟ ومن إلينا حمله ؟ ومن قدمه ؟ ومن ؟ ومن ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟

هناك أسئلة كثيرة . هذا الجهد في أمر رغيف خبز, فكيف بألأمر في خدمة دين الله ) أ ـ هـ رحمه الله

وأقول:
كيف الأمر بتربية النفوس على طاعة الله تعالى .
كيف الأمر بأعداد الجيل الصالح الذي يخدم دينه وأمته ووطنه .
كيف الأمر بتربية الأسر على البعد عما يغضب الله
أن كل ذلك يحتاج إلى تظافر الجهود والطاقات وما أنتم أخوتي في هذا المنتدى لتقومون بخطوة رائعة إلى الأمام في هذا الطريق الطويل فلنتعاون جميعاً لنشر الخير في أنفسنا وأسرنا ومجتمعنا لكي نحقق الخيرية التي وعد الله بها .
أسأل الله أن يوفقنا لكل خير
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة الرغيف

يقول صاحب كتاب شخصية المسلم ( بتصرف يسير)
رغيف الخبز على صغر حجمه لايصل إلينا إلا بعد عمل العشرات بل مئات من البشر تعاونت على تجهيزه وإعداده وتقديمه ، ومن كان في شك من ذلك فليسأل نفسه : من حرث الأرض ؟ ومن بذر الحب ، ومن سقاه بالماه، ومن نظف الحشائش عنه ، ومن حرسه ، ومن حصده , ومن نقله إلى الجرن ؟ ومن طحنه ؟ ومن خبزه ؟ ومن بالنار أنضجه ؟ ومن إلينا حمله ؟ ومن قدمه ؟ ومن ؟ ومن ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟

هناك أسئلة كثيرة . هذا الجهد في أمر رغيف خبز, فكيف بألأمر في خدمة دين الله ) أ ـ هـ رحمه الله

وأقول:
كيف الأمر بتربية النفوس على طاعة الله تعالى .
كيف الأمر بأعداد الجيل الصالح الذي يخدم دينه وأمته ووطنه .
كيف الأمر بتربية الأسر على البعد عما يغضب الله
أن كل ذلك يحتاج إلى تظافر الجهود والطاقات وما أنتم أخوتي في هذا المنتدى لتقومون بخطوة رائعة إلى الأمام في هذا الطريق الطويل فلنتعاون جميعاً لنشر الخير في أنفسنا وأسرنا ومجتمعنا لكي نحقق الخيرية التي وعد الله بها .
أسأل الله أن يوفقنا لكل خير
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً
الله أكبر الله اكبر الله اكبر كبيراً

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

قصه الرقيف

[bimg]http://www.moheet.com/image/33/225-300/330114.jpg[/bimg]




عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب، ولا يقبل الله

إلا الطيب، وإن الله يتقبلها بيمينه، ثم يربيها لصاحبها، كما يربي أحدكم فلوه، حتى تكون

مثل الجبل). ونظرا لأهمية هذا الموضوع نقلت لكم هذه القصه المفيده بإذن الله اترككم

مع القصه :

استدعى نائب مصر يوماً ابن الفرات فقال له:ويحك إن نيتي فيك سيئة,إني في كل وقت

أريد أن أقبض عليك أصادرك فأراك في المنام تمنعني برغيف ,وقد رأيت في المنام من

ليال ,وإني أريد القبض عليك فجعلت تمتنع علي ,فأمرت جندي أن يقاتلوك ,فجعلوا كلما

ضربوك بشئ من سهام وغيرها تتلقى الضرب برغيف في يدك فلا يصل إليك

شئ ,فأعلمني ما قصة هذا الرغيف؟؟؟؟؟

فقال:أيها الوزير إن أمي منذ كنت صغيراً كل ليلة تضع تحت وسادتي رغيفاً فإذا أصبحت

تصدقت به عني,فلم يزل كذلك دأبها حتى ماتت,فلما ماتت فعلت أنا ذلك مع نفسي,فكل ليلة

أضع تحت وسادتي رغيفاًثم أصبح فأتصدق به فعجب الوزير من ذلك ..وقال :والله

لاينالك منى بعد اليوم سوء أبداً..ولقد حسنت نيتي فيك وقدأحببتك.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أخي قرناس على هذه القصة الرائعة وننتظر مزيد من الإبداع والتميز