العودة   ::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها > المجالس الأدبية > مجلس النثر والخواطر
 

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 02-23-2011, 06:46 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية النهاوند
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

النهاوند غير متواجد حالياً


Oo5o.com (2) شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته


أولاً ــ المصطلح و الولادة

يُطلِق النقدُ اليوم تسمية ( الشعر المعاصر ) على بعض الشعر العربي الذي شاع و طغى منذ بدايات القرن العشرين , وهو يتصف بعدد من الصفات منها خروجه على الأوزان المعهودة , و لكن الاقتصار على هذا المعيار فقط للتمييز بين الشعر المعاصر و الشعر القديــم غــــير كافٍ , فليس الشكل سوى صورةً للمضمون الذي أخذ يتغير منذ بداية القرن العشرين حين ابتدأت بنيــة القصيــدة تتغير و تتجدد من الشعر الغنائي الخالص إلى الشعر الدرامي , فقد عرف شعرنــا الحـــــديث القصة الشعرية و الدراما الشعرية في بعض أعمال خليل مطـــران و أحمد شوقي و الأخطل الصغير و شعراء المدرسة الإبداعية في مصر و منهم علي محمود طه و صالح جودت و غيرهم , فكان الخــروج عن الوزن فيما بعد نتيجةً للمؤثرات الثقافية و الاجتماعية من جهة , و لتطور بنية القصيدة العربية من جهــــــــــة أخرى , و سمي شعر التفعيلة عدة مسميات منها الشعر الحــــر و الشعر المنطلق و الشعر الجديد و الشعر الحديث , و هي تسميات غير دقيقة , و يمكننا أن نطلق على الشعر الذي تكون التفعيلة ركيزته الوحيدة: (شعر التفعيلة) و هي تتكرر حسب إحساسات الشاعر , ثم هي مصطلح يمكن أن نقابل به شعر الشطرين القديم , و هذا التمييز شكلي صرفٌ , فالجديد قد يكون هـــــنا كما قد يكون هناك , و إن كانت حرية الشكل تقتضي حرية المضمون و جِدّته




وشعر التفعيلة شكلٌ موصولٌ بحركات التجديد المتلاحقة منذ العصر العباسي حتى ولادته في القرن العشرين , و هو حَمْلٌ طويل امتـــــد على ما يقارب الألف عام , و لا بد أن نتذكر في هذا المجــــال قول أبي العتاهية : ( أنا أكبرُ من العَروض ) , كما لابــــــد لن ان نتذكر التجديد الفعلي في الشعر الذي كان يُنظم بقصد الغناء , فاتَّسمَ بالليونة في القوافي و السهولة في الإيقاع و اللفظ المألوف و التراكيب الرشيقة و الذي غلبت عليه الأوزان القصيرة و الخفيفة , و تُمثِّل الموشحات الأندلسية الخروجَ الفعلي على نظام الشطرين , و قد واصل العرب في الوطن و المهجر منذ مطلع القرن العشرين محاولاتهـــم الخروج على نظــــام الشطرين و القافيـــة الموحَّـــدة , فنظمــــوا الثنائيات و الرباعيات و المخمسات و أمثالها , و خاصة في القصة الشعرية , ثمّ كانت قصيدة (النهاية) لـ نسيب عريضة عام 1917 الذي أثار حفيظة سكوت بني قومه المغتربين على ما أصابَ وطنه في الحرب العالمية الأولى فقال


كفَّنوهُ



..


و ادفنوهُ



...


أَسكِنوهُ



...


هُوَّةَ اللحدِ العميقْ



...


و اذهبوا , لا تندبوهُ



فهو شعبٌ ميِّتٌ ليسَ يُفيقْ



و كان بعض الشعراء يمزج وزناً بوزن و يتلاعب بأوتار النغمــــات فيحركها كما تتـــحرك الإحساسات في داخلــــه , وهذا ما حـــدث في قصيدة (المواكب) لجبران خليل جبران التي نظمها في العام 1919 و قد أجراها في اتجاهين متعاكسين , فالاتجاه الأول من البحر البسيط كقوله فيها


الخيرُ في الناسِ مصنوعٌ إذا جُبِروا... و الشَّرُّ في الناسِ لا يفنى و إِنْ قُبِروا



