هسهسة شجن
هاأناأضع حرفي وأقف على الصفحة دون أن أدري بما سيكون نثره
ولكن أعلم يقيناً أنا بي ضجيج صمتٍ يهدر داخل روحي فما الذي ستفصح روحي عنه
لاأدري ..
ليل عاث به الظلام.. وبرق به سنا الأمل كاالنجم الساقط على شيطان!!
رامسات الفجر تزجي به إلي !!
على ضجيج هسهسة الشجن .. ويقيثارة منهكه بروح ِالأنا الخرساء ..
وناي يلتمس بنيات الفكر من ملامح ضياع .. وأشلاء معتدةٍ بأربع وعشرا
فقدة ملامح وجهٍ ولازالت أنفاسه ُ تشهقها ..
أنا روح صبا وقرنفلة في أوج تفتحها ..
تناثرة ذاتي ذآت مساء .. لأحتضن برودة الأجواء..
مع بقايا قصاصاتٍ من شجن .. وزجاجة عطرٍ
وذكرى يتفتق لها القلب من وهن !!
هنا أحكي قصة موٍ ت .. أنا القاتلُ فيها والمقتول!!
قصة إغتصاب الفرح من محاجر نا بأيدي القدر
من أحضان قلبٍ وآجف رآجف لم يستوعب إلا هذا اليوم ماكان قد حصل
نُزعتُ ردائي الأحمر .. ووجدلت شعري الأصفر
ولُبِستُ وشاحي الأسود ..
أين البياضُ .. وما مصير, جوازي السفري لأرضٍ
مفروشةٍ بالأخضر !؟
ألَمِ الوَشِيج ِ في قَااااااعِ الذهول إرتسم ؟
ما الخطبُ مالجلل ؟!
كيف يغتال حبٍّ هاجَتْ لوَاعِجَه فِي قلْبيْنَا معا
كان آتياً لي زآئرا بقلبٍ كل من فيه أنا
ماكن يحملهُ رحلٌ ولا مركب
بل شوق تجاوز به الأنْوَاء ليصبح على أوْجَانِ القُبُور
وقد كان يضن بأنه آتياً لي آنا
مابين موته وتصاله سوى دقائق معدوده
لأفجع فيه وأنعى ذأت مسائي وقد أزهرتُ له كل ماحولي
من أجله ..
كاسة العصير.. وقطعة التشيز .. ورآئحة القهوه التي أمتزجت برآئحة المووووت
حينها لم ينتشي شيئ بل أجهمت كل الطيوف ..
ولم ترتوي لقيا بل وبل من دمعٍ قلبٍ لم يعي ما كان قد حصل ..
أكفي خضبت دماً .. وزهُور باقةٍ كان لي بها قادما ملئت من جسدهالطاهر دما
وزجاجة عطرٍ برآئحة موته.....
تعبت لذالك لن أكمل ماكان
عذراً ..
التوقيع |
][ حبيبي ][
أنا عندما أُعبّرُ في بوحيِ عن الحلمِ
فأنا أُشِيرُ بِـــ سبّابتي إليكَ أنتَ..
في خاطري الكثير الكثير ..
لكن لابدّ من وضعِ القيودِ إحتراماً للمقامِ ..
****
محد(ن) يلم الجـرح مثلـي بهمـه
لاصار جرحي يعطب الروح بسكات
اخفيت جرح(ن) نازف(ن) كل دمه
حتى غدا نزفه مع الوقت قطـرات
جسمي براه الهم عجـل(ن) وسمـه
والقلب ماعاد تسمع له اليوم خفقات |
|