إستغاثة بسيس بن حويس

[ماطر السويدي]

[imgr]http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20100803/images/m10_th3.jpg[/imgr]نفد صبري ولم أستطع تحمل تصرفاته وليس لي قدرة على علاجه، وخوفي يزداد يوما بعد يوم على حياتي وحياة زوجته وأبنائه، في ظل تهديداته المستمرة بالأذى دون وعي».
بهذا بدأ بسيس حويس المتعاني أحد سكان قرية الخاصرة في محافظة الليث حديثه عن أحوال ابنه (زاهر) الذي يعاني من حالة اكتئاب حادة، دفعته للتصرف بسلوكيات خطرة تجاه والديه وزوجته وأبنائه.
وطالب المتعاني (72 عاما)، الجهات المعنية بالقبض على ابنه وإيداعه المصحة النفسية لعلاجه وتقديم الرعاية الاجتماعية والتعليمية لأبنائه الثلاثة، مضيفا أنه بحاجة إلى إيصال التيار الكهربائي إلى منزله بعد أن منع ابنه موظفي شركة الكهرباء من الاقتراب من المنزل لأداء مهمات عملهم.
ولفت المتعاني إلى أن ابنه لم يكن يعاني أمراضا في صغره، حتى بدت عليه ملامح الأمراض النفسيه بعد زواجه وإنجابه ثلاثة أطفال، إذ بدأ بعقوق والديه وإيذاء أطفاله بسلوكيات وصفها بـ «الغريبة»، داعيا الجهات المختصة إلى سرعة الوقوف على حال ابنه لمنع أي جريمة قد تحدث بسبب سوء حالته النفسية.
ونبه إلى أن ابنه رفض مراجعة الوحدة الصحية لتطعيم أطفاله وتحصينهم ضد الأمراض، إضافة إلى رفضه البحث عن وظيفة لتأمين دخل مالي لأسرته، خلافا لرفضه التسجيل في برنامج الضمان الاجتماعي.
وأوضح المتعاني أنه يعيش وأسرته دون كهرباء في منزلهم منذ سنوات طويلة، ما زاد من معاناتهم والعيش

اللهم ارفع عنه ولاتبلانا والحمدلله ،، وهل عدم وجود من يوقف

مع هذا الشايب ومعالجة ابنه ، طبعاً الحقيقة غائبة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله عم ماطر السويدي

موضوع قرأته في بادئ الأمر على أنه خبر وربما يتوجب علي الاستئذان منك لنقله لمجلس الأخبار ولكن بعد قراءة الموضوع وتركيب الإسم رباعيا والصورة الفوتوغرافيه

ولأن الموضوع طرح في مجلس الرأي والرأي الآخر ثارت في مخيلتي بعض التساؤلات احببت ان نتشاركها حول هذا الموضوع :

1- لزاهر رب قادر على شفائه بحوله وقوته ونتمنى له ذلك فياترى مالذي سيحدث له اذا وجد أن خبره تناقلته الصحف والمنتديات؟؟

2- هل تاجَر الصحفي بمعانة هذا السبعيني؟؟

3- هل هذا المقال الصحفي مما نسميه بالعاميه الهرج في الناس؟؟

4- هل من تحدث للصحفي يعلم المدى الذي سيصله الخبر عن ابنه وحالته؟؟

5- مالذي تشعر به لو كان الخبر عن قريب لك لا سمح الله؟؟ وما هي ردة فعلك ؟؟

ولي عودة بإذن الله..

بعض المراسلين الصحفيين يريد الشهرة بأي طريقة ولا توجد لديه غضاضة في وضع بعض "الملح" على الخبر ، واعتباره "سبقاً" صحفيا ، أو التشهير بالناس.


الواجب على أهل المريض النفسي تحويله للجهات الطبية المتخصصة لعلاجه وتنويمة حتى يتماثل للشفاء ومعاونة والده وأسرته عوضا عن نشر الغسيل في الصحافة.

تقبل مروري وتقديري ،،،

[ماطر السويدي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الياسي

	وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله عم ماطر السويدي موضوع قرأته في بادئ الأمر على أنه خبر وربما يتوجب علي الاستئذان منك لنقله لمجلس الأخبار ولكن بعد قراءة الموضوع وتركيب الإسم رباعيا والصورة الفوتوغرافيه ولأن الموضوع طرح في مجلس الرأي والرأي الآخر ثارت في مخيلتي بعض التساؤلات احببت ان نتشاركها حول هذا الموضوع : 1- لزاهر رب قادر على شفائه بحوله وقوته ونتمنى له ذلك فياترى مالذي سيحدث له اذا وجد أن خبره تناقلته الصحف والمنتديات؟؟ 2- هل تاجَر الصحفي بمعانة هذا السبعيني؟؟ 3- هل هذا المقال الصحفي مما نسميه بالعاميه الهرج في الناس؟؟ 4- هل من تحدث للصحفي يعلم المدى الذي سيصله الخبر عن ابنه وحالته؟؟ 5- مالذي تشعر به لو كان الخبر عن قريب لك لا سمح الله؟؟ وما هي ردة فعلك ؟؟ ولي عودة بإذن الله..

طبعاً هذة ماساة ونقل الخبر من قبل الصحفي محسن المالكي صحيفة عكاظ الصفحة الاخيرة
يتنافى مع سياسة وزارة الثقافة والاعلام لانه تعرض لسمعة مواطن وقبيلة

ولكن اعتقد إنه بإعاز من والد زاهر الذي ضاقت به السبل ومن حيث المسؤولية

سوف تدخل الشئؤون الاجتماعية ووزارة الصحة ووزارة الداخلية لان الامر

يهمها من الدرجة الاولى وانا طرحت الموضوع للنقاش وردود الافعال

بحكم إن الخبر انساني ووطني اين الاقرباء لزاهر واين العمدة واين شيخ القبيلة

وسوف اتابع مايستجد ولكم جزيل الشكر والاحترام

[ماطر السويدي]

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	بعض المراسلين الصحفيين يريد الشهرة بأي طريقة ولا توجد لديه غضاضة في وضع بعض "الملح" على الخبر ، واعتباره "سبقاً" صحفيا ، أو التشهير بالناس. الواجب على أهل المريض النفسي تحويله للجهات الطبية المتخصصة لعلاجه وتنويمة حتى يتماثل للشفاء ومعاونة والده وأسرته عوضا عن نشر الغسيل في الصحافة. تقبل مروري وتقديري ،،،

لك الشكر يا ابو خالد على هذة الاضافة للموضوع

وشرفني مرور وطرح رايق السديد الله يعطيك العافية