رد: بعد 21 عاماً من الكوابيس: دهست طفلاً
سبحان الله
حقا إنها قصة مؤثرة
أسأل الله أن لا يرينا مكروها
وبما أن الرجل يؤنبه ضميره فهذه بادرة خير ,, لأن النفس الللوامة خير من النفس التي تنتهك الإثم ولا تبالي
والرجل عندما دعس الطفل كان عمره 17 يعني في قمة الطيش والاستهتار
ولكن الله سبحانه أفرجها عندما وجد أن المدعوس حي يرزق
آخر تعديل رداد الفضلي الهذلي يوم 03-12-2010 في 10:52 AM.
|