أغرب إمتحان جامعي !!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قـصـة أغـرب امـتـحـان جـامـعـي
أثار ضحك الطلاب.. وأدهش المراقبين.. وأغضب القسم في الجامعة !
كتبه/ سعد المحارب (الرياض)

المكان: قاعة جامعية بكلية العلوم الإدارية في جامعة الملك سعود بالرياض

الزمان: الامتحانات النهائية للفصل الدراسي 25-26هـ

المناسبة: اختبار مادة مبادئ القانون ضمن مقررات السنة الأولى لقسم القانون

وبعد أن توافد طلاب خمس شعب دراسية إلى قاعات الامتحان وأخذ المراقبون مواقعهم، وزعت كراسات الإجابة، ولم يتبقَ إلا إشارة البدء في أجواء لم تخل من قلق ظاهر على محيا القانونيين السعوديين الجدد..

وجاءت اللحظة المنتظرة بتوزيع الأسئلة التي أثارت ردود فعل فاجأت الجميع، فضجت القاعات بالضحك، واندهش المكان قبل المراقبين، فقد صيغت أسئلة الامتحان الأربعة بطريقة غير معتادة
الأسئلة التي أثارت الضحك في القاعة كانت مثار مناقشة طلابية بعد مغادرتها، فقد رأى بعضهم أن هذا الأسلوب ساعده على كسر حدة الامتحان، ورأى غيره أن «الأسئلة حملت استخفافاً بالمقرر والطالب والموقف كله»، واعتبر ثالث أن الأسلوب جيد ولكن الأستاذ بالغ في الأمر على نحو خادش .

قسم القانون من جانبه استدعى أستاذ المادة وحذره من تكرار هذا الأسلوب الذي اعتبره القسم غير مقبول، وشهد مكتب رئيس القسم نقاشاً ساخناً بلغ حد الملاسنة جراء إصرار الأستاذ على سلامة أسلوب الأسئلة من الناحيتين العلمية والتربوية .

جريدة « الشرق الأوسط » توجهت إلى أستاذ المادة، وهو المحاضر محمد الشمري، 49 عاماً ، الذي يحمل درجة البكالوريوس في تخصص القانون والشريعة من جامعة الكويت، ودرجة الماجستير في القانون الخاص من جامعة اكسن بيرفرانس الفرنسية، وكان بدأ مشروعه في دراسة الدكتوراه في جامعة نيس الفرنسية، إلا أن ظروف أحداث سبتمبر قادته للعودة إلى الرياض، على أساس سفره من جديد إلى فرنسا خلال الفترة المقبلة لإتمام مرحلة الدكتوراه .

وكشف الشمري أن هذا الامتحان هو أول تجربة له في هذا الاتجاه، وان عدم رضاه عن مستوى الطلاب هو ما جعله يؤجل فكرة استخدام هذا الأسلوب منذ بدء مهمته في القسم قبل سنتين، وان الهدف من الإجراء هو التقليل من رهبة الامتحان .

وذكر أن «الضحالة العلمية» لدى بعض الأكاديميين السعوديين هي ما دفعتهم إلى انتقاد أسلوبه، وأصر على سلامة موقفه من الناحيتين العلمية والتربوية، ودعا «الزملاء المعترضين إلى الاحتكام إلى القرآن والسنة»، إلا أنه عاد وأكد انه سيستجيب لطلب القسم بالعودة إلى النمط التقليدي للأسئلة .

وأكد أن استخدامه للهجة العامية يأتي ضمن سياق مبرر، وان مقدمات الأسئلة كانت ذات طابع أدبي مستشهداً بقبول الطنطاوي والعقاد لاستخدام العامية ضمن النص الأدبي، ومعتبرا في السياق ذاته أن استخدامه لتعبير «أكل عليه الدهر وشرب وبال» ضمن السؤال الأول لا يمثل خروجا على الآداب العامة، مؤيدا رأيه بترديد الفقيه الحنبلي ابن الجوزي لما اعتبره ألفاظا بذيئة في «أخبار الحمقى والمغفلين» و«الأذكياء»، كما برر صيغة السؤال الثالث بأن لا حياء في العلم، وان الطلبة الذين هم جمهور هذه الأسئلة هم من البالغين الذين لا ضرر في استخدام هذه اللغة معهم .

وحول تسجيله لمواقف اجتماعية وأيديولوجية في أسئلة امتحان يفترض أن يكون أداة لقياس التحصيل العلمي وليس تسجيل المواقف، قال إن الامتحان هو جزء من التعب .

نموذج الأسئلة

ههههههههههههههههههههههههه هه

هذا الاستاذ مخرفش

مشكووووووووووووووووورة

هههههههههههههههه

ما دام الأسئلة حققت الأهداف المرجوه فالعبرة بالنتائج


طريقة جديدة فعلا لكسر رهبة الطلاب من الاختبار

هههههههههههههههههههه


دكتووووور فال...

الأستاذ الفاضل
وجه الرسالة عبر السطور .......!!!!

الأخ عمار السويهري

الأستاذ سلطان السويهري

الأخ المطرفي الهذلي

الأخ هذلي قديم

شرفتوني بمروركم الكريم

والله يعطيكم العافية وعساكم على القوة

الظاهر بعد كم سنة ما عاد فيه إلا مثل هذه الأسئلة
هههههههه




بالنسبة للفكرة حلوة

لكنه زودها شوي

أبو رديد

شرفتني وشكور على المرور

والله يعطيك العافية

اههههههههههههههه

يا والله البلشه مع هلامخرفشين الجامعيين هههههههههه

السـلآم عليكم ورحمه الله وبركاته ....

بصراحه الأسـلوب في الطرح من وجهة نظري الشخصيه المتواضعه كان فيه شي من الخطى نعم فيه كسر للرهبة الأختبار وإيصال المعلومه ...

آختي الغاليه الجـــــــوري بــآركـ الله فيكـ ...

وآتمنى لكـ السقوط إلى أعلى هههههههه

اقول والله انه بطران بس ليش اللف والدوران وفي النهايه عدد وارسم؟؟



شكرا اختنا الجوري على النقل الممتع

الأخ ذيب الفيافي

الأخ سهم هذيل

الأخ هذلي والفخر لي

الله يعطيكم العافية على المرور

ومشكورين على الردود الحلوة

استاذ زززاحف وبس اذكانت القصه حقيقيه


مشكوره

مشكور على المرور هذلي وراسي عالي

والله يعطيك العافية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك أدباء كبار في عالمنا الأدبي ..يدعون لما يسمى(البراغماتية)وهي العامية،،وإن لكل مجتمع حياتة وأدبة ومعاملاتة،،وبيئته،،التي لايعكسها إلا ،،التكلم بنفس الحالة،،،،

طبعا كلغة عربية ،، هذا مؤشر خطير،، للنيل من اللغة ،، فللأسف نحن لاللغة إلا من خلال،، بعض التعاملات،،،الإدارية،،وال دينية،،والتعليمية....
فتخيلوا لو تنازلنا عنهاا.........نحن ضعفاء الان....فكيف سنكون؟


تحية طيبة