( منـــي إلـــيّ)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبيات متواضعة جداً بالفصحى أرجو أن تنال استحسانكم وترقى لأذواقكم
كثرت فيها الأنا بالرغم من اني لا احبذ وجود الأنا ولكن للضرورة الوزنيه

[poem=font="arabic transparent,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="double,1,royalblue" type=1 line=1 align=center use=sp]ريفٌ أنا و أنا الهضاب توابعي=و الأقحوان جذوره بمنابعي
والطير يشدو بالغناء و إنني=أطرقت للشدو الشجي مسامعي
فحزنت من لحن الطيور وبوحها=و كأنها عبثاً تثير مواجعي
فأسطر الشعر الفصيح على الربا=مخطوطةٌ قد وثقت بمدامعي
أواه يا تلك الحروف و ما حوت=للراحلين الساكنين بأضلعي
يا ليت حرفي والبكاء يغيثهم=لا الوجد ينفعهم وليس بنافعي
تالله إن الموت سيف ٌ مسلطٌ=لا بد من يوم ٍ أموت بقاطعي[/poem]

مرررررررررررررررررررررررر رررور بالغلط

اوووووووووووووف رددددددددددددددددددد بالغلطططططططططط آم فري سوري

احسن ماقريت لك با الفصحي
ويلك من الشعر وويل الشعر منك
متمكنه الله يحفطك من كل مكروه
تقبلي تحياتي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر لك هذا النص الأدبي ، بارك الله فيك.
ولي وجهة نظر شخصية في بعض الصيغ والأساليب ،
آمل أن تتقبليها مشكورة :

	ريفٌ أنا و أنا الهضاب توابعي

قلت : ريف أنا ، وقلت : وأنا الهضاب
وارى التحديد إما "ريف" أو "هضاب"
وإما إن كان القصد : أن الهضاب توابعٌ لك فقد أبعدت النجعة ،
ولزم إعادة الصياغة للأنسب.

	و الأقحوان جذوره بمنابعي

الصورة هنا تميل إلى الهشاشة ، فجذور الأقحوان سطحية ، وهو ليس من الشجر الكبير الذي تتغلغل جذورة إلى الأعماق حيث الماء ... ، أي أنه لا يخدم الصورة الشعرية المقصودة ، فجذور الأقحوان لا تصل إلى المنابع العميقة.

	أطرقت للشدو الشجي مسامعي

أطرقت أيّ أنصتُ ، فلا نقول أطرقت مسامعي فهذه الصورة تحتاج إلى إعادة النظر فيها.

	للراحلين الساكنين بأضلعي

في هذا البيت لم يُلتزم بألف الإسناد في القافية ، بخلاف بقية أبيات القصيدة : منابعي ، مسامعي ، مواجعي ، بمدامعي ، ... ).

	تالله إن الموت سيف ٌ مسلطٌ // لا بد من يوم ٍ أموت بقاطعي

كلمة "مسلط ٌ" أرى أن الاصح : "مصلت" إلاّ إذا كان المقصود "مُسـَلّطْ" وإذا كان الأخير هو المقصود فسيختل الوزن.

أكرر الشكر والتقدير ، والاشادة بالنص.

شكرا ما تهاب على هذا النص

أعتقد أن باستطاعتك تقديم الأفضل وهذا لا يقلل من جمال هذا النص