 |
 |
|
 |
|
عوده مجددهـ للتعديل على تعليق الأخ الراقي..
.
.
ماذكرته اخي من تعريف انما هو تعريف "الاحسان"..
.
.
وليس تعريف توحيد الاسماء والصفات..
.
.
وحتى لايشُكل على القاريء الفهم..
اتيت بالتوضيح..
.
.
عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: بينما نحن عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأسند ركبتيه إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه، وقال: يا محمد، أخبرني عن الإسلام ؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ( الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً . قال: صدقت، قال: فعجبنا له يسأله ويصدقه، قال: فأخبرني عن الإيمان ؟ قال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره . قال: صدقت، قال: فأخبرني عن الإحسان ؟ قال: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك. قال: فأخبرني عن الساعة ؟ قال: ما المسئول عنها بأعلم من السائل . قال: فأخبرني عن أمارتها ؟ قال: أن تلد الأَمَةُ ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان . قال: ثم انطلق فلبثت مليّاً، ثم قال لي: يا عمر، أتدري من السائل ؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ) رواه مسلم ...
.
.
احتراامي للجميع |
|
 |
|
 |
بارك الله فيك اخي عبدالرحمن مساعد للتعديل
بجد مدين لك أنا بتعديلك وهو خطأ غير مقصود وهو اللبسط بين التوحيد بأسماء الله وصفاته وبين الاحسان
نرجع ونقول الاحسان وهو ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك هذه نقطه
ونعرف توحيد اسماء الله وصفاته وهو عرفته
نرجع لصاحبنا ولو تمعن بهذه الايات لكفته
ولكن المنساقين نحو الفلسفه كما اسلفت فإنها تسوقه الى لا يحمد عقباه
مدري أحسن نفسي ادور في نفس مكاني >> ههههههه
خلاصة القول
الفلسفه بمفهومها محرمه
للمرة الثانيه أشكرك أخي عبدالرحمن مساعد على التعديل >> انقذتني مما خطته يدي
الرآقي