الشيخ العريفي لست وحدك على الخط (( السيستاني ))

اللهم صلي على محمد ماتعاقب الليل والنهار وصلي على محمد ماذكره الذاكرون الأبرار وصلي على محمد عدد مكاييل البحار

إلى الشيخ محمد العريفي يامن نطقت بالحق في وصف السيستاني بالحق


لست وحدك

لست وحدك


أن الشيعة صاروا بمثل اليهود في التأجيج عن التحدث عنهم وعن


فضائحهم وعنصريتهم ومجازرهم وكذالك كبارهم


نعم الشيعة ما أشبههم باليهود في العقائد والأن صاروا حتى في الممارسات


والضغوط والضجيج


فكلما نطق أحد ما ضد الهولوكوست أو غيره نجد اليهود يهبون هبة رجل واحد


ضده بل حتى محاكمته .. وللمتابع إدراك هذا


وعليه فقد صار الشيعة ينظمون أنفسهم بمثل تنظيمات اليهود للتأثير على الرأي


العام بكثرة النباح والزعيق


فكما فعلوا وصاحوا ضد علماء أهل السنة ولا ننسى حملتهم الغبية على


الشيخ ناصر العمر


وكذالك حملتهم على الشيخ بن جبرين رحمه الله والدعاوى في ألمانيا


وغيرهم كثير وكثير


ولكن نقول هل نبقى صامتون خانعون


لست وحدك


وأضيف أيضا في إحدى برامج قناة الجزيرة (( الاتجاه المعاكس )) عندما تحدث


أحد الضيوف ضد السيستاني


فقامت قائمة الشيعة ضد قناة الجزيرة وفيصل القاسم حتى قدموا إعتذار رسمي


للسيستاني من وضاح خنفر


والسؤال


كم من المرات تتعرض فيها القنوات للفمز والمز والتصريح ضد علمائنا أهل السنة


كم من المرات تعرضوا للعلامة بن باز رحمه الله تعالى


وكم وكم


ولكني هنا أقول


فلينظر أحدكم وليكتب في القوقل (( العريفي _ السيستاني )) ولاحظ الكم الهائل


من المواضيع التي تتهجم على الشيخ العريفي وكثرة الصراخ والسب له


فهل يبقى الشيخ العريفي وحده أم نحن بحاجة إلى الوقوف معه وشد أزره


فنقول لست وحدك




نحن معك يا شيخ العريفي وما نطقت به هو الحق فلا تأخذك نفسك إلا إلى


الإعتصام بما هو حق


كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم

بِسْمِ اٌللهِ اٌلرَّحمَنِ اٌلرَّحيمِ


تحيَّة للشيخ الدكتور العريفي لوصفهِ السيستاني بالزنديق وَالفاجر!!
بقلم: حميد الواسطي

أمَّا بَعدُ، أنا قرين الغبن وَشريك الأحزان وَخادِم حقوق الإنسان وَمُقدَّم اِنتفاضة

شعبان الكولونيل العِرَاقي (سابقاً) وَالفيلد مارشال (لاحقاً) حميد الواسطي اَتفق مَعَ

الشيخ الجليل الشجاع الجرئ الدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي الَّذي زأرَ

وَكاٌلأسد في خطبةِ الجُمعَة باٌلرياض قائلاً وَواصفاً العميل المُزدوج وَالجاسُوس

الرجس النجس وَسارِق الأخماس وَخليفة المُجرِم المَقبور وَاللُص (أبوالقاسم) الخوئي

الأذربيجاني المسيحي والذي دمَّرَ العِرَاق وَحطَّمَ شعب العِرَاق / علي السيستاني

الإيراني: "بشيخ كبير زنديق فاجر في طرف من أطراف العراق".

استراليا العراق
3 / 1 / 2010

(( حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات