عندما يسكنني ضجيج الألم أحمل قلمي في يدي احمل ألمي اسطر به إحساسي في ذاكرة الزمن لا شهده على غيابك على مرارة ما تجرعت من الم وعندما أصغي لنبضات قلبي اعلم أنها تعويذات مساء أرسلتها إليك برغم انك ترسل لي صقيع المشاعر حينها أتنفس خيبة ذات واشهق يتماً وحينها فقط أتوقف عن الحديث لان صمتي ابلغ من حديثي وحزني قد خُط على ملامحي وأنت لم تزل تضعني في قائمة الاحتياط وعندما تأتي فرصتي وافرح بالرجوع إليك أجد أسفل الورقة انتهى تاريخ صلاحية الاحتياط وأعود من جديد أقف في صف الاحتياط وانأ انعي حظي العاثر وكل عام يا جراحي وأنتِ بخير أنين