لماذا نهاية الحب اهانة كرامه

تشعر ان الحب في حياتك ليس له مثيل ....
ومستحيل ان يتغير ....
وكل يوم يزداد الشوق والحنين .....
وتعتقد انك الوحيد الذي تعيش هذا الشعور ....
وحتى قيس وليلى لم يصلوا لدرجة حبك ....
وانك المحظوظ الوحيد الذي تملك مثل هذا الشعور ....
ولا تظن انه سيأتي يوم ويذهب كل هذا ....
تقول داخل نفسك .. مستحيل .. مستحيل .. انا اخترت الصحيح ...
وفجأة !!!
دون مقدمات ...
ولا سابق انذار !!!
ولا امور تافهه تدل...
يحدث شيء لم يكن بالحسبان ...
أحسست انه جرح كرامتك ....
جرح عمييييييييييييييييييييييي يييق...
تجعلك تنسى اللحظات الجميلة التي عشتها ...
واعتقدت انك الوحيد الذي تملكها ....
ومع الوقت ...
لا تتذكر سوى الاهانه !!!!!!!!!
لا تستطيع ان تتذكر الايام الجميلة ....
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الجرح في القلب ينهي الحب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
لماذا؟

المحبة الحقيقية تصمد أمام العواصف العاتية ، وكل مشكلة ولها حل ، وإن حصل موقف فيه خطأ فالعتاب صابون القلوب ومزيل الإحن ، وليقارن بين أزمنة الصفاء الطويلة والزلة العابرة ..

تحياتي الطيبة ،،،

الف شكر ...............ياأستاذ حامد ..
على المرور الرائع................

جمل رائعة وطرح جميل صحيح من يحب لايكره لكن التسرع في الحكم يعكرصفو المحبة وينسي المحب ذكريات الحب الجميلة لذا نجد التأني وعدم التسرع يحافضان علي الحب الحقيقي وربما العوازل يشاركون في اجهاض الحب بين اثنين لذا يجب الحذر من العزال والمنافقين والحساد 0 علي كل حال جواهرثمينة من الصمت الجريح بارك الله فيك وحفظك من العوازل واثمن طرحك 0

اخوكم موفق

لم يكن حبا متكافئا يعني فيه واحد يحب الاخر بدرجه اكبر لذلك لم يتقبل الخطا ,,,والله مادري كيف المهم هذي وجهة نظري

الف ..............شكر
كلآ من اخوي موفق .............. وبن قاسي الهذلي
على مروركم الرائع .......

يعطيك العافيه على الموضوع الرائع
الحب اجمل مافي الحياه وتفتقر له الروح البشريه
بشرط ان يكون على صراحه وصدق لان المجامله من احد الطرفين تعني نهاية الحب
سواء بجروح او بغير جروح على اي شكل من الاشكال فنهاية الحب تعني نهاية الحياه


وجه نضر تقبل مروررررررررري وشكرا

الف شكر ...........
على مرورك ..........يامرسل هذيل

الحب الحقيقي لا يموت إذا نجحت ركائزه ومقوماته هذا الحب ..
وهي :
القبول من الطرفين
الولاء والتضحيه
التقدير والإحترام

حتى وإن حصل من أحدهما تقصير تجاه الطرف الأخــرى فلأبد أن يكون التسامح عنوان هذا الحب أما من يتصيد الأخطاء
ويتذكر الشئ السلبي في هذا الحب ففي الأساس ليس حب مبني على المقومات المذكور سابقـآ ..

بارك الله فيك آختي الصمت الجريح ...

الف شكر على مرورك الجميل
دمت بود

ليس من الضروري أن يكون الحب له نهاية مأساوية..

نحن نبالغ كثيرا في مسألة العواطف، فالحب الحقيقي يبنى على الإحترام والسمو، وحتى أن تعذرت السبل ،، ستكون النهاية صعبة ومؤلمة، ولكنها لن تعرف الإهانة أبدا.
اما قضية الجروح، أعتقد أن تداعي الافكار خصوصا في قضية "العطاء"، هي من تجعل الجروح تعيش طويلا،،، فتجد النفس دائما ما تتسائل، لماذ أعطيت ، ولماذ قبلت، ولماذ .....وأخير فعل وترك ولم يتذكر.

عموما \ مادمت سأخوض اي تجربة، فلابد علي أن أكون راقيا، ومهما يحدث لن اللوم نفسي على ماقدمت، فما قدمته كان أنبعاثا طبيعيا لنفسي الراقية...فماهيات الآخرين في النهاية تخصهم عم وحدهم.


تحية طيبة أختي صمت

اسعدني تواجدك عماد في متصفحي
وكلماتكم الراقيه
تقبلو مودتي

لا اظن ان الحب الحقيقي بمعني الكلمة يتحول الى كره
و اذا تحول الى كره فهو ليس بحب
و هل الام تكره ابنها اذا جرحها او تعدى عليها
اكيد لا تكره ابنها مهما فعل
لانها تحبه بكل صدق
و اذا احبت الزوجة زوجها بكل صدق
و حدث ان اهانها فانها لا تكرهه و لكن يمكن تغضب منه
و لكن يبقى فيها الشعور و الحنين للحب الذي تكنه
شكرا لك اختي الصمت الجريح على هذه المشاركة
و مهما

أي جنس كان في الدنيا


يتدارس في هذه الدنيا حلوها ومرها


وكل يومٍ جديد يعلم فيه عن شيء لم يكن يعلمه من قبل وهكذا حتى ينتهي عمره في هذه الدنيا



وخير الناس من يجعل من هذه الدروس منهاجا له في هذه الحياة


ومن لم يفعل فقد خسر نفسه



كذلك الحب ليس إلا درسا من دروس هذه الدنيا



بعضنا جعله منهاجا له فما خسره واستمر معه حتى مات


وبعضنا جعله لحظات عابرة فخسره وخسرها ومات



من الطبيعي جدا أن يخالط الحب بعضاً من الأحداث المرة كما خالطها بعض الأحداث الحلوة


ومن الضروري أن نتخذ المر والحلو في الحب كدروس


وألا نتخذها نقاطا لنهاية الحب فنحكم عليه بالنهاية سواء مرة أم حالية


فكل ما حكمنا على أمرٍ بالنهاية



حكمنا علينا أيضاً بالنهاية معه



ومن منا من يستعجل النهاية ؟!





الصمت الجريح



اختيار جميل أشكرك عليه



لك احترامي

اسعدني تواجدكم
المشتاقه الجنه
الشيناني
في متصفحي
وكلماتكم الراقيه
تقبلو مودتي