أهازيج الأرواح (موضوع تفاعلي متجدد)

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عادي

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا بالــــــسيارة والهـــــرن بيــب بيــــب.. واسرح بفـــكري وافــكر ف الحـــبيــب.. هذا انا من اقعد الصبــح واشرب حليب.. الى ان يصير وقت الـــغدا واكل زبــيب.. لي صاحب هو ابن علي واسمه نجيب.. ما هو مهندس ولا معلم لكن طبـــيـــب.. بس ابن جار عمه معلم اســمه شبـيب.. يا ناس ترى الحياه فيهــا قدر ونــصيب. مــره بالــــــــحـظ يمــــكن تـــــــــصيب.. ومـــــــــره بالقــدر يمــــــــكن تخـــيب.. المهم هذي قصـيدة مثـــقــف عجـيـــب.. أقبلوها ترى الحال بدونكــم ما يطـــيب.. 1\ بيب 2\ بيب بيب 3\ بيب بيب بيب صباح الحب للجميع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أتمنى أن تكون بصحة جيدة

وسعيد جدا بمرورك ذي الطابع الشعبي

وأود التنويه أن استخدام المنبه ممنوع أمام المستشفيات والمدارس

وفي جنبات أهازيج الأرواح.

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الكعبي

	جفت الدمعه!!؟ جفت الدمعه ؛ وجفت أورآق الشجر؛ في عز المطر.. وجفت ؟ عروق القلب !! ""بنص الخبر"" أنظر.. وناظر في البشر!! دمعي انهمر وجفـــــــون عيني نشفها السهر . أقرأ (( نص الخبر)) .. حب وسهر!! شووووق ، وحنين ، وعشق ، وغرام : [مع بعد وفراق !!] حواجبها عقد ؟ عقد ريحان .. أهداب عيونها كأنها غيمة أمطار. . وخدودها نوراً في ظلمه بلا أنوار!! والمبسم اللي فلون الشهد ! ]والصدر فتان ..[ اليامشت تختال بالعشق تختال تجذب نظر عيني على مد الأنظار..! .................................................. ............ أتمنى أن تنال استحسانكم ، كما أنني أرغب في النقد لكوني مبتدئي . لا تمر من هنا لتقول شكراً بل أنقد أعطيني وجهة نظرك لأستفيد. لكم مودتي أخوكم/ أبو خلود

حياك الله وبياك أخي العزيز الأستاذ : صالح الكعبي

وسعيد جدا لوجودك في متصفحي

ومشاطرتك لنا بمشاركاتك الجميلة

والنص الأدبي الذي عطرت به المتصفح ينم عن أديب واعد

فقط دع المجال للقلم ليخط ما لديك من بوح

وتابع نتاج المبدعين بكثرة وستجد نفسك في المقدمة

تقبل مروري وتقديري ،،،،

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباب

	والله موضوع جدا رائع لكني راح اشارك يعني راح اشارك وحسب مافهمت ان الموضوع لايشترط الوزن والقافيه يعني تحياتي لصاحب الموضوع ولجميع الأخوه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا وسهلا بك أخي العزيز ضيفا معززا مبجلا في أفنان الأهازيج

كم أنا سعيد بهذه الزيارة الميمونة

والخواطر لا تلتزم بالوزن والقافية فهي ليست شعرا

بل اكتب ما تشاء من بوح نثري وستجدنا بالجوار ،،،

ارق يشتعل بين اجفاني

غيوم سوداء تتراكم

فراغ اجوف يستعمرني

لا انتمي لنفسي الأن

شرود احرفي يزيد أرقي

لامكان

لانبض

لاثبات

الوان الاشياء قاتمة

انوار غرفتي في شرود

تترأين لي عابسة الوجه !!

بضحكة باهته !!

منهكة المعالم

ذابلة الاهداب

مابكي؟؟؟؟

احان الوقت !!

دقات الساعه تقطع صمت المكان

فوضى

فوضي

فوضى

عبثُ ان نبقى

عبثُ ان نحلم

عبثُ ان نسهر

سوف اغفو

وطيفك يلازمن
( بقلمي )

	فوضى فوضي فوضى

حقاً إنها فوضى 000

كلمات رنانه وذات معاني متدفقة وكذلك ..احساس متدفق يصهر معاناة متنوعة 0


المبدع " حواس " كن على ثقة واستمر فنحن فالجوار نرتقب 0

أهلا بك أخي العزيز الأديب المبدع / حواس بن دواس

في الأهازيج ، يا مرحبا وحيهلا بك ..


كم هائل من الضباب يجتث براعم الأمل في ثنايا حرفك المجلل بالسواد

إلاّ أنه وفي رياض الأهازيج ، ـ يا صاحب القلم الشجي ـ ستشرق الشمس الذهبية

بأشعتها الحالمة لتحيي أزاهير الحياة وتشدو صوادح الطير بترانيم آسرة

في خمائل الحب ، والابتسام للحياة.

وكأنها تقول كن جميلا ترى الوجود جميلا

تحياتي وتقديري البالغين ،،،

تدور بي الريح حين تضيق بي الأرض ،

لا بد لي أن أطير و أن أُلّجم الريح ، لكنني أدمًّي 00

شعرت بمليون ناي يمزق صدري .

تصببت ثلجا و شاهدت قبري على راحتي .

تبعثرت فوق السرير . تقلبت . غبت قليلا عن الوعي .

مت . 00 مت تماما ،

و صحