الحرفُ يكتبُني في سطرِهِ ألمًا من فيضهِ الدمع ُبالأشواقِ يُمليه وما القصيدُ الذي في الليلِ أُشعلُهُ قنديلَ سلوى لقلبي في تباكيهِ إلا لربيِّ الذي بالذِّكْرِ علَّمني أنَّ الصلاةَ على المختارِ تُرضيهِ
مع الشكر والتقدير
حـــــمـــــدان الــــــهـــــــذلـــــــ ي