كاتب سعودي: قيادة المرأة للسيارة يليق بها أكثر من ركوب الحمار

كاتب سعودي: قيادة المرأة للسيارة يليق بها أكثر من ركوب الحمار



عاجل - ( العربية نت )


انتقد الكاتب والمفكر الإسلامي السعودي، الدكتور محمد حامد الأحمري حرمان المرأة في بلاده من قيادة السيارة، معتبرا أن السيارة "أسهل وأليق لها من ركوب الحمار"، كما انتقد وجود "مرجعية المشايخ" في المجتمع السني، معتبرا أنه دلالة على عصور التخلف.

ويبث حوار الأحمري مع برنامج "إضاءات" الذي يقدمه تركي الدخيل على قناة "العربية"، الجمعة 6-2-2009، ويعاد السبت عند منتصف الليل.

وكان الأحمري قد واجه، الشهر الماضي، حملة من قبل بعض الكتاب السعوديين، لاحتفائه بالديمقراطية التي أدت إلى تنصيب باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة، فيما هي غائبة عن المجتمع الإسلامي، كما يقول.

وقال : إن الإسلاميين في بلاده كانوا يتعلقون بقضية صغيرة "وهي مسألة دمج تعليم البنات مع وزارة المعارف، وفشلوا في ذلك، مشيرا إلى أنهم يجندون أنفسهم الآن ضد قيادة المرأة للسيارة" على حد قوله.

وأضاف: "إذا قادت المرأة السيارة، ماذا يحصل؟ لن يحصل أي شيء. هذا حق من حقوق الإنسان في أي مجتمع. وركوب الحمار والبعير أصعب من قيادة السيارة، فأسهل وأليق للمرأة أن تستخدم جميع وسائل عصرها".

وتابع: "هم يقفون ضد قيادة المرأة للسيارة، لأن الجاهل عدو ما يجهل، وأعني بذلك ضعف معرفة الإسلاميين بالعالم، وبما تحقق للناس".

وفي موضوع آخر، انتقد الأحمري نشاط الإسلاميين وآليات عملهم، معتبرا أنهم من أشكال "الكهنوت".

وأوضح أن "هذا يحصل عندما تزيد الوصاية، فنحن مثلا لم نجد مرجعية المشايخ إلا في عصور التخلف والضعف، في حين أن المجتمع الإسلامي أصلا هو مفتوح، كما حصل في عهد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- حيث كان الناس تعترض بمقدار مستوى المعلومات البسيط، ولكن الآن إذا تحدث الشيخ يسكت الآخرون".

وأضاف أن الأصل في المجتمع السني أن يكون منفتحا، وألا يرجع إلى مرجعية المشايخ كما يفعل مجتمع الملالي.

وفي سياق الحوار، تحدث المفكر محمد حامد الأحمري عن فكرة الحاكمية، وقال: إنه "لا صراع بين الحاكمية والديمقراطية".

إلا أنه أضاف أن "ما حصل.. أن الحاكمية حصلت خلال الاحتلال البريطاني للهند، والمودودي هو من أثارها، ثم نقلها منه سيد قطب الذي اهتم بهذا الأمر بالتفصيل؛ لأن الإسلام كان قد ابتعد عن الحكم نظاميا وقانونيا، وتلك الفترة انتهت، والآن يجب أن يشارك المسلمون في حكم أنفسهم من خلال الديمقراطية".



آخر ما توصلوا اليه في قيادة المرأة للسيارة عز الله بنروح فيها الله بستر اذا قادة المرأة السيارة وفي السعودية لا والله بعدها لاعاد احد يقود سيارة بتمتلى المستشفيات لاننا من ناخذ التطور والتعاميم بالمقلوب بالعكس!!!!!!!!!!!!لا والله الحمار ارحم بكثير ...
تقبلوا تحياتي

...
..لاجديد هذا حال كتابنا شغلوا انفسهم
باامور تافهه لاتهم المجتمع ولاتفيدنا بشي..
شكراً لك ولاهنتي.
...

هذا الكاتب شوفي وش مرجعيته تلاقينه علماني
ولا صاحب مذهب الله اعلم به
وانا من اشد المعارضين لسياقة المراه للسياره ماسلمنا من الفتن وفي ماساقت اجل كيف اذا ساقت ( الله يخارجنا )
شكرا على موضوعك تقبلي مروري

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـسـك

	... ..لاجديد هذا حال كتابنا شغلوا انفسهم باامور تافهه لاتهم المجتمع ولاتفيدنا بشي.. شكراً لك ولاهنتي. ...

لافض فوك يامسك
بل أنهم شغلوا أنفسهم يأمور تسيئ لمجتمعنا المحافظ ويصرون عليها ويعتبرون عدم السماح للمرأة بقيادة السيارة تخلف ورجعية
الله يخارجنا من هالأشكال بس

كل من يريد الشهره تكلم في المراة وقيادتها للسياره

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت أبو متعب

	كل من يريد الشهره تكلم في المراة وقيادتها للسياره

هههههههههههه

اي والله ...... ولا تنسون موضعنا السااااااااااابق في الرأي الآخر هههههههههههه

[bimg]http://www.balla7mr.com/newsm/49.jpg[/bimg]

شكرا على موضوعك تقبلي مروري

يعطيكم العافيه على المررور المتميز ...........


وتقبلوا تحياتي

يعطيك العافية الهنوف على الموضوع

بصراحة أعجبني رد البنااااات الذي ينم عن عقل وادراك

لأحد يزعل ياشباب ردودكم طيبة بس لأن الموضوع خاص بالبنات

اشكر مروررك يامطرفي الجوف واشكرك على مجاملتك الرائعه للبنات ...


تقبل تحياتي
الهنوف

انا اظم صوتي الى صوت هذا الكاتب لان قيادة المراه لسياره لايوجد به حوايق محرمه شرعاً بل خير لها من الركوب مع السايق انها سوف تنظر اليها الرجال والو كانت مع زوجها او ابيها او اخيها في السياره وقيادتها لسيارة مثل الركوب على الخيل والجمل والحمار كما ذكر الكاتب مكشوفه لكل من هب وادب والم يظرها شئي فكيف قيادتها لسياره تصبح محرمه وهي بظوابط شرعيه تتمثل في اعداد قسم من المروريكون العاملين بها نساء مثل ماهو معمول به في الرياسه اللبنات والبنوك والمطارات وعدم الخروج من حدود المنطه السكانيه فهل المراه لاتتجول في الاسواق داخل المنطقه اننا لازلنا في عصر ابو جهل الرجو ان لااكون ضحية وجهة نظر

انا اظم صوتي الى صوت هذا الكاتب لان قيادة المراه لسياره لايوجد به حوايق محرمه شرعاً بل خير لها من الركوب مع السايق انها سوف تنظر اليها الرجال والو كانت مع زوجها او ابيها او اخيها في السياره وقيادتها لسيارة مثل الركوب على الخيل والجمل والحمار كما ذكر الكاتب مكشوفه لكل من هب وادب والم يظرها شئي فكيف قيادتها لسياره تصبح محرمه وهي بظوابط شرعيه تتمثل في اعداد قسم من المروريكون العاملين بها نساء مثل ماهو معمول به في الرياسه اللبنات والبنوك والمطارات وعدم الخروج من حدود المنطه السكانيه فهل المراه لاتتجول في الاسواق داخل المنطقه اننا لازلنا في عصر ابو جهل الرجو ان لااكون ضحية وجهة نظر



اشكرك اخوي جميل واسمحلي اهنئك بهذه الفكرة ولكن اعتقد ان تنفيذها في بلدنا صعب وصعب جداً فالظاهر اننا بنستمر في عصر ابو جهل ابرك من المصائب والفتن التي سوف تحدث ياخوي جميل ....

ودائماً اسلوبك متميز الله يعطيك العافيه ..................

وتقبلوا تحياتي الهنوف

[..............]

موضوع جميل لكنه متشعب
يسلموا
علي الطرح
احتراامي

اختي العزيزة الهنوف أشكرك على طرحك لهذاالموضوع الحيوي المعاصر المهم وهو قيادةالمرأة للسيارة أستميح إخواني الأعزاء لأدلي بدلوي حوله وأشاركهم برأيي فأقول أن قيادة المرأة للسيارة أصبحت ضرورة من ضروريات الحياة لمتطلبات العصردرأً للمفاسدوللحفاظ على شرف بناتنا وزوجاتنا ومن نعول من نسائنا للحد من اعتمادنا على سائقين أجانب بعيدين كل البعدعن أخلاقياتنا وطبائعنا وتقاليدنا وأعتقد أنه لايمكن أن نغفل مانسمع عنه ومانقرأه من الأمور والمشاكل التي يشيب لها الولدان بأسباب هروبنا من واقع مريرسلمنا به فقط لحسابات أمور بالتأكيد هي خاطئة بالإضافة إلى أن في مجتمعنا الكثيرمن نسائنامن هن فعلاً بحاجة إلى سائقين لعدم وجود عائل لهن أو ولي أمر ومن بينهن موظفات يعملن ويكتسبن بشرف في شتى المجالات فأرجو ممن يودمناقشة هذا الموضوع أن يتفهم هذه الأمورفي اعتباره أسأل الله التوفيق للجميع