مذكرة من عقلية واعية
لكل إنسان شخص يجذبه وينتمي إلى قآعدة الوفاء لديه ولحسن اسلوبه وعاطفته الجياشه تقودهـ
إلى مبتغاه ويجد في قلبه حباً وبذاته حنانً والعاطفه لديه يوجد به احتمالان إما صعب وصف ماتسمو
إليه وإيما سهل تحقيق ما تستطيع قوله ,, وفيما يبدو ان هناڪ العديد من القواعد المتآحه في
توقع ڪل آنتظار يسمح به القدر وتوفيق اللـہ تعالى ولا عليك سوى انترضى بهذا القدر ولا
تتشمت او تتذمر منه ...فهذا الشي منصب من المدبر سبحآنه جلى جلاله ..
ويتعبر ملآزمة النفس البشريه نوعا من آنواع التملڪ الا إيرادي .. وفي هذا العصر الميؤوس آو
المزعوم بالعصر الڪمالي بمعنى آصح ..ونجزم ان الڪمال والعظمه للـہ تعالى ونحن سوى
م?موعه من عظآم وشرايين وآورده وآنسجة وتجري بها دماء .. ونحمد اللـہ تعالى على خلقه .
ويوجد هناڪ مسائل آخرى تتعلق بالمبادىء والقيم ولعلى آبرزها غرور النفس وتعاليها على خلق
اللـہ ومن العلم ومن المفترض فهمه هو ان الڪبر للـہ سبحانه وجلى شانه وجميع من يغدو بهذا
الڪون سوى عبد للـہ .. فيجب على ڪل من آمتلى قلبه بالغرور او الحسد او اي صفه ذميمه ان
يراجع نفسه ويبدأء علاقه جديده مع ربه آولاً ومن ثم نفسه وآخيراً مع سائر الخلق .
|