الاعتذار نقص من الكرامه؟؟

الآعتذار هل هونقص من الكرامه؟

كثير ما سمعت اذا شخص اعتذر لشخص تجده في نفسه بعد الاعتذار

يندم على اعتذاره كـ\قوله لـ\نفسه ..ياليتني ما اعتذرت ياليتني ما تأسفت..لماذا؟
,
.
,
العلاقات البشريه ملئيه بالاخطاء ولكن لانقف عند مثل هذه الهفوات
,
.
,
فالاعتذار مهم جداّ هذا من وجهة نظري؟؟

فهل الاعتذار نقص من الكرامه ؟ ام رفعة وسمو؟

سؤال طارئ

اذا اعتذرت لشخص وما قبل اعتذارك وش بتكون ردة الفعل ؟ ؟

ماهو الإعتذار؟
الإعتذار هو فعل نبيل وكريم
يعطي الأمل بتجديد العلاقة وتعزيزها
هو إلتزام ... لأنه يحثنا على العمل على تحسين العلاقة وعلى تطوير ذاتنا
الإعتذار فن له قواعده و مهارة إجتماعية نستطيع أن نتعلمها
وهو ليس مجرد لطافة بل هو أسلوب تصرف

إمضـــــاء من نور

أكيد رفعة وسمو في سجل الدرجات و الأعمال و حتى عند الشخص الذي أعتذرت منه ، سيثمن لي هذا الكَرم والبادرة .

ثم الآخرين ليسوا بحاجه لإعتذاري ، لأن من اساء يسيء لنفسه ومن أحسن فلنفسه ، الآخرين لا يطيلهم شيء

فالأعتذار و السلوك الحسن والطيب بشكل عام هو ترجمة لتربيتي و أخلاقي و أدبي .


شكرا ً لك َ أخي من كوكب آخر .

يا أخي الفاضل \ الأعتذار شيمة الشجاع

ومن مكارم الأخلاق، وحسن الأدب


مررت بموقف شخصي وأخطأت في حق شخص آخر ويعلم الله أنني أخذت قرابة العام أعتذر منه بشكل مباشر وغير مباشر، وهو لا يزال يرى أن خطأي أكبر من مجرد أعتذار، ولكن أخيرا تقبل الأمر وصفح، والله لو لم يقبل لن أتردد أن أعتذر له عاما آخر.

مادمت أخطأت فأعتذر، ولاتدع نفسك اللوامه تأخذك بعيدا عن ماتريد أن تكون عليه من نبل وخلق وتواضع.

وفي المقابل عامل الناس كما تحب أن يعاملوك.


شكرا اخي من كوكب آخر

تحية طيبة

الإعتذار : باب من أبواب الخير

ومن أخطأ وأعتذر فهذا من قمة الأخلاق وفي صلب ديننا ويؤجر عليه

تحيه وتقدير لصاحب الموضوع ،،،

الاعتذار لمن أسأنا إليه والاستسماح منه وتبرئة الذمة واجبات شرعية اعتذر الآن وأعترف بخطائك وأحصل على العفو ممن أسأت إليه قبل أن ترفع الأقلام وتجف الصحف.


الاعتذار شجاعة كما قال أخي عماد ، ومن كمال مروءة الرجل ، تحياتي وتقديري ،،،

قال الله تعالى :

"وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ "

وقد ضرب الرسول صلى الله عليه وسلم أروع الأمثله في العفو والصفح حينما قال لأهل مكة يوم الفتح :

"مَا تَرَوْنَ أَنِّى صَانِعٌ بِكُمْ؟" قَالُوا : خَيْرًا! أَخٌ كَرِيمٌ وَابْنُ أَخٍ كَرِيمٍ. قَالَ: "اذْهَبُوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ"

وقال بعض الحكماء :

" أحسن المكارم ..عفو المقتدر وجود المفتقر "

وقالت العرب قديماً :

" الدية عند الكرام ...الإعتذار "

أفبعد كل هذه الدلائل والشواهد في الحث على العفو والصفح

نصف الإعتذار بأنه " نقص من الكرامه " ؟!

السلاام عليكم ورحمة الله وبركااته ....

الاعتــــذار يدل على الاخلاق العاليه من هذا الشخص ...
كون انه تقدم للعتذاار فهذا يعني على الاقل (( حس بخطأه )) تجاااهكــ ..
أما لو نظرت الى انه ( ضعف في شخصيتكــ ) فهذا باب لن يقفل ترااودك تخيلاات وتسبح في تفكير .. غير مفهوم ..
نحن خظاؤؤن نخطي احيانا ونصيب احيانا..
وبعض الاخطاء يمكن نقع فيها من دون ان نشعر بها تجااه من نحب ...

ليه افكر ان الاعتذاار ينقص من كرامتي عند اي شخص ..؟؟
بل خلق عااالي نبيل !!

انا من وجهة نظري الاعتذااار من شيم الرجل ..!! ...

شكرااا للموضوع ...

تح ــــــــــــــــــياااتي.. ...

الاعتذار
هو الاعتراف بالخطا و الذي اعتبر فضيلة
و هذا دليل على حسن اخلاقه
و على اي انسان ان يبادر بذلك لان ديننا الاسلامي
نهى ان يكون هناك خصام بين المسلم و أخوه
اما اذا لم يقبل الطرف الاخر الاعتذار
فاني اقول للمعتذر لا عليك
لان الاعتذار ليس نقص للكرامة و انما محو السيئات
عليك بالمحاولة و المحاولة ليصفح عنك من أخطات في حقه
و لا تياس من المحاولات
و لا ترحل من هذه الدنيا و هناك شخص ما غاضب منك
اخي من كوكب اخر
بارك الله فيك

فلان ضرب علان

وفي اليوم التالي تقدم له بالاعتذار واعترف بخطئه أمام الناس وقال أنا آسف

هل هذا اعتذار ؟!


من وجهة نظري أن الاعتذار عبارة عن عقوبة ذاتية يُعاقب بها الفرد نفسه لإرتكابه الخطأ

وعندما يكن الاعتذار اسهل من الخطأ

يتحول من اعتذار إلى استهتار


الاعتذار في حقيقته ليس مجرد نص نردده على آذان المجني عليهم مثل (آسف , أعتذر , سامحني)


ولو كان الاعتذار كذلك لكان سهلا وليس فيه من الإهانة شي بل أنه سيصبح باب لزيادة الأخطاء


سأقترف الخطأ واعتذر

وسيقول الناس عني صاحب فضيلة لأني اعتذرت بعبارة نصها (أنا آسف واعتذر )

والواقع يقول أني أخطأت ولم اعتذر كما يجب أن اعتذر وإنما اكتفيت بنص أستعطف به قلوب الناس واسترخص به عقولهم

والواجب في اعتذار المخطيء أن يكن عقوبة تتناسب مع حجم الخسارة الناجمة عن الخطأ

فإن كان فلان قد ضرب علان وأراد أن يعتذر منه فعليه أن يبشره بنفس الخسارة الجسدية التي خسرها إن أراد وبصدق نية


اتفق مع الجميع أن الاعتذار فضيلة

واختلف مع من ينظرون للاعتذار أنه عبارة عن كلمة آسف أو اعتراف بالخطأ



من كوكب آخر


اختيار مميز اشكرك عليه



لك احترامي

أغلط و أنضرب أهون علي من إني أعتذر
و الله تعز علي نفسي حتى و أنا غلطانة ..ههههههههه
/
يسلمو خيو على هيك طرح
و
الله ينطيك العافية

طرح مهم ورااائع بكل ما يحويه..
سلمت اناملك ..
ما ننحرم جديدك ومفيدك
بلعكس لاينقص من شخصيته او كرمته
أنــــا آســـف ...
كلمتان لماذا نستصعب النطق بهما ؟؟



كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً مكسوراً أو كرامةً مجروحة ...
ولعادت المياه الي مجاريها في كثير من العلاقات المتصدعة ...
كم يمر علينا من الإشكاليات التي تحل لو قدم إعتذار بسيط ,, بدل من تقديم الأعذار التي لا تراعي شعور الغير ,,
أو إطلاق الإتهامات للهروب من الموقف ,, لماذا كل ذلك ؟؟



ببساطة لأنه من الصعب علينا الإعتراف بالمسؤلية تجاه تصرفاتنا ...
لأن الغير هو من يخطي وليس نحن ... بل في كثير من الأحيان نرمي اللوم على الظروف أو على أي شماعة أخرى بشرط أن لاتكون شماعتنا ...
فالإعتذار مهارة من مهارات الإتصال الإجتماعية ,, مكون من ثلاث نقاط أساسية ..



أولاً : أن تشعر بالندم عما صدر منك ...
ثانياً : أن تتحمل المسؤولية ...
ثالثاً : أن تكون لديك الرغبة في إصلاح الوضع ...
مايجب أن تفعله هو أن تقدم ألأعتذار
بنية صادقة معترفاً بالأذى الذي وقع على الآخر ...
وياحبذا لو قدمت نوعا من الترضية ,, ويجب أن يكون الصوت معبراً وكذلك تعبير الوجه ...
هناك نقطه مهمة يجب الإنبهاه لها .. ألا وهي أنك بتقديم ألأعتذار لا يعني بالضرورة أن يتقبله الآخر ...
أنت قمت بذلك لأنك قررت تحمل مسؤولية تصرفك ...
المهم عليك أن تتوقع عند تقديم ألأعتذار أن المتلقي قد يحتاج إلى وقت لتقبل أعذارك وأحياناً أخرى قد يرفض إعتذارك
وهذا لايخلي مسؤوليتك تجاه القيام بالتصرف السليم نحو الاخر ...
أختكم ^_^ الصمت الجريح

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســحــاب

	أكيد رفعة وسمو في سجل الدرجات و الأعمال و حتى عند الشخص الذي أعتذرت منه ، سيثمن لي هذا الكَرم والبادرة . ثم الآخرين ليسوا بحاجه لإعتذاري ، لأن من اساء يسيء لنفسه ومن أحسن فلنفسه ، الآخرين لا يطيلهم شيء فالأعتذار و السلوك الحسن والطيب بشكل عام هو ترجمة لتربيتي و أخلاقي و أدبي . شكرا ً لك َ أخي من كوكب آخر .

الاعتذار من اهم الوسائل للصلح دائماً

ولكن الكثير لا يعترفون بل ينكرون

شرفتٍ متصفحي استاذه

إمضــاء من نور

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي

	يا أخي الفاضل \ الأعتذار شيمة الشجاع

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي

	ومن مكارم الأخلاق، وحسن الأدب مررت بموقف شخصي وأخطأت في حق شخص آخر ويعلم الله أنني أخذت قرابة العام أعتذر منه بشكل مباشر وغير مباشر، وهو لا يزال يرى أن خطأي أكبر من مجرد أعتذار، ولكن أخيرا تقبل الأمر وصفح، والله لو لم يقبل لن أتردد أن أعتذر له عاما آخر. مادمت أخطأت فأعتذر، ولاتدع نفسك اللوامه تأخذك بعيدا عن ماتريد أن تكون عليه من نبل وخلق وتواضع. وفي المقابل عامل الناس كما تحب أن يعاملوك. شكرا اخي من كوكب آخر تحية طيبة

عامل الناس كما تحب ان يعاملوك لا شك في ذلك

الاعتذار مهارة من مهارات

الاتصال الاجتماعية ,, مكون من ثلاث نقاط أساسية ..

أولاً : أن تشعر بالندم عما صدر منك ...

ثانياً : أن تتحمل المسؤولية ...

ثالثاً : أن تكون لديك الرغبة في إصلاح الوضع ...

من يريد أن يصبح وحيداً فليتكبر وليتجبر وليعش في مركز الحياة الذي لا يراه سواه ...
ومن يريد العيش مع الناس يرتقي بهم .. لا عليهم .. فليتعلم فن الاعتذار

استاذ عماد

,.

اشكرك على ما خطته اناملك

إمضــــاء من نور

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الكعبي

	الإعتذار : باب من أبواب الخير

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الكعبي

	ومن أخطأ وأعتذر فهذا من قمة الأخلاق وفي صلب ديننا ويؤجر عليه تحيه وتقدير لصاحب الموضوع ،،،

من الصعب علينا الاعتراف بالمسؤولية تجاه تصرفاتنا ...

لأن الغير هو من يخطي وليس نحن ... بل في كثير من الأحيان نرمي اللوم على الظروف أو على أي شماعة أخرى بشرط أن لاتكون شماعتنا ...

شرفني وجودك استاذ صالح

فائق الاحترام

إمضــــاء من نور

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	الاعتذار لمن أسأنا إليه والاستسماح منه وتبرئة الذمة واجبات شرعية اعتذر الآن وأعترف بخطائك وأحصل على العفو ممن أسأت إليه قبل أن ترفع الأقلام وتجف الصحف.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد السالمي

	الاعتذار شجاعة كما قال أخي عماد ، ومن كمال مروءة الرجل ، تحياتي وتقديري ،،،

يجب علينا فعل ذلك لان الاعتذار شيمه وقيمه عند الكثير

ويجب عللى الطرف الاخر التسامح

قال الفيلسوف ( فوليتر ) يوماً :
ما هو التسامح ؟ إنه نتيجة ملازمة لكينونتنا البشرية ، إننا جميعاً من نتاج الضعف ، كلنا هشّون وميالون للخطأ ، ولذا دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل).

يالها من كلمات جميلة، أنا سأقولها، وستقولها أنت ، وستقولينها أنت بالطبع ، كلنا سنقولها بإعجاب وبترنم عذب، لكن الثمار ستكشفنا جميعاً وتعرينا وترهقنا كثيراً،
لأننا وقّعنا على ورقة شيك بها مبلغ عظيم لا نستطيع سداده
، إنه التسامح !

استاذ حامد

وجودك اسعدني

طبت

إمضــــاء من نور