تتحجب عن أخاها والسبب ؟

احد الاخوات في قمة الالتزام
وابتلاها الله بأخ لا يصلي
تعلمون مــــــــــــاذا فعلت ؟؟؟؟؟؟؟
بعد أن فشلت كل محاولاتها في إرجاعه لصوابه
ألهما قلبها الصادق
المحب إلى كل شي ..
ولأول مرة أسمع به ...
قالت:
هو لا يصلي
ولا يسمع النصيحة
إذا هو كـــــــااااااااااااااااا فر .............
فتحجبت عنه !!!!!!!!!!!!!!!!
وغطت وجهها !!!!!!!!!!!!!!!
أبت أن يرى منها شي !!!!!!!!!!!!!!!!
أخته ومعه في نفس المنزل ولا يراها ........!!!!!!
بل أصبح يتحرج منها ...........!!!!
فإذا دخل إلى المنزل فجأة غطت وجهها
وطلبت أن يستأذن قبل الدخول عليها ......!!!!!!!
الشاب قد ضاق ذرعاً بما رأى .......
أحس بعظم ذنبه .........
وكره ما رأى من أخته .........
وسبحان الله كان لفعلها وقع قوي عليه........
فعاد إلى صوابه .....
ما أروع عزيمتها لأخيها ..........
كرهت أن تراه في النار وأحبت له الجنه .............
فحققت ما تريده ......
اللهم زدنا ولا تنقصنا .........
وثبتنا ولا تزغ قلوبنا بعد أن هديتنا

بارك الله فيها بنت رجال حقيقة خير مافعلت فالذي لايصلي كافر


والدليل قول الرسول عليه الصلاة والسلام ( العهد الذى بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها


فقد كفر )



بارك الله فيك اختي الغاليه ونفع بك

ما شاء الله عليها والله مدري كيف فكرت رغم انها بنت<<<<<<< عزالله توهقت

بس صراحه ذكيه ذكاء خارق الله يخليها لأهلها

بارك الله فيك يالهذليه وأعذريني على المحش الي فوووق

يعطيك العافيه اختي الهذليه

تقبلي مروري

والله يا هالبنية مي بسيطة أحبت لأخيها الخير فاعانها ربي الله يجزاك بالخير على هذا الموضوع
والله أمر الصلاة مو هين والشباب اليوم مستهينين فيه

تفكيرها رائع و يدل على ذكائها و فطنتها



و الله يهدي ظال المسلمين لجادة الصواب




و شكرا لك اختي الهذلية على الموضوع







تحياتي ,,,

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 FF0000"]مشكورة أختي الهذلية ويعطيك العافية[/grade]

أكثر الله من أمثال


وسبحان الله الذي ألهمها الفكرة وألان قلب أخيها


بارك الله فيك أختي الكريمة / الهذلية


وجزاك الله خير

مشكورين جميعاً على المرور
الله يجزاكم خير والله لايحرمني منكم جميعاً
وبارك الله فيكم

هذه إحدى الجوانب المشرقة لفتيات المسلمين بارك الله فيها وثبتها على الدين والصلاح وكثر الله من أمثالها .

ومشكور أخوي على هذا الموضوع الوعظي المميز .

الله يجزاك خير أبو حمدان على المرور