اخي الفارس حزين الطلعه
ا شكرك على المرور
وانا قدمة لها مهر يعجز عنه
اي واحدمن الصحاب الجيوش
والصواريخ والو وصلتها
قصيدتي لوافقت بدون تردد
هل لديك القدره على توصيلها
الى من يوصلها لها اعتبر هذه فزعتك
معي على المهر
من حيث المبدأ والقدرة ما يخالف.
ولكنني أعتقد أن الأمر يحتاج إلى جرأة الشاعر ودهائه ..
فأقترح عليك إنك تحزم حقائبك وتيمم وجهك تلقاء الأردن ،
وتقف في ساحة القصر وتلهج بقصيدتك الشجية .. فعند ذاك تأكد أن مهرك سيقبل وستتم مكافأتك فورا ، وستتعرف على الكرم العراقي الأصيل ، وستعود برغد على سنة الله ورسولة ، وتعيشوا في تبات ونبات وتخلفوا صبيان وبنات.
وعند ذلك وعلى ما يشهدون الرياجيل ترى مصاريف زواجك في سد لحيتي.
وبارك الله لكما وبارك فيكما وجمع بينكما في خير.
مشكور على هذا الكرم وهذا الكلام الذي يدل على حسن اخلاقك وحترامك
وقد غمرتني بطيبك والاكن ظروفي لاتساعدني الى السفر الى الاردن الى بعد اخذ موافقتها وبعد اكتشاف رد فعلها ارجو ان كان تستطيع توصيل القصيده اليها ان تقف بجانبي واسوف اكون لك مستدين هذا الجميل طول العمر 0
تقبل تحياتي وتقديري واحترامي
التوقيع
[poem=font=",7,red,bold,normal" bkcolor="black" bkimage="" border="solid,8,white" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
يالي تقول الشعر هذي نصوصه=وفي كل يوم اتجيب لحنن وانصا
وتجر فا الاالحـان والـحلق بـوصه=وتقـص فـا الابـيات والـوزن قـصـا
الشعر نقض وفتل وانته تخوصه=الرجـوك كـبه منت فـوقه مـواصا
بدع المثايل عند ناس مخـصـوصه=تبني على سيـسان وتـرص رصـا[/poem]
مشكور على هذا الكرم وهذا الكلام الذي يدل على حسن اخلاقك وحترامك
وقد غمرتني بطيبك والاكن ظروفي لاتساعدني الى السفر الى الاردن الى بعد اخذ موافقتها وبعد اكتشاف رد فعلها ارجو ان كان تستطيع توصيل القصيده اليها ان تقف بجانبي واسوف اكون لك مستدين هذا الجميل طول العمر 0
تقبل تحياتي وتقديري واحترامي
ما علاك زود شاعرنا الرائع وهذا بعض ما عندكم ، والذي أراه لكم كأخٍ
محب ، وحريص على ما يحقق مصلحتكم أن تذهب بمفردك وعلى عجالة من أمرك ، وإن لم تجد حجزا مؤكدا فإنتظار، لتتعرف بنفسك على ردة فعلها ، والذي أتوقع أن يكون فور وصولك الميمون ، ولعلها تنقش هذه القصيدة بماء الذهب ، على أروقة قصرها العامر ،
ثم تقام لك حفلة تليق بمكانتكم وبروعة حضوركم.
وستكون ليلة من ليالي العمر العذبة التي ستحتفظ بذكراها (طوال حياتك).
ويؤسفني كثيرا أن أعتذر عن إيصال القصيدة لظروفي الخاصة
التي تحول بيني وبين أن احظى بهذه الثقة الغالية من لدنك.