طلب قصيدة

تكفون يا ربعي من يجيب تكملة القصيدة

وهي للشاعر الكبير عبدالله المسعودي



واذا سالك الضابط وين ورايح على وين
قول الرياض الف كيلو وكيلو ما رازني
عند اخوي فرج نعم المسمى والمسمين
غصبن على اللي ما يباه ولا يباني



ودمتم بود

[ماطر السويدي]

هذة القصيدة موجودة من قبل بالمجلس وبناءاً لرغبتك نعيدها

مرة أخري شاكراً لك ومقدراً اهتمامك بشعر شاعر هذيل

سريانديبي علـى وارد شفرتسعـة وستيـن

أحمر كما الدم سواقه فـلان ابـن فلانـي

إذا مشى تلفح الرجلي هبوبه والنظر زيـن

مزموم ملموم ينشط راكبـه لوكـان وانـي

من سرعته كأن يمه مقبليـن اللـي مقفيـن

صفق الهوى في قـزازه يصنـج بالاذانـي

تسعة من التسعة اللي ماتولـوه الرماهيـن

ماساقه إلا الافندي من مكان الـى مكانـي

رفارفه مع جنوبه كأنها رقـاب السراحيـن

وموخره يوم يقفي شبـه مقفـى الحصانـي

كامـل قـزازه وبيبانـه تقفلهـا الكواليـن

يمشي ببنزين مايمشي بضرب الخيزرانـي

مع شقة الفجر من مكة إذا قاموا هل الديـن

أحذر عيونك تذوق النوم من بعـد الاذانـي

هلل وسبح وصل مـن عـرض المصليـن

ثم أنقره سلـف واصبرلـه عشـرة ثوانـي

ومر المحطة وأخذ عشرة تنك وإلا جواليـن

إخذه من العايدي ممتـاز تكفـى مايدانـي

وان نشدك المفتش وين باغي علـى ويـن

قول الرياض الف كيلو والف كيلو مارزاني

منصاك أخويه فرج نعم المسمى والمسميـن

غصباً علـى كـل قلـب لايبـاه ولايبانـي

تلقى البشاشة وقيلة مرحبا اهليـن واهليـن

وتلقى من الهيل مايرويك والبـن اليمانـي

واكل الذبيحة وقل له يافرج جيناك عجليـن

أخذ علومي وأعطني ما معك واطلق عناني

هذا الذي رحت لأجله لاغرض غيره ولادين

وده كلامي وقل له بالنيابـة عـن لسانـي

واشهر سلامي عليهم بالالـوف وبالملاييـن

وقول انا جيتكم مرسـول متعنـي وعانـي

مرسول من عند عبدالله وجايب لك خبر زين

تراه مبسوط لايشغل ضميـرك علـم ثانـي

والاهل في خيروالاخوان والربع المواليـن

حال يسرك وهـذا ماتمنـى فـي زمانـي

وقول خطك وصلنا وأفتهمنـا لـه بتمعيـن

حتى فهمنا حروف الخط قاصيهـا ودانـي

وانته لعلك فهمت اللي نقلك يا أحمر العيـن

عساك شاعر كماالشعار وتعـرف المعانـي

أما إذاسلتنا عن قصـة الربـع المساجيـن

فهـم الـى الآن ماأنفكواولابـان البيـانـي

ويستاهل اللي يعرض سمعته قول السفاهين

ومن يعترض للبلاوي لا يقـول الله بلانـي

واللي يمر المراغة ماسلم ثوبه من الطيـن

ما أحد يحصل من التنباك مسك وزعفرانـي

مراعـي الهيـم لابـد تعـدي القراحيـن

من قارب الجرب يجرب لين يطلى بالدهاني

قالوه قبلـي رجـال مجربيـن بالبراهيـن

وانا مجرب مثل ما جربوا وأعطي واثانـي

ماني بمرسل مكاتيبي على غيـر العناويـن

وان قـمـت فــي شـانــأ شـانــي

ثم أذكروا خالق الدنيا وصلـوا يالمصليـن

على محمد شفيع الخلـق يـوم الامتحانـي

ابيض وجه يا ماطر

وما قصرت

\

مشكور مشرفنا العزيز ماطر والقصيدة موجودة بديوان عبدالله المسعودي