[إيقاع مختلف تعزفه قطرات من رذاذ المطر ] , !

تحولت يائيتي روح تطوف [سماء الغربة ] , !



وأدركت بعدحنين أن لامـــفر ف أستقر بي الهطول ذآت سقوط ب موطن هجرته ل سنوات ,
عددت فيه دقائقي المبتورة ,
ولم تكن الا بقية وقت لم تتأرجح عقاربه كـ راقصة على [رفاة وجعي ] , !
فثملت بما تبقى مني وأعدتني ليوم ميلادي ,
حباً ب جنوني العابث حين سارت خطاه إلى حيث قدر فر من طرقاتي,
فوجدتني بعد زمن إرث يتوارثه [ النبلاء] , !

ف رفقاً ب هطولي لايصبحنّ موؤداً ,, !

{ غزلت نسيج حرفي ب رفق من شرايني
صباح الإربعاء ب ساعات الفجر الأولى26/27 ب شهر المحرم من عام 1431هـ..

[الحيل اللاشعورية ] , !

نلجأ أحياناً ل حيل لاشعورية للهرب من ضغوط تمارس ب إمتهان وخزنا بالمزيد من الوجع
وتتسابق أرواحنا حسب جوهر شخصياتنا إلى أصطناع تلك الحيل اللا شعورية ك وسيلة نفسية للهروب من دائرة الإختناق
ومنها
الكبت
التعويض
التبرير
التحويل
التكوين النفسي
النكوص
التوحد(التقمص)
التسامي
الخيال
الإسقاط
وأنا هنا أمارس إحدى تلك الحيل اللاشـعورية هرباً من إختناق لايُحتمل
,, !

{ مسرفة بحب الأنا فتتعبني ..

ألوان غربتي لاتعرف الا الرمادي
فيسككني شيء من غباء لايُحتمل فريثما أتحول إلى كائن مألوف
أحتاج ل نزف الكثير من دمي هنا

,, !

{ تحيتي لكِ ي إرث النبلاء ..

!




قالت لي تلك الساكنة في أحدآق قدري
وطن لايحتويك فلن تعشقه
لكنني أحتويته وعشقتني فيه وفي ملامحة سكنت ب قدر

{ صوتك إن لم تسمع أذان الكون ف سوف يختنق ..

!




على غير موعد ألتقيت قدري فكبلني فيه
فأصر صبحي أن يكون إشراقاً لايعرف الغروب
ذاك قدري أن أكون[ إرث النبلاء ]
تحولو معي إلى ورثة فتلقفوه مني ك وصايا
!

{ لايمكن لمن لايستحق أن يفوز بشيء من [ إرث النبلاء ]..

عُدت إلى هنا حيث أكون [ إرث النبلاء ]
ل أكتبني بلا رهبة
أسرف في عشق أناي وأسمو فالتسامي
هو أمنية ب عمق ذآتي !

{ حين نعشق فلابد أن نحقق لمعشوقنا أمانيه[ل عشق الذآت طقوس]..

منذ زمن كان الود هو مايجمع العائلة في أمسيات الشتاء ليتبادلوا الدفء العاطفي فتتمدد عواطفهم ولايصيبهم التقلص فيصبح الحب والشوق والرحمة وكل مظاهر الود شيء طبيعي وحق يمارسونه ك التنفس لكن في هذا الزمن لم يعد يجمع العائلات شيءفترامت أطراف منازلهم فتقلصت مشاعرهم وأصابها البرد في مقتل ف مشى الخدر في أوصالها لذلك نسمع الله ياآيام زمان !

{ ليت شعري هل الزمن هو المسئول عن أخطائنا أم [هروبنا من مشاعرنا ]..

نملك دوماً الحق في الدفاع عن ذواتنا ومايهددها لذلك حين نسرف في عشق الذآت وتتوج الذآت بمركز وسلطة ما نسحق كل مايهدد مراكزنا أو مايقف في طريقنا خوفاًعلى ذآتنا من سقطة غير متوقعه من على كرسي السلطة !

{ أشياء طبيعيه لدى الكثير لكنها لدى النبلاء[منتنه ]..

أشفق كثيراً على عرائس العرض
لأنها لاتدرك أن أبتسامتها مزيفه وزينتها مزيفه وكذا فرحتها مزيفة
وأنها عروس كل ليلة بلاعريس

,, !

{هكذا الحكايات المزيفه ..

!




نتوق لأن نكون مثاليين فتبقى الأماني قيد الحلم
مالم تطاله إيدي النضال فتصبح حقيقة
تلك الحملات وسيلة للتسامي وحيلة لاشعورية للهرب من قدر طوقنا

!

{ بشر عادييون نحن الاأن [تسامينا ]..

لو قيل لي كم عدد تلك الحكايات الباهته
لقلت كثير
لكن لوقيل لي كم هو عدد الحكايات الملونة لوجدتها أكثر من تلك الباهته ,, !

{ إرث النبلاء ..

أستقبلوني ب شوق كرذاذ المطر ,, !

قبل البحث عن ذواتنا فلنبحث فعلاً عن فهم الآخرين حتى نتسلل بحب إلى قلوبهم ,, !

{ حقيقة أتوق لقلب يفهمني فمتى أتسلل إليه ويندمج في..

أفتقد ل سُكَرةٍ تحلو بها شربة من كوب الشاي,, !

أحتاج ل عشق ذآتي ,, !