و أكثــرُ الناسِ آلاتٌ تحــرِّكهــــــا ... أصابــــعُ الدهــرِ يومــــــاً ثمَّ تنكسرُ



أما الاتجاه الآخر فقد أجراه جبران على مجزوء الرمل كقوله قي ذات القصيدة



و سكونُ الليلِ بحرٌ ... مَوْجُهُ في مَسمعِكْ



و بِصدْر الليلِ قلبٌ ... خافقٌ في مَضجَعكْ



وكان لا بد ــ بعد ذلك من ولادةِ شعر التفعيــلة ولادةً طبيعيــــة , ولا يختلف الأمر كثيراً إذا كانت هذه الولادة قد تمت في قصيدة (الشراع) في العام 1932 لخليل شيبوب , أو كانت في قصيدة (هل كان حباً ؟) للسياب , أو كانت في قصيدة (الكوليرا) لنازك الملائكة قبيل منتصف القرن العشرين , فذاك لا يغير في الأمرِ شيئاً لأن الولادة كانت نتيجة طبيعية لجهود الشعراء المبذولة منذ مطلع القــــــــرن العشرين حتى منتصفه و للتقدم الفكري و الاجتماعي


ثانياً ــ خصائص شعر التفعيلة



لشعر التفعيلة خصائص عدة إذا تعَهَّّدَهُ شاعرٌ قدير


و أولها : أن نظام التفعيلة يساعد في عدم الوقوع في الحشو الذي كان الشاعر لا يَسلم من الوقوع في نظام الشطرين , فكثيراً ما كـــــــــان المعنى أو الإحساس ينتهي قبل الوصول إلى القافية فيضطـــر الشاعر إلى أن يُتِمَّ الوزن بكلمة من هنا أو من هناك , أو يضطرّ لأن يستبدل كلمة بأخرى أطولِ أو أقصر منها ليُتمَّ الوزن , لكن شعــــــر التفعيلة يمنح الشاعرَ حريةَ واسعة و مرونةً لا يمنحها شعــــــــر الشطرين



أما الخصيصة الثانية : أنَّ التنوع في القوافي يؤدي إلى التحــــــــرر من سلطانها كما يؤدي إلى التنوع في الأنغام بين ارتفاع و انخفاض , و خاصة في قصيدة الموجات , فكلّ موجة تنبثق من سابقتها و تتصل بما يتلوها , و كأنّ الموجــــة مشهدٌ قصير في عملٍ درامي , و هكذا حتى نبلغ نهايـــة القصيدة , وهذا ما يسهل الخروجَ عن الرتوب في موسيقا الشطرين , و يقرب النص الشعري من المقطوعة الموسيقية , بالتقطيع و حرية الحركة و التنويع و الاستمرار , و ربما أدى ذلك إلى البناء المتصاعد الهرمي في كثير من القصائد الدرامية



و الخصيصة الثالثة : الابتعاد عن النمطية التي يسوق إليها احيانــــاً نظامُ الشطرين إذا كانــــت القصائــد متشابهة في الموضوع و الوزن و حركة الروي , و القافية



و الخصيصة الرابعة : أن قصيدة التفعيلة وُجدَت للابتعاد عن التقرير و الخطابة و الاقتراب من الهمس الصافي و البوح الرقيــــــــق الذي اكتشفه الدكتور محمد منــــدور في الشعر المهجــري فقال : ( الشعر المهموس لا خطابة فيه ) و لكن هذا كله لا يعني أن شعر التفعيلة يخلو من التقرير و الخطابة خُلواً تاماً و أن شعر الشطرين يخلو من الهمس و البوح , و من أمثلة ذلك قول الشاعر القروي في الحنين إلى أمه و إخوته


إلى إخْوةٍ كفراخِ القطا .... و أُمٍّ على أمرِهمْ قائمةْ



إذا عبس الدهرُ في وجهها .... تَظلُّ لهمْ أبداً باسمةْ



فيا ربِّ رِفقا بتلكَ الفراخ ... و أبْقِ لهم أمَّهمْ سالمةْ



و الخصيصة الخامسة : أن شعر التفعيلة يساعد في أن يكون الحوار رشيقاً في بنية القصيدة و يمنحها حركة النثر و مرونته , و من ذلك قول أمل دنقل في قصيدته أوراق أبي نواس :


نائماً كنتُ جانبهُ , و سمعتُ الحرس



يوقظون أبي




ـــ خارجيٌّ



ـــ أنا ...




ـــ مارِقٌ ...





مَنْ ؟ أنا !





صرخَ الطفلُ في صدرِ أمي



و الخصيصة السادسة : أن شعر التفعيلة يساعد في استخدام الصورة الشعرية استخداماً عضوياً , فإذا كــــان الشعر المعاصــر يستند إلى التعبير بالصورة تعبيراً غير مباشر , فإن هذا يتطلب مرونـــــة في الشكل , و لا سيما الشعر الذي يعتمد عناصر دراميـــــة و سردية و يستفيد في بنائه من فنّي القصة و الدراما , و يمكننا أن نقول مثل ذلك في تدفُّق الأسطورة و تلوُّنِها , و في استخدام الرمـــز الموحي الناتج عن الرؤية الجديدة و التطور في نظرة الانسان إلى الكون و العالم , و تزخَرُ بعض القصائد بالرموز و تُشَّعُ سطورها بالإيحاءات الكثيفة كمافي قصيدة السياب



أنشودة المطر


و في العراقِ جوعْ



و ينثرُ الغلالَ فيهِ موسمُ الحصاد



لتشبعَ الغربانُ و الجرادْ



و تطحن الشَّوَّان و الحجرْ



رحىً تدورُ في الحقولِ ... حولها بَشَرْ



مطر ...




مطر ...




مطر ...




و منذ أن كنا صغاراً كانتِ السماءْ



تَغِيْمُ في الشتاءْ



و يهطل المطرْ



و كلَّ عامٍ ــ حين يُعْشِبُ الثرى ــ نجوعْ



ما مرَّ عامٌ , و العراقُ ليس فيهِ جوعْ



مطر



...


مطر



...


مطر



...


واضحٌ أن الرموز في النـص شفافةٌ موحيـــــة , و أهمها الغربـــان و الجراد و يرمزان للمستغلين , كما أن المفارقات الدرامية بين الخيـــر العميم و الجوع الدائم توحي بشفافيةٍ بالمعاناة القاسية لوطنٍ كبير, و لكن الإيحاء المكثف الثري في مفتاح القصيــــدة أو لازمتهــــــا التي تتكرربإيقاعٍ قاسٍ حادّ يحملُ في ألفاظه صرخةَ الشاعــر وصلواته و استسقاءه مطراً جديداً يختلف عن المطر الذي كان يهطل في كل عام منذ أن كان الشاعر صغيراً إلى زمن ولادة القصيدة , و قد كانــــــت السماء تجود به على الأرض و مع ذلك كان الإنسانُ دائم الجـــوع , فهو ــ إذًاً ــ في مفارقة درامية و معادلةٌ بين الخير و الجوع , و لكنها معادلةٌ فقدت في أحد طرفيها رقماً هاماً و سبباً مباشراً , حتى كـــــأنّ الشاعر يبحثُ في صرخته عن هذا السبب المخفي , و لــــــــذلك فإن الازمة تأتي قاسية عامة حادة بارزة كأنها رؤوسُ الحِــــــــــراب , و لذلك فإنّ في صلاتِهِ غضباً أكثر مما فيه من الرجاء و الاستعطاف , و كأنّ هذا الغضب هو الأمل النهائي للخــــــلاص مِمَّنْ أخفى طرف المعادلة , و كان سبباً للظلم .



الخصيصة السابعة : أن شعر التفعيلة يساعد في تحقيق وحدة القصيدة و التمرد على وحدة البيت و السطر الشعري , و القافية التي كانت تشكل فاصلاً طبيعياً بين نهاية البيت و البيت الذي يليهِ , و هي تقف عائقاً دون تواصل الحركة و نموها نمواً عضوياً و بنائها بناءً درامياً مستمداً من تقنية القصة , فصار الإيقاع يتصاعد و يرتفع , و يتلوّن و يتنوّع , يتدفق ليشكل سمفونية درامية إلى أن يصل إلى القرار الأخير في نهاية القصيدة .




ثالثاً ــ بناء القصيدة المعاصرة :





قدمَ النقد المعاصر مصطلح( وحدة القصيدة ) لقياس جودة القصائــد أو رداءتها , فالقصيدة الحديثة بناءٌ متكامل تتآلف أجزاؤه في وحــــدةٍ عضوية , و يفترض هذا المصطلح أن تكون القصيـدة في نموهـــــا و وظيفتها و اكتمالها على صـــورة الكـــــــائن الحي الذي يتكون من اجزاء مختلفة تقوم بوظائف متباينــــة لحفظ حيـــاة ذلـــــك الكائن , و المهم في ذلك ألا تتعارض الآثــــار التي تُخلفهــــا القصيـــدة في المُتلقي , هـــــــذه القصيـــــــدة تفترض التنـــــــوُّعَ و التكامُــــل و التركيب , لا التناقض و التكراروالتفكك.





لكنّ هذا المصطلح غير متوافر في القصائد المعاصرة كلّها :


1 ــ فهناك نمط من البناء لا زال يقوم على التراكــــم و التكـــرار , و هوبعيدٌ عن التلاحـــم العضويّ الوظيفي , و ليس هذا البناءُ غريباً عن بناء بعض القصائد التقليدية , و هو لا يختلف عنها إلا في الشكل الهرمي , و هو بناءٌ منفتــــح متفكك يشبه كومة الرمل , و يمكنن أن نحذف منه بعض المقاطع او أن نضيف بعضها دون أن يتأثّرَ البناء بذلك , مع أن وحدة الموضوع قد تتوافر فيه .




2 ــ وهناك نموذجٌ ينطـــوي فيــه المضمونُ في الشكل , و الشكلُ في المضمون و يصبح جزءاً منه , فيصعـــب علينا التمييز بين الشكل و الموضوع , أو بين الموضوع و صوغِ الموضوع , و هذا ما يسمى في النقد المعاصر بــ ( الشكل العضوي ) .



وتُفصحُ القصيدة هنا عن كل شيء دفعةً واحدة , فتتحدثُ ضمناً عن الحب و الموت و السياسة و الثورة و تَصحُّ على ذلك كله , و هــذه الكلَّية مظهر من مظاهر الحداثة في الشعر المعاصر.
و ربما كانت قصيدة السياب ( أنشودة المطر ) هي التي آذنت حقــــاً بهذا الاتجاه البنائي , فالشاعر يبدأ بمخاطبة أنثى مجهولة , قد تكون الحبيبة أو الأم الراحلة , و مع ذلك فهي أنثى قادرة على تحويـــــــل الجفاف إلى خصب , و الموتَ إلى حياة , و الظلم إلى عدل , و لذلك فإن الكثير من الدارسين ذهبوا إلى انها في خطابٍ ( للآلهة عشتار) لأن هذه السمات تخصهــا و تنطبق عليها كما جـــــاء في اخبــــارها الأسطورية :




عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السِحِرْ



أو شرفتانِ راحَ ينأى عنهما القمرْ



عيناكِ حين تبْسِمانِ تورِقُ الكُرومْ



و ترقُصُ الأضواءُ .. كالأقمارِ في نَهَرْ



يرُجُّهُ المجدافُ وهناً ساعة السِحِرْ



كأنما تنبضُ في غَوْريهِما النجومْ




و تتصاعَدُ الموجةُ الأولى ضمن ثنائيات : الجـــوع و الخصـــــــب , الجفــــــاف و المطــــر , العبيـــــد و الأطفــــال , إلى أن تصلَ إلى مفتاح القصيدة أو اللازمة , و هي تكرار كلمة ( مطـــــــــر ) لينتقل الشاعر إلى الموجة الثانية , و هو يتحدثُ عن الولادة بعد الموت من خلال تعلُّقهِ بأمهِ التي ماتت و هو صغير , ثم ينتقل من الخاص إلى العام , فيتحدث عن الأوضاع الاجتماعية في وطنه موحياً أن المطر الحقيقي وحده لا يغير هذه الأوضاع , ثم تأتي صورة المطر الرامزة إلى الثورة :




في كلِّ قطرةٍ من المطرْ



حمراء أو صفراءَ من أجنةِ الزَهَرْ



و كُلُّ دمعةٍ من الجياعِ و العُراةْ



و كلُّ قطرةِ تُراقُ من دمِ العبيدْ



فهي ابتسامٌ في انتظار مَبْسِمٍ جديدْ



أو حلْمةٌ تَوَرَّدتْ في فم الوليدْ



في عالمِ الغدِ الفتيِّ , واهبِ الحياةْ !



مطر ...



مطر ...



مطر ...




تأتلِفُ هذه الصور في وحدةٍ كُلّية منسجمة , فقد أيقــــــظ المطـــر في نفسِ الشاعر الحزنَ و الحبَّ و الذكريات , لكن هذه المشاعر الذاتية لا تنفصل عن المشاعر الجماعية .



و لذلك أفضى المطر الحقيقي إلى المطر الرامز الذي يطهر العراق من الظلم , و هذه الصلات بين صور المطر الحقيقية و الرامزة تدل على عالم الشاعر الذي لا تنفصلُ الذات عن الجماعـــــــــة , و هذه القصيدة ذاتيةٌ اجتماعية سياسيةٍ معاً , و وحدتها كلّيـّــةٌ و شكلُهــــــا عضويّ وظيفيّ .




أرجو أن يكون هذا البحث المتواضع قد أزال بعض اللَّبس الحاصل حول شعر التفعيلة




و أسألُ الله السّداد



و الله من وراء القصد

من بحث لأحد أخواننا من قحطان






التوقيع

جودا فَوَاللَهِ لا أَنهاكُما أَبَداً
.
.
وَزالَ عِندي لَهُ ذِكرٌ وَتَبجيحُ

رد مع اقتباس
قديم 02-23-2011, 07:39 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية صبا الهذلي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

صبا الهذلي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

طروحات مميزة مفعمة بالفائده

مشكور خيو ربي يقويك،؛،






التوقيع




رد مع اقتباس
قديم 02-25-2011, 03:01 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية النهاوند
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

النهاوند غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

صبا الهذلي

أشكركـ ِ

أختك ْ _ النهاوند _






رد مع اقتباس
قديم 02-25-2011, 11:40 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو خالد

 
الصورة الرمزية حامد السالمي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

حامد السالمي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

مبحث مفيد ومهم
تحياتي الطيبة لشخصك النبيل ،،،






رد مع اقتباس
قديم 03-05-2011, 02:19 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية من كوكب اخر
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

من كوكب اخر غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

طرح مفيد

اشكرك


إمضـــاء من نور






التوقيع

ماهو ضروري ازعج البال واشــقيه
.ولابـه مكانٍ للنـــدم والكــابه
رد مع اقتباس
قديم 03-14-2011, 07:34 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية النهاوند
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

النهاوند غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

الأستاذ / حامد السالمي الأستاذة / من كوكب آخر أضاءت صفحتي بنور أحرفكمـ






رد مع اقتباس
قديم 03-19-2011, 11:40 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية الهنوف الهذيل
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الهنوف الهذيل غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .

نهاوند راق لي ما نقلتي ولي عودة موضوع جدا متالق ,,,عن شعر التفعيله ,,وسلمت الانامل ,,,,,,,


تقبلي مرورري











خالص التحايااا






رد مع اقتباس
قديم 03-20-2011, 06:42 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية الشيناني
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الشيناني غير متواجد حالياً


افتراضي رد: شعر التفعيلة .. و تطور بناء القصيدة العربية الحديثة .


ثابت من ثوابت هذا القسم



وتقييمه وتقييم كاتبته حق علينا



النهاوند


اشكرك


لك احترامي






التوقيع



ليـتـهم يــدرون ..

إن المــجــد كــايــد

سهل نطقه..

لكن..

الصعب اعتلاءه


,
,
,

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موازنة بين الشعر العمودي وشعر التفعيلة صمتي كلام مجلس النثر والخواطر 6 08-04-2010 07:27 AM
الفرق بين شعر التفعيلة قصيدة النثر والخاطرة. علي بن سالم مجلس النثر والخواطر 7 07-12-2010 12:46 AM
شاعر التفعيلة مرعب مجلس الشعر الشعبي 10 05-20-2008 08:04 PM
القصيدة العصما ارجو من <اي هذلي ان يقرا هذه القصيدة ليعرف الحقيقة> مجلس الشعر الشعبي 2 12-16-2006 08:33 PM
القصيدة للشاعر مطلق((العمرساعه)) القصيدة الاولى العمرساعه مجلس الشعر الشعبي 6 05-29-2006 12:08 AM


الساعة الآن 07:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل