أهازيج الأرواح (موضوع تفاعلي متجدد)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقول ماشاء الله تبارك الله ..يابو فهد ماخليت لنا شي ..الله يحفظك .
قسما أبدعت ولم أتخيل أن تملك تلك كل تلك الشاعرية وتبخل علينا ..
لن أتكلم عن القصيدة فهو أروع من كل الكلمات ولكن لدي ملاحظات ..

أبو فهد لاهنت ..
تسمح لي ببعض التعديلات مادمت طلبت رأينا..
وأنت حر إن أخذت بها وإلا فاتركها ....أخوك يحب الشعر واهله شرواك .
قلت تكفون كفو دمعتكم ....ولو قلت دمعكم لأستقام البيت والمعنى أيضا ..
وقلت في نفس البيت ...الشطر الثاني :
قلبي من اسبابكم يكفيه مافيه ..
ولو قلت :
باسبابكم والقلب يكفيه مافيه ..

وكلمة غمرتيه ...بدلا من كلمة غمرته ..من أجل القافية .


البيت الأخير والقفلة
ممتاز الشطر الأول ..
أما الشطر الثاني الذي قلت فيه :
أسقيه بدمعي ودمعي يغذيه ..
فلو قلت ..
أسقيه من دمعي وليته يكفيه ..
أو ..
أسقيه بدموعي عساها تكفيه ..
أراها أفضل .

مجملا ....أنا مندهش من كل هذه الشاعرية المتدفقة .....ولن نتركك بعد اليوم ..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفارس حزين الطلعة

	حينما أكون منهكا كشراعٍ جعدته عاصفة .. ذائبٌ مثل غصن رمدته صاعقة .. خامدٌ مثل كبريت مبتل .. نظارتي انكسرت ولم أصلحها بعد .. فجأة يندلق زيت الكتابة في هشيم جسدي .. من كاحلي حتى أطراف شعري .. فأشتعل مثل مرجلٍ سحري .. تخرج من لهبه البنفسجي ، مئات الجنيات الضاجات بالطاقة والحيوية .. فلا أعرف كيف كن مختبئات تحت جلدي .. كيف كسرن القارورة وأي منهن تكون أنا أو شيء يشبهني .. وحدها الكتابة والحبر والورق من يستخرج مكنوني ..

وحدها الكتابة والحبر والورق من يستخرج كل درر مكنونه 0


انتقاء رائع 0000

سلمت اناملك المبدعة أيها الفارس ، أمتعتنا بهذه المقطوعة التي عزفتها على قيثارتك الشهيرة 0


لله درك

بحكم أنني لستُ شاعراً ولكن متذوّقاً للشعر ومُعجب بالشعراء أمثالكم

ومادام مشعل قد مر على البستان فكلي اطمئنان بأن ما زرعتموه من الأزهار ستزداد رونقاً وأريجاً ورائحةً زكية 0

وأنا هنا أكرر التهديدُ والوعيدُ الذي أطلقه مشعل لك :

	لن نتركك بعد اليوم ..

دمت بود أيها الحكيم 0

مطر 00 مطر 00 مطر ومازال ينهمر المطر 00000000000

0000000000000000000

حبيبتي
إذا كان حبك ورده
فشوقي شوكها
أفراحي ممزوجه بابتسامة الموت
وجعلت سلطانها رفيق الظلام الحالك
وأصبحت جثة في مقبرتك
وحديقة أزهارك المشبعه بعطور شوقي

تنطفئ أنوار آمالي في ظلام جبروت شوقي
وتغرق عبراتي في دموع الآهات
وأنت تتلذذ بعذاب شوقي
كسكين موجه لقتلي

000000000000000000


الم يحن الوقت للبوح
الم يحن الوقت لترتمي بين احضاني
الم يكفي إن تترك معصمي
الم يكفي شوق اناملي لتتحسس وجهك
متي يا سيدة الصمت يحين الوقت
وانال الخروج من سجن الصمت
متي متي؟؟؟

صباحكم سكـــــــــــــر 000

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد الياسي

	احبتي في الله مرتادي هذه الصفحه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيت اطرج بين يديكم هذه الأبيات من قراتي وحول ما يدور في خاطري لمنتدى مجالس فبيلة هذيل بعد مشاهدتي للكر والفر والهرج والمرج الذي يزيد من نزيف الجرح والألم ولن يشفيه أبداً حسب رأي . طرحتها كأهازيج وخواطر تهز في خاطري كصوت الرعد والصواعق قبل زخات المطر في صفحت المتنفس الوحيد صفحت الفارس ابوخالد لا أخذ أرئكم فيها قبل إن اعلنها للجميع بالمجلس العام ... ليـــــــــــــــه الدموع وليه كثر الونيني ------------ ليه الدموع وليه كثر الونيني :::::::::: ليه الغظب ليه العتب والمشاريه ليه الكلام الي يبيح كنيني ::::::::::: شين و يزيد ألام الأيام مابيه تكفون كفوا دمعتكم وارحموني :::::: قلبي من اسبابكم يكفيه مافيه يكفيني الى بثه البعد فيني ::::::: بين الرجا والياس وقتي مقضيه قلبي حزين ودمعتي تكتسيني :::: وش عاد باقي في يديني واسويه خلية لجلك كل قاسي يليني :::: وصادمت روسن لجلك الموت تشريه وان عاش راسي واسعفتني سنيني :::: لروي ظمأ قلبي بقربك واهنيه لويزرعون الغام بينك وبيني :::::::::: نذرن عليه لمشي الدرب واطويه واشيل روحي فوق راحة يميني ::: وابيع عمري لجل شوفتك واشريه واجيك لو دونك سياجن متيني :::::::: دامك رجا قلبن بعطفك غمرته حبك زرعته وسط قلبي وعيني واسقيــــــــــــــــــــ ــــته بدمعـــــــــــــــــــي ودمـــــــــــــي يـــــــــــــــغذيه مجالس قبيلة هذيل درع الحجاز وجسور المحبه هذا مايكفيه و دمـــــــــــــــــــــــ ـــتم بـــــــــــود اخوكم يحتاج لنصيحتكم

حياك الله حكيمنا الغالي ، ويعلم الله أني أوجس خيفة
من هذه المشاركة العاصفة ، وأتمنى أن لا تكون كما تبادر إلى ذهني !!!
وأما النصيحة فهي حكمة صينية تقول : الجبال لا تنحني أمام العواصف.
وأنت أحد أركان درع الحجاز "جسر المحبة"
وفقك الله لما يحبه ويرضاه.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير بكلمتي

	مطر 00 مطر 00 مطر ومازال ينهمر المطر 00000000000 0000000000000000000 حبيبتي إذا كان حبك ورده فشوقي شوكها أفراحي ممزوجه بابتسامة الموت وجعلت سلطانها رفيق الظلام الحالك وأصبحت جثة في مقبرتك وحديقة أزهارك المشبعه بعطور شوقي تنطفئ أنوار آمالي في ظلام جبروت شوقي وتغرق عبراتي في دموع الآهات وأنت تتلذذ بعذاب شوقي كسكين موجه لقتلي 000000000000000000 الم يحن الوقت للبوح الم يحن الوقت لترتمي بين احضاني الم يكفي إن تترك معصمي الم يكفي شوق اناملي لتتحسس وجهك متي يا سيدة الصمت يحين الوقت وانال الخروج من سجن الصمت متي متي؟؟؟ صباحكم سكـــــــــــــر 000

صباحك وردٌ وليلكٌ وبيتونيا ..
صباح ممزج بالورد الطائفي ، والعود والمسك،
صباح كربيع مكة ، ونسيم مكة الشتوي العليل ..
نثرت هنا أميرنا العزيز شظايا موجعة ، وتساؤلات متتالية
عبر ترتيب وعقلنة منطقية ..
ولكن فلسفة الحب ، ومتناقضاته
جعلت الجواب غير معروف "متى".
حين يدب "الحب" في شرايينك تتكشف للضوء شيئا
فشيئا حتى تأتي تلك اللحظة الحاسمة التي تعلن فيها
عن وجودك وترفع راية البدء للانطلاق والصهيل ..
تلك اللحظة الحاسمة التي لا بد
أن تنفجر فيها كالشهب والنيازك ..
هذه اللحظة تأتي كالزلزال أو البركان
الذي لا تدفعه أي قوة مهما بلغت .. ومهما كانت !

أميرنا لك فائق التحية ،،،

	مجملا ....أنا مندهش من كل هذه الشاعرية المتدفقة .....ولن نتركك بعد اليوم ..

استاذي ومعلمي مشعل الهذلي
يشهد الله بإني لم اكن شاعراً ولكني استقي الشعر واتذوقه من
مدرستكم البارعة في الشعر وماقدمته من نثر هو من مايلج في
خاطري ومعظمها من قراتي كما ذكرت حفظكم الله .
أما ماشرت اليه من حيث بعض التعديلات فمنكم نستفيد فإنتم
مصدر ثقتي وهي في عين الإعتبار وتايدكم للقصيده وسام على
صدر تلميذكم ابوفهد ...
اخي العزيزامير بكلمتي هل فهمت بإني لست بشاعر وإنما
تلميذ يتذوق الشعر من أهل الشعر فلم اكن افضل منك ...

	حياك الله حكيمنا الغالي ، ويعلم الله أني أوجس خيفة من هذه المشاركة العاصفة ، وأتمنى أن لا تكون كما تبادر إلى ذهني !!! وأما النصيحة فهي حكمة صينية تقول : الجبال لا تنحني أمام العواصف. وأنت أحد أركان درع الحجاز "جسر المحبة" وفقك الله لما يحبه ويرضاه.

استاذنا ومراقبنا المحبوب ابوخالد ليس مستغرب هذا الخوف من رجل
يسعى لبناء جسور المحبه في درع الحجاز بمجالس قبيلته ويعشق
ابناء هذا المجلس وأهله فلا تذهب بعيداً فلست الرجل الذي تهزه
العواصف فلدي ايمان بإنه لولا الغيوم ماتمتعنا بأشعة الشمس .
فتاكد بإن القرميد الذي يقي من المطر صنع في طقس جميل
فهذا المجلس بيتي الثاني ولا انظر للعواصف
كما فهمت فثق بإن الجبال تبقى بعد انقشاع الضباب ..
وان عاش راسي واسعفتني سنيني :::: لروي ظمأ قلبي بقربك واهنيه
لويزرعون الغام بينك وبيني :::::::::: نذرن عليه لمشي الدرب واطويه
واشيل روحي فوق راحة يميني ::: وابيع عمري لجل شوفتك واشريه
واجيك لو دونك سياجن متيني :::::::: دامك رجا قلبن بعطفك غمرتيه
حبك زرعته وسط قلبي وعيني
اسقيـــــــــــــــــــــ ـــه من دمعـــــــــــــــــــي وليته يــــــــــــــكفيه
فهذه نظرتي الأبديه ياابوخالد لمجالس قبيلة هذيل
اما من حيث طلب النصيحه فهي من باب قوماً تشاوروا ماذلوا
هل أطرح القصيده المذكوره للرد على المشككين بقدرة منتدانا
لمواصلة المشوار وإنه منبر اعلامي قادم بقوه للأضواء
فسدد الله خطانا جميعاً لما فيه خير هذا المجلس

حكيمنا العزيز تحية وتقدير توازي محبتكم لـدرع الحجاز ،
أما خير رد على المشككين فهو العمل الصامت والإنجاز،
فهذا هو أبلغ رد ، و لا يوجد عمل بدون أخطاء أو سلبيات،
ولكن سددوا وقاربوا .. وتأكد أخي المحب أننا بخير كثير
إذا كانت القلوب مثل قلبكم الكبير ، وحسكم المرهف ،
لا حرمكم الله الأجر والثواب.

ليست المسألة بالنسبة لي كما هي بالنسبة لذلك الشاعر ..


الذي استلهم أشعاره من الجمال المصطنع ..


والذي يستخدم السماء نفسها كحلية للزينة ..


ويعيد ذكر الشيء الجميل الذي يتعلق بأشياء حبيبته الجميلة ..


صانعا بذلك مزيجا من المقارنة المتباهية ..


مع الشمس والقمر ، مع الأرض وجواهر البحر النفيسة ..


مع أول أزهار الربيع الوليدة ، وجميع الأشياء النادرة ..


التي تطوق حواف الآفاق الضخمة للسماء الممتدة ..


دعني إذن ، صادقا في الحب ، مخلصا فيما أكتب ..


وصدقني وقتئذ ، إن حبي رقيق ..


كالطفل مع أي واحدة من الأمهات ، رغم عدم التماعه ..


بل مثل الشموع الذهبية الثابتة في فراغ السموات :


دعهم يقولون المزيد مما يشابه الإشاعات ..


إنني لا أثني على شيء تجوز فيه المساومات ..

كممثل غير متمكن من فنه على خشبة المسرح ..

تخرجه مخاوفه عن دوره المرسوم ..

أو كشيء رهيب طافح بغضب لا حد له ..

فيه وفرة من القوة التي تضعف قلب صاحبها ..

هكذا أنا ، في فقدان الثقة بنفسي ..

أنسى أن أقول الكلمات الدقيقة المعبرة عن شعائر الحب ..

وقوة حبي يبدوا أنها بدأت تضمحل ..

إذ زادت شحنتها بأعباء حبي الطاغي ..

فلتكن لقصائدي مهارتها في التعبير ..

لتكون رسلا صامتة لما يجيش به صدري ..

الذي يلتمس الحب ، ويأمل في الجزاء ..

أكثر من ذاك اللسان الذي طالما أفاض في التعبير ..

فلنتعلم أن نقرأ ما يكتبه الحب الصامت :

السماع بالعين علامة الحب الذكي المرهف ..




لقد لعبت عيني دور الرسام ..

فرسَمَتْ صورة للجمال على لوحة من قلبي ..

جسدي هو الإطار الذي يمسكها بداخله ..

في أفضل منظور لفن ذلك الرسام ..

فمن خلال الرسم لا بد أن ترى مهارته ..

وتعرف الوضع الذي تكمن فيه صورتك الصادقة ..

التي ما زالت معلقة في صدر مرسمي ..

حيث تعكس عينيك أجنابُ نوافذه الزجاجية ..

والآن ، فلتنظر إلى تلك اللفتات البديعة التي تتبادلها العيون :

لقد رسمت عيناي صورتك ، بينما صارت عيناك ..

نوافذا لصدري ، حيث الشمس من خلالها ..

تبتهج بإطلالها عليك ، وإمعان النظر فيك ..

لكنها تبتهج وهي تحدق ببراعة لترى ما ينقصها لتزيد فنها جمالا ؛ ..

لا ترسم شيئا سوى ما تراه ، غافلة عن القلب ..

ومضات في سماء الأهازيج



" دعهم يقولون المزيد مما يشابه الإشاعات ..


إنني لا أثني على شيء تجوز فيه المساومات


،

كممثل غير متمكن من فنه على خشبة المسرح ..

تخرجه مخاوفه عن دوره المرسوم ..

أو كشيء رهيب طافح بغضب لا حد له ..

فيه وفرة من القوة التي تضعف قلب صاحبها ..

هكذا أنا ، في فقدان الثقة بنفسي ..

أنسى أن أقول الكلمات الدقيقة المعبرة عن شعائر الحب .. "

،


الفارس حزين الطلعة

مستمتع جدا بما تقدمه من نثر منثور، ترفض فيه الشعر وتقع في براثنه


صدقا... زاوية لا تـُمـَلّ

أخي في الحرف ورفيقي في القلم ،

لطالما أعتقدت بسبرك لأغوار النصوص الأدبية ،

وتفكيكها إلى عناصرها الأصلية ،

وإعادة كل عنصر إلى محتده ،

ووضع كل فن في موطنه ،

بوركت من ناقد بصير ،

يحلق في فضاءات النثر والشعر ،

دمت في سمائنا معززا مبجلا ، ملء سمعنا ، وملء بصرنا.

ما أثقل الوطأة التي أرحل بها على الطريق

حين يكون ما أَنْشُدُهُ نهاية رحلتي الأليمة

هل يُعَلّمُني ذلك اليسر وتلك الراحة أن أقول ،

(ما أبعد هذه الأميال التي تقصيك عن صديقك)

الدابة التي تحملني ، مُتْعَباً بمحنتي ،

تتثاقل مبطئة في مشيتها لتحتمل الثقل الذي بداخلي ،

كأنما بشيء من الغريزة عَرَفَتْ هذه المسكينة

أنّ راكبها لا يحب السرعة طالما جعلته بعيدا عنك.

المهماز الدامي لا يستطيع أن يستحثها قُدُما

عندما يخزها الغضب في ضلعيها ،

فتجيبني مثقلة بالأنين ،

إجابة أكثر حِدةً لي من المهماز في جنبيها ؛

لأن هذا الأنين يجعلني أتذكر حالي :

حزني العميق أمامي ، وفرحتي خلفي.











أهي إرادتك أن تُبقي صورتك جفني مفتوحين

أمام هذا الليل الأليم ؟

أأنت الذي ترغب في ذود النوم عن عينيّ

بينما الظلال التي تشبهك تسخر من مشهدي

هل هو شبحك الذي بعثْتَ به من داخلك

إلى أقصى مكان في موطني للتلصص على أفعالي

واكتشاف المخازي وساعات الصعلكة في حياتي

في رؤى غيرتك وتسلطها ؟

لا ، فرغم حبك الوافر ، فهو ليس عظيماً ،

إن حبي لك هو الذي يُبْقِي عينيّ يقظتين

حبي أنا الصادق هو الذي يدمر راحتي ،

ليلعب دور الحارس من أجلك إلى الأبد.

من أجلك أبقى ساهرا عليك ، بينما تسهر أنت في مكان آخر ،

شديد البعد عني ، مع آخرين في غاية القرب منك !!!

	أهي إرادتك أن تُبقي صورتك جفني مفتوحين أمام هذا الليل الأليم ؟ أأنت الذي ترغب في ذود النوم عن عينيّ بينما الظلال التي تشبهك تسخر من مشهدي هل هو شبحك الذي بعثْتَ به من داخلك إلى أقصى مكان في موطني للتلصص على أفعالي واكتشاف المخازي وساعات الصعلكة في حياتي في رؤى غيرتك وتسلطها ؟ لا ، فرغم حبك الوافر ، فهو ليس عظيماً ، إن حبي لك هو الذي يُبْقِي عينيّ يقظتين حبي أنا الصادق هو الذي يدمر راحتي ، ليلعب دور الحارس من أجلك إلى الأبد. من أجلك أبقى ساهرا عليك ، بينما تسهر أنت في مكان آخر ، شديد البعد عني ، مع آخرين في غاية القرب منك !!!

فلسفة جديدة للحب والسهر..ومهارة في قلب المرارة إلى تجربة مثيرة وشفافة وحافلة

نص باهر ورائع

تحياتي أيها المبدع