موضوع للنقاش

[دق التحيه قدامك اتحاديه]

هل انت ممن ينتقمون؟

اسعد الله

مساءكم

بكل خير

دائما تتالم وتجرح من اعز الناس هل تفكر بالانتقام

ام العفو?

ام التسامح؟

هل انت ممن ينتقمون؟

اذا تعرضت الاي جرح اكان اسببه عدام الوفاء او خيانه ؟؟؟ او كذب ؟؟؟ او نفاق

او انك ممن يقدمون على التسامح والغفران بحق من اخطاء في حقك وجرحك جرحا مازلت تعانى منه

اتمنى اعرف ردودكم المميزه
زخرفت اوراقي وسكبت عليها اجمل العطوور فهل تقبلوني؟
هل انت ممن ينتقمون؟
هل تستطيع اكمال العبارات بصدق..؟

أهلاً وسهلاً

قال الله تعالى :
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ } فصلت34

صنفان من الناس .. أولهما عزيز على القلب خفيف على الروح .. نقابله بالتسامح والعفو عند المقدرة .. مهما بلغ خطأه

وثانيهما .. بعيد عن القلب .. نقابله أيضا بالتسامح والعفو عند المقدرة عدا من قذف وسب في عرضي ,, فأسأل الله العلي القدير أن يولجه جهنم بقدر ماقذف ..

تحيتي ..

موضوع جيد ممكن الإستفاده منه للوعض بارك الله فيك


قال أنس بن مالك رضي الله عنه:

كنا في المسجد عند رسول الله فقال النبي عليه الصلاة والسلام: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس، قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))، قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس، ثم في اليوم الثالث، قال عبد الله بن عمرو بن العاص: فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة، فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي أي خاصمت أبي فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل، قال: لا بأس، قال عبد الله: فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول الله ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!! قال: هو يا ابن أخي ما رأيت، قال: فلما انصرفت دعاني فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه، قال له عبد الله بن عمرو: تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها[1].

الحديث بارك الله فيكم فيه كل شي مايحتاج الواحد يشرحه

بالنسبه لي . أسامح أحيانا وأحيانا أحقد من الجمل . حقيقة عجزت أغير طبعي بالمره

يعني فيه ناس أخطوا في حقي خطاء لايغتفر وبذلت معهم المعروف بالرغم من خطأهم فما زادهم ذلك إلا زياده في أخطائهم ونذالاتهم وللأسف إنهم قريبين مني , لكن على ماقيل

كل إنسان يعمل بأصله فخسيس الطبع الذي ربي على الخساسه والنذاله واللأم لايمكن تغيره ابدا . فقررت ألإبتعاد عنهم نهائيا وبدون رجعه
مثال

كان معي واحد بيني وبينه قرابه . ومريت على أصحابي وهو معي وبعد فتره سألني أحد أصحابي عنه قلتله بيني وبينه قرابه . وسألته ليه تسأل ؟؟

قال الآدمي هذا خسيس لئييم إحذر منه . قلت بيني وبين نفسي جينا لإدعاء علم الغيب يعني هالرجال معي له فتره وبيني وبينه قرابه ولا شفت منه شي وأنت تقول فيه وفيه

يا أخوان والله وبالله إنه بمجرد ماصار بيني وبينه موقف ومو أنا المخطي بالي قالوه الرجال بيني وبينه بان على حقيقته إلا وهو أخس وأوطى من ماذكره صاحبي عنه . زي هذا كيف

أسامحه وأعفوا عنه إلا ينقلع الله لايرده ولايرد إلي رباه ....

فمن عفا وأصلح فأجره على الله

موضوع مهم بارك الله فيك

بالنسبه لي ربي انعم علي بنعمة النسيان من الدرجه الأولى

يعني ازعل الحين بعد شوي ارضى

ابدا مااعرف شي اسمه حقد

وهذي نعمه احمد ربي عليها

حلو لما الأنسان يكون قلبه صافي

مشكوووورة عالموضوع الروعه

[دق التحيه قدامك اتحاديه]

مشكورين ع مروركم العطر
تحياتي
الاتحاديه

هي بنسبة لقرب الشخص بنسبة الي ّ وهل انا عندي توقع مسبق او هل هذا الشخص ملزوم معي بأن لا يفعل معي مافعل او انني كنت متوقع وليس هناك بيني وبينه ما يلزمه بااحترام مابيننا .

لاتكن لينا فتعصر ولا تكن قاسيا فتكسر .

كيف اعطي اي انسان حتى لو كان غالي علي شئ لايعرف كيف يقدره اويحترمة التسامح والعفو ثيابا ننسجها من كبريائنا لمن يحترم كبريائنا فقط .

نعم هناك ناس لا يعرفون قيمة التسامح والعفو والتعامل معهم بهذه الطريقة قمة الضعف والانهزامية ..

ولانني بصفتي اكره ان اعاتب من احب حتى لو كنت على حق فكثير من المواقف اتركها للزمن يمحاها من ذاكرتي ولا حول ولا قوة الا بالله .

الانسان منا تكونه النوايا مثل ماتكونه الجينات الوراثية وظروف النشئة والمجتمع .

فجعلي الهم والكره والعتاب والحسرة والانتقام والجدل لغيرك وعيشي انتي خالية من هذة الامراض .

اذا كان من اولي القربى ساعفو واصفح باذن الله مالم تكن خطيئته مسوده لوجهه

اما الغير بكل بساطه انسى معرفتي به تماما حتى وان تواجهنا في اي مكان اتجاهل وجوده بطريقه تحسسه بالنقص

اما اذا كان فعله اكبر من التجاهل فمن المحتمل ان انتقم والعياذ بالله

نسال الله العلي العظيم ان يجنبنا طريق الشر والفساد ويلهمنا طريق الحق والرشاد

اخوك

بصراحة ما احب الانتقام
اسامح دائما
و لكن انتقامي يكون على سبيل المزح فقط
شكرا لك

ألا تلاحظون أن هناك من إذا سئل عن أمر كهذا وأنا منهم تجده يجيب بإجابة إيجابية وإذا أصبح في هذا الموقف تجده تصرفها تصرفا سلبيا ، قال تعالى : ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس )( ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )و قال صلى الله عليه وسلم : ( الرفق ما كان فيه شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه )

فضل العفو والصفح .. إنها رِفعة وعِزّة في الدنيا والآخرة، كيف لا وقد وعد الله المتَّصفِين بها بقولِه: وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ [آل عمران:133، 134]؟! والكاظِمونَ الغيظَ ـ عباد الله ـ هم الذين لا يُعْمِلون غضَبَهم في الناس، بل يكفّون عنهم شرَّهم، ويحتسِبون ذلك عند الله عز وجل، أمّا العافون عن الناس فهم الذين يعفونَ عمَّن ظلمَهم في أنفسهم، فلا يبقَى في أنفِسهم موجِدَة على أحدٍ. ومن كانت هذه سجيَّته فليبشِر بمحبَّةِ الله له حيث بلَغَ مقامًا من مقاماتِ الإحسان، وَاللَّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ [آل عمران:134]. ألا إنَّ مَن أحسن فقد أحبَّه الله، ومن أحبَّه الله غفَر له ورحمه، إِنَّ رَحْمةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ المُحْسِنِينَ [الأعراف:56].