المحبة وبناء جسور التواصل
سوق عكاظ...
المحبة وبناء جسور التواصل
عندما نقلب صفحات من أوراق حياتنا نجد الكثير من الجفاء في علاقاتنا بأقاربنا وأصدقائنا. لقد كانت علاقات الكثير من آبائنا وأجدادنا مع غيرهم في منتهى الوفاء والحرص على بقاء شمعة التواصل ومع ذلك فإن الوفاء سيستمر بإذن الله بين الكثير من الناس لأن الدنيا مازالت ولله الحمد بخير.
ومازال أناس يسعون للتواصل بتقوية أواصر المحبة بينهم وبين أقاربهم بشكل خاص وبين أصدقائهم والناس من حولهم بشكل عام تجدهم يفتقدونهم ثم يبحثون عنهم لا لشيء إلا لمحبتهم لهم فهنيئا لهؤلاء الأوفياء بوفائهم.
لقد الهتنا زخارف الدنيا المهترئة والزائلة لا محالة عن تعزيز علاقاتنا بأقاربنا ومن نحب، وصار الكثير منا يسعى لمصالحه مع القريب والبعيد على حد سواء، لقد اختفى التواصل والمحبة كادت أن تختفي.
ما أوفى المسلم عندما يتذكر قريبا أو صديقا فيبادره بزيارة أو اتصال أو حتى (رسالة من الجوال) فعندها سيكون لهذا الفعل عظيم الأجر من الله سبحانه وتعالى وكبير الأثر في نفس المتلقي.
وأخيرا وليس آخرا لم لا نجعل من التواصل نهرا جاريا، ومن العطاء مطرا غدقا، ومن الحب حدائق غناء، إنه التواصل.. ياله من غيث لا ينقطع.
لنسعى دائما لكسر حواجز القطيعة وبناء جسور من التواصل، ونبتعد عن كل ما يشوب علاقتنا بمن نحب، ولنزرع شجرة العطاء حتى نقطف ثمار الوفاء.
أجل ما أسعدنا بالتواصل، وما أزهى الحياة بالمحبة أنه التواصل ياله من وفاء!.
عندما نقلب صفحات من أوراق حياتنا نجد الكثير من الجفاء في علاقاتنا بأقاربنا وأصدقائنا. لقد كانت علاقات الكثير من آبائنا وأجدادنا مع غيرهم في منتهى الوفاء والحرص على بقاء شمعة التواصل ومع ذلك فإن الوفاء سيستمر بإذن الله بين الكثير من الناس لأن الدنيا مازالت ولله الحمد بخير.
ومازال أناس يسعون للتواصل بتقوية أواصر المحبة بينهم وبين أقاربهم بشكل خاص وبين أصدقائهم والناس من حولهم بشكل عام تجدهم يفتقدونهم ثم يبحثون عنهم لا لشيء إلا لمحبتهم لهم فهنيئا لهؤلاء الأوفياء بوفائهم.
لقد الهتنا زخارف الدنيا المهترئة والزائلة لا محالة عن تعزيز علاقاتنا بأقاربنا ومن نحب، وصار الكثير منا يسعى لمصالحه مع القريب والبعيد على حد سواء، لقد اختفى التواصل والمحبة كادت أن تختفي.
ما أوفى المسلم عندما يتذكر قريبا أو صديقا فيبادره بزيارة أو اتصال أو حتى (رسالة من الجوال) فعندها سيكون لهذا الفعل عظيم الأجر من الله سبحانه وتعالى وكبير الأثر في نفس المتلقي.
وأخيرا وليس آخرا لم لا نجعل من التواصل نهرا جاريا، ومن العطاء مطرا غدقا، ومن الحب حدائق غناء، إنه التواصل.. ياله من غيث لا ينقطع.
لنسعى دائما لكسر حواجز القطيعة وبناء جسور من التواصل، ونبتعد عن كل ما يشوب علاقتنا بمن نحب، ولنزرع شجرة العطاء حتى نقطف ثمار الوفاء.
أجل ما أسعدنا بالتواصل، وما أزهى الحياة بالمحبة أنه التواصل ياله من وفاء!.
التوقيع |
مع الشكر والتقدير |
|