ثـواب صلاة الفـجر وركعتا الفجر هما السنة القبليه التي تسبق صلاة الفجر وهي من أحب الأمور إلى النبي صلى الله عليه وسلم إذ يقول " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها " وفي رواية لمسلم ( لهما أحب إلي من الدنيا جميعها )
فإذا كانت الدنيا بأسرها وما فيها لا تساوي في عين النبي صلى الله عليه وسلم شيئا أمام ركعتي الفجر فماذآ يكون فضل صلاة الفجر بذاتها ؟
وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من حافظ عليها وع العصر دخل الجنة وأبعد عن النار فقد روى البخاري ومسلم قوله صلى الله عليه وسلم " من صلى البردين دخل الجنة " وقال صلى الله عليه وسلم ( لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها )
"والبردان هما صلاة الفجر والعصر "
قـرآن الفـجر
يقول تعالى " وقرءان الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا " وقرآن الفجر هو صلاة الفجر التي تشهدها الملائـكة وقد فصل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال " يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائـكة بالنهارويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ثم يـعرج الذين باتو فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون :تركناهم وهم يصلّون وأتيناهم وهم يصلّون " ولعظمة الفجر أقسم الله فيه إذ قال ( والفجر وليال عشر )
حكم التفريـط في صلاة الفجر
قال الله تعالى " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "
- إن الإسلام منهج شامل للحياة هو عقد بين العبد وربه يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات ونظير هذهـ الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا فليس من المنطقي أن توافق ع ذلك العقد ثم بعدها تفعل منه ما تشاء وتترك ما تشاء
- لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها أصلآ لا في جماعة ولا غيرها فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني من ثواب لاتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام" رواهـ الامام البخاري
- إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تترك الصلاة متعمدآ فإنه من ترك الصلاة متعمدآ فقد برئت منه ذمة الله ورسوله ) رواهـ الامام أحمد في مسندهـ
من كنوز صلاة الفجر
1- صلاة الفجر تعدل قيام ليلة كاملة قال صلى الله عليه و سلم ( من صلى العشاء في جماعة فكانما قام نصف الليل ومن صلى الفجر في جماعة فكانما قام الليل كله ) أخرجه مسلم
2- الحفظ في ذمة الله لمن صلى الفجر فعن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله) رواهـ مسلم
3- صلاة الفجر جماعة نور يوم القيامه قال صلى الله عليه و سلم ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة )
4- دخول الجنة لمن يصلي الفجر في جماعه قال صلى الله عليه و سلم ( من صلى البردين دخل الجنه والبردين هما الفجر و العصر ) وقال صلى الله عليه و سلم ( لن يلج النار احد صلى قبل طلوع الشمس و قبل غروبها)
5- الرزق والبركه لمن صلى الفجر جماعه قال صلى الله عليه وسلم ( اللهم بارك لأمتي في بكورها )
ثـواب صلاة الفـجر وركعتا الفجر هما السنة القبليه التي تسبق صلاة الفجر وهي من أحب الأمور إلى النبي صلى الله عليه وسلم إذ يقول " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها " وفي رواية لمسلم ( لهما أحب إلي من الدنيا جميعها )
فإذا كانت الدنيا بأسرها وما فيها لا تساوي في عين النبي صلى الله عليه وسلم شيئا أمام ركعتي الفجر فماذآ يكون فضل صلاة الفجر بذاتها ؟
وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن من حافظ عليها وع العصر دخل الجنة وأبعد عن النار فقد روى البخاري ومسلم قوله صلى الله عليه وسلم " من صلى البردين دخل الجنة " وقال صلى الله عليه وسلم ( لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها )
"والبردان هما صلاة الفجر والعصر "
قـرآن الفـجر
يقول تعالى " وقرءان الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا " وقرآن الفجر هو صلاة الفجر التي تشهدها الملائـكة وقد فصل ذلك النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال " يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائـكة بالنهارويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ثم يـعرج الذين باتو فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون :تركناهم وهم يصلّون وأتيناهم وهم يصلّون " ولعظمة الفجر أقسم الله فيه إذ قال ( والفجر وليال عشر )
حكم التفريـط في صلاة الفجر
قال الله تعالى " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "
- إن الإسلام منهج شامل للحياة هو عقد بين العبد وربه يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات ونظير هذهـ الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا فليس من المنطقي أن توافق ع ذلك العقد ثم بعدها تفعل منه ما تشاء وتترك ما تشاء
- لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها أصلآ لا في جماعة ولا غيرها فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني من ثواب لاتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام" رواهـ الامام البخاري
- إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تترك الصلاة متعمدآ فإنه من ترك الصلاة متعمدآ فقد برئت منه ذمة الله ورسوله ) رواهـ الامام أحمد في مسندهـ
من كنوز صلاة الفجر
1- صلاة الفجر تعدل قيام ليلة كاملة قال صلى الله عليه و سلم ( من صلى العشاء في جماعة فكانما قام نصف الليل ومن صلى الفجر في جماعة فكانما قام الليل كله ) أخرجه مسلم
2- الحفظ في ذمة الله لمن صلى الفجر فعن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من صلى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله) رواهـ مسلم
3- صلاة الفجر جماعة نور يوم القيامه قال صلى الله عليه و سلم ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة )
4- دخول الجنة لمن يصلي الفجر في جماعه قال صلى الله عليه و سلم ( من صلى البردين دخل الجنه والبردين هما الفجر و العصر ) وقال صلى الله عليه و سلم ( لن يلج النار احد صلى قبل طلوع الشمس و قبل غروبها)
5- الرزق والبركه لمن صلى الفجر جماعه قال صلى الله عليه وسلم ( اللهم بارك لأمتي في بكورها )
بارك الله فيك
مواضيع متميزة
ردود موزونة
جهد يذكر فيشكر
مزيداً من التألق