اللبس الحجازي الأصيل وقرية الحمس؟؟؟؟

هذا بحث قدمة احب ابناء قبيلة هذيل وهو من معارفي الشخصية وبحث يستحق القراءة
قرية الحمس
أن قرية الحمس أسم من أقدم أسماء مكة المكرمة بالجاهلية وصدر الإسلام وهو أسم مشتق من اللباس الحمس الخاص بالقبائل المضرية الحجازية لقريش ولاة البيت العتيق وهذيل وكنانة وخزاعة.
واللباس عبارة عن قميص كالثوب حالياً تربط بواسطة قماش أحمر فاقع به حزام موضوع فيه سكين والقماش الأحمر يرمز إلى لون الدم رمز الشجاعة والحرب لدى قبائل مضر أنا ذاك ، حيث كانت قريش لا تدع حاجاً ومعتمراً بدخول البيت الحرام والطواف به إلا وهو لابس زي الحمس المشتق من الحماسة والجلد والصبر والعبادة .
وكيفية الحصول على هذا اللباس يستعيرة من قرشي أو هذلي أو من كناني ، وعند عدم الحصول على هذا اللباس يجب على الحاج والمعتمر الطواف بالبيت الحرام عرياناً كان رجلاً أو امرأة .
والمقصود من هذه المقدمة أن الناس جبلوا على حب الأزياء التراثية والحنين لها وتراهم يحببون للصبية من الذكور والإناث لبس التراث القديم في الأعياد والمواسم والتفاخر بها ،
فنرى كبار السن من من سكن الحجاز من الحضر لبس الغبانه البرتقالية والطاقية المسنبسة التي على شكل السنبوسة والسديرية السوداء التي أخذت من التقاليد الجاليات المقيمة بمكة المكرمة من الهند والسند ومصر والشام ، في حين أن لبس لباس الحمس لقريش ولهذيل ولكنانة كما وصف سابقاً أنقرض ولم يبقى إلا النفر اليسير من الكهول بالبادية من قبائل مضر الحجازية ، فيا ليتنا أن نعود إلى تحبيب صغارنا بهذا اللباس في المواسم كالأعياد والمناسبات والمواسم بدلاً من لباس الهند والسند والعجم، فنحن قبائل مضر من كنانة وخزاعة وقريش وهذيل أحق بالمفاخرة في زيها القديم عندما كانت السيادة لهم منذ عهد إبراهيم وصدر الإسلام إلى عهد قريب.
بلله عطوني رايكم فيما قرأتموه ولكم جزيل شكري...........

طرح مميز وكم تمنيتــ أن تزيد نا اتحافنا من خلال هذا البحثــ وحبذا لو ثبته بالصور

لاول مرة اسمع ان قبيلة هذيل داخله في حلف الحمس لان الحمس هو حلف (اقيم على أرحام االأناث في الاصل ) اقامته قريش وعدوان وبني عامر القيسية ليميزهم عن بقية العرب في موسم الحج .

شكراً لك يا ( ما يميزني لقب ) على مرورك والله يجزاك بالخير




يا مشهور دايم تعابط في المواضيع انته هههههههههههههههههههه

ابد ابكلم الرجال وردلك خبر قريب يا أبــــــــــــــــــو عيــــــــــــد

وشكراً لك على المرور....

مشكور خيو

ويعطيك العآفيه

دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة الفخر لهذيل

ولكن الحمس لا لبسا ولا حلفا وسأبين لك ذلك بالتفصيل:

الحمس من كتب التفسير:

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 199] اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي تَأْوِيلِ ذَلِكَ، وَمَنِ الْمَعْنِيِّ بِالْأَمْرِ بِالْإِفَاضَةِ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ، وَمَنِ النَّاسِ الَّذِينَ أُمِرُوا بِالْإِفَاضَةِ مِنْ مَوْضِعِ إِفَاضَتِهِمْ. فَقَالَ بَعْضُهُمُ: الْمَعْنِيُّ بِقَوْلِهِ: {ثُمَّ أَفِيضُوا} [البقرة: 199] قُرَيْشٌ، وَمَنْ وَلَدَتْهُ قُرَيْشٌ الَّذِينَ كَانُوا يُسَمَّوْنَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ الْحُمْسَ أُمِرُوا فِي الْإِسْلَامِ أَنْ يُفِيضُوا مِنْ عَرَفَاتٍ، وَهِيَ الَّتِي أَفَاضَ مِنْهَا سَائِرُ النَّاسِ غَيْرَ الْحُمْسِ. وَذَلِكَ أَنَّ قُرَيْشًا وَمَنْ وَلَدَتْهُ قُرَيْشٌ، كَانُوا يَقُولُونَ: لَا نَخْرُجُ مِنَ الْحَرَمِ. فَكَانُوا لَا يَشْهَدُونَ مَوْقِفَ النَّاسِ بِعَرَفَةَ مَعَهُمْ، فَأَمَرَهُمُ اللَّهُ بِالْوقُوفِ مَعَهُمْ
ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الطُّفَاوِيُّ، قَالَ: ثنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: " كَانَتْ قُرَيْشٌ وَمَنْ كَانَ عَلَى دِينِهَا وَهُمُ الْحُمْسُ، يَقِفُونَ بِالْمُزْدَلِفَةِ يَقُولُونَ: نَحْنُ قَطِينُ اللَّهِ، وَكَانَ مَنْ سِوَاهُمْ يَقِفُونَ بِعَرَفَةَ. فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة: 199] " تفسير الطبري [ص:525]

وفي صفحة [ص:527] من تفسير الطبري

حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، قَالَ: ثنا أَبُو عَاصِمٍ، قَالَ: ثنا عِيسَى، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، وَحَدَّثَنِي الْمُثَنَّى، قَالَ: ثنا أَبُو حُذَيْفَةَ، قَالَ: ثنا شِبْلٌ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ: " {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة: 199] قَالَ: عَرَفَةُ. قَالَ: كَانَتْ قُرَيْشٌ تَقُولُ: نَحْنُ الْحُمْسُ أَهْلُ الْحَرَمِ وَلَا نَخْلُفُ الْحَرَمَ وَنَفِيضُ عَنِ الْمُزْدَلِفَةِ. فَأُمِرُوا أَنْ يَبْلُغُوا عَرَفَةَ "
حَدَّثَنَا ابْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ: ثنا سَلَمَةُ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَجِيحٍ، قَالَ " كَانَتْ قُرَيْشٌ لَا أَدْرِي قَبْلَ الْفِيلِ أَوْ بَعْدَهُ ابْتَدَعْتَ أَمْرَ الْحُمْسِ، رَأْيًا رَأَوْهُ بَيْنَهُمْ؛ قَالُوا: نَحْنُ بَنُو إِبْرَاهِيمَ، وَأَهْلُ الْحُرْمَةِ وَولَاةُ الْبَيْتِ، وَقَاطِنُو مَكَّةَ وَسَاكِنُوهَا، فَلَيْسَ لِأَحَدٍ مِنَ الْعَرَبِ مِثْلُ حَقِّنَا، وَلَا مِثْلُ مَنْزِلِنَا، وَلَا تَعْرِفُ لَهُ الْعَرَبُ مِثْلَ مَا تَعْرِفُ لَنَا، فَلَا تُعَظِّمُوا شَيْئًا مِنَ الْحِلِّ كَمَا تُعَظِّمُونَ الْحَرَمَ، فَإِنَّكُمْ إِنْ فَعَلْتُمْ ذَلِكَ اسْتَخَفَّتِ الْعَرَبُ بِحَرَمِكُمْ، وَقَالُوا: قَدْ عَظَّمُوا مِنَ الْحِلِّ مِثْلَ مَا عَظَّمُوا مِنَ الْحَرَمِ. فَتَرَكُوا الْوقُوفَ عَلَى عَرَفَةَ، وَالْإِفَاضَةَ مِنْهَا، وَهُمْ يَعْرِفُونَ وَيُقِرُّونَ أَنَّهَا مِنَ الْمَشَاعِرِ وَالْحَجِّ وَدِينِ إِبْرَاهِيمَ، وَيَرَوْنَ لِسَائِرِ النَّاسِ أَنْ يَقِفُوا عَلَيْهَا، وَأَنْ يُفِيضُوا مِنْهَا. إِلَّا أَنَّهُمْ قَالُوا: نَحْنُ أَهْلُ الْحَرَمِ، فَلَيْسَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَخْرُجَ مِنَ الْحُرْمَةِ،
وَلَا نُعَظِّمُ غَيْرَهَا كَمَا نُعَظِّمُهَا نَحْنُ الْحُمْسُ، وَالْحُمْسُ: أَهْلُ الْحَرَمِ ثُمَّ جَعَلُوا لِمَنْ وَلَدُوا مِنَ الْعَرَبِ مِنْ سَاكِنِي الْحِلِّ مِثْلَ الَّذِي لَهُمْ بِوِلَادَتِهِمْ إِيَّاهُمْ، فَيَحِلُّ لَهُمْ مَا يَحِلُّ لَهُمْ، وَيَحْرُمُ عَلَيْهِمْ مَا يَحْرُمُ عَلَيْهِمْ. وَكَانَتْ كِنَانَةُ، وَخُزَاعَةُ قَدْ دَخَلُوا مَعَهُمْ فِي ذَلِكَ، ثُمَّ ابْتَدَعُوا فِي ذَلِكَ أُمُورًا لَمْ تَكُنْ، حَتَّى قَالُوا: لَا يَنْبَغِي لِلْحُمْسِ أَنْ يَأْقِطُوا الْأَقِطَ، وَلَا يَسْأَلُوا السَّمْنَ، وَهُمْ حَرَمٌ، وَلَا يَدْخُلُوا بَيْتًا مِنْ شَعَرٍ، وَلَا يَسْتَظِلُّوا إِنِ اسْتَظَلُّوا إِلَّا فِي بُيُوتِ الْأَدَمِ مَا كَانُوا حَرَامًا، ثُمَّ رَفَعُوا فِي ذَلِكَ فَقَالُوا لَا يَنْبَغِي لِأَهْلِ الْحِلِّ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْ طَعَامٍ جَاءُوا بِهِ مَعَهُمْ مِنَ الْحِلِّ فِي الْحَرَمِ إِذَا جَاءُوا حُجَّاجًا، أَوْ عُمَّارًا، وَلَا يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ إِذَا قَدِمُوا أَوَّلَ طَوَافِهِمْ إِلَّا فِي ثِيَابِ الْحُمْسِ، فَإِنْ لَمْ يَجِدُوا مِنْهَا شَيْئًا طَافُوا بِالْبَيْتِ عُرَاةً. فَحَمَلُوا عَلَى ذَلِكَ الْعَرَبَ فَدَانَتْ بِهِ، وَأَخَذُوا بِمَا شَرَعُوا لَهُمْ مِنْ ذَلِكَ، فَكَانُوا عَلَى ذَلِكَ حَتَّى بَعَثَ اللَّهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ حِينَ أَحْكَمَ لَهُ دِينَهُ، وَشَرَعَ لَهُ حُجَّتَهُ: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنِ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 199] يَعْنِي قُرَيْشًا وَالنَّاسُ الْعَرَبُ. فَرَفَعَهُمْ فِي سَنَةِ الْحَجِّ إِلَى عَرَفَاتٍ، وَالْوُقُوفِ عَلَيْهَا، وَالْإِفَاضَةِ مِنْهَا؛ فَوَضَعَ اللَّهُ أَمْرَ الْحُمْسِ، وَمَا كَانَتْ قُرَيْشٌ ابْتَدَعْتَ مِنْهُ عَنِ النَّاسِ بِالْإِسْلَامِ حِينَ بَعَثَ اللَّهُ رَسُولَهُ "

وفي الكشف والبيان في تفسير القرآن [ص 86]:

الحمس وهم قريش وكنانة وخزاعة وثقيف وجشم وبنو عامر بن صعصعة وبنو النضر بن معاوية، سمّوا حمسا لتشددهم في دينهم والحماسة والشدة والصلابة

صحيح البخاري:

1665 - حَدَّثَنَا فَرْوَةُ بْنُ أَبِي المَغْرَاءِ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، قَالَ عُرْوَةُ: «كَانَ النَّاسُ يَطُوفُونَ فِي الجَاهِلِيَّةِ عُرَاةً إِلَّا الحُمْسَ، وَالحُمْسُ قُرَيْشٌ وَمَا وَلَدَتْ، وَكَانَتِ الحُمْسُ يَحْتَسِبُونَ عَلَى النَّاسِ، يُعْطِي الرَّجُلُ الرَّجُلَ الثِّيَابَ يَطُوفُ فِيهَا، وَتُعْطِي المَرْأَةُ المَرْأَةَ الثِّيَابَ تَطُوفُ فِيهَا، فَمَنْ لَمْ يُعْطِهِ الحُمْسُ طَافَ بِالْبَيْتِ عُرْيَانًا، وَكَانَ يُفِيضُ جَمَاعَةُ النَّاسِ مِنْ عَرَفَاتٍ، وَيُفِيضُ الحُمْسُ مِنْ جَمْعٍ» ، قَالَ: وَأَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا " أَنَّ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ فِي الحُمْسِ: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة: 199] ، قَالَ: كَانُوا يُفِيضُونَ مِنْ جَمْعٍ، فَدُفِعُوا إِلَى عَرَفَاتٍ " [ص:163]

4520 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: «كَانَتْ قُرَيْشٌ وَمَنْ دَانَ دِينَهَا يَقِفُونَ بِالْمُزْدَلِفَةِ، وَكَانُوا يُسَمَّوْنَ الحُمْسَ، وَكَانَ سَائِرُ العَرَبِ يَقِفُونَ بِعَرَفَاتٍ، فَلَمَّا جَاءَ الإِسْلاَمُ أَمَرَ اللَّهُ نَبِيَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَأْتِيَ عَرَفَاتٍ، ثُمَّ يَقِفَ بِهَا، ثُمَّ يُفِيضَ مِنْهَا» فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة: 199] [ص:28]

صحيح مسلم:

152 - (1219) وحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَتِ الْعَرَبُ تَطُوفُ بِالْبَيْتِ عُرَاةً، إِلَّا الْحُمْسَ، وَالْحُمْسُ قُرَيْشٌ وَمَا وَلَدَتْ، كَانُوا يَطُوفُونَ عُرَاةً، إِلَّا أَنْ تُعْطِيَهُمُ الْحُمْسُ ثِيَابًا، فَيُعْطِي الرِّجَالُ الرِّجَالَ، وَالنِّسَاءُ النِّسَاءَ، وَكَانَتِ الْحُمْسُ لَا يَخْرُجُونَ مِنَ الْمُزْدَلِفَةِ، وَكَانَ النَّاسُ كُلُّهُمْ يَبْلُغُونَ عَرَفَاتٍ، قَالَ هِشَامٌ: فَحَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا، قَالَتْ: " الْحُمْسُ هُمُ الَّذِينَ أَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِمْ: {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة: 199] قَالَتْ: كَانَ النَّاسُ يُفِيضُونَ مِنْ عَرَفَاتٍ، وَكَانَ الْحُمْسُ يُفِيضُونَ مِنَ الْمُزْدَلِفَةِ، يَقُولُونَ: لَا نُفِيضُ إِلَّا مِنَ الْحَرَمِ، فَلَمَّا نَزَلَتْ: {أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة: 199] رَجَعُوا إِلَى عَرَفَاتٍ "

اذا الحمس ليس بلباس ولا حلف بل هم كما ذكروا أعلاه قريش ومن دان دينها او قريشا وما ولدت

هذا حلف وليس دين
الدين عند قريش وغيرهم للديان الله سبحانه جل لجلاله اولا ولو كانوا مشركين ولو سئلت المشركين من خلق هبل لقالوا الله .
ثانيا قال تعالى (ماكان ليأحذ اخاه في دين الملك ) فليس في كل الاحوال كلمة عائشة رضي الله عنها تعني الدين كما تتصورة انت ربما تعني طريقة اوقانون او سلوك اوماشابة ..........
يجب ان تعرف ماهو معنى كلمة الدين لغة واصطلاحا لكي يتسنى لك انت تميز بين الدين وبين ماسواه من مذاهب وبدع وطرق اتباعها يريدون تمييز انفسهم ..
انت تقول انك جبت دليل وافيضوا من حيث افاض الناس .. الخطاب هنا لكل متكبر من قريش ومن غير قريش لكل زمان .
هذا حلف وحلف سياسي ......................

	يا مشهور دايم تعابط في المواضيع انته هههههههههههههههههههه

الله يسامحني ويسامحك

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشهور الطلحي

	هذا حلف وليس دين الدين عند قريش وغيرهم للديان الله سبحانه جل لجلاله اولا ولو كانوا مشركين ولو سئلت المشركين من خلق هبل لقالوا الله . ثانيا قال تعالى (ماكان ليأحذ اخاه في دين الملك ) فليس في كل الاحوال كلمة عائشة رضي الله عنها تعني الدين كما تتصورة انت ربما تعني طريقة اوقانون او سلوك اوماشابة .......... وما الذي كتبته أنا عن تصوري؟؟؟ وما أدراك عن ما تقصده عائشة رضي الله عنها؟؟؟ هل قال بهذا القول غيرك؟؟!! يجب ان تعرف ماهو معنى كلمة الدين لغة واصطلاحا لكي يتسنى لك انت تميز بين الدين وبين ماسواه من مذاهب وبدع وطرق اتباعها يريدون تمييز انفسهم .. انت تقول انك جبت دليل وافيضوا من حيث افاض الناس .. الخطاب هنا لكل متكبر من قريش ومن غير قريش لكل زمان . هل تفسر الآيات هكذا؟؟؟ هذا حلف وحلف سياسي ...................... ما هو دليلك ؟؟؟ أم أنك عشت في ذلك الزمن؟؟

اهلا مشهور

عندما كتبت الرد استشهدت بالقرآن والسنة

وأقوال أهل العلم ولم أورد حرفا من عندي مطلقا ولم اضع تصور مطلقا


وعندما كتبت انت قلت حلف اقيم على أرحام االأناث ماذا تعني وما هو دليلك ومصدرك؟؟

والحق أحق أن يتبع..

كيما لايكون النقاش مسرحية بلا جمهور وغيابا حضور ارى ترك ما تبقى من فراغ في الرؤية بشأن ( حلف الحمس ) للمحاورين الحقيقيين الذين يجتازون باالفكرة من العالم المجهول الى العالم المعلوم ..

وساترك هذا الموضوع بعد ان شاركت فيه مشاركة ريادية وقيادية بالنفي والاثبات محررا للكلمة من قيود الشمولية والضبابية وعبودية القواميس والابجدية شاكر لفخر هذيل هذة المنحة والعطية .

شي جميل جدا ان نجد قطبين للحوار يديرون الحوار بكل ادب وثقافه

واحترام لوجهات نظر الطرف الاخر واخيرا الفائده تعود للمتلقي ولاثبات وجهة النظر الصحيحه

الاخ مشهور غير مجرى الحوار بما يمتلكه من ثقافه تاريخيه اضفت على الموضوع بعد اخر

الا ستاذ ابو غلا جاء بما يتناول الموضوع من الكتاب والسنه وكانت حجته دامغه

حوار رائع ومعلومات قيمه نشكر كل من شارك في طرحها ومناقشتها تحياتي للجميع ،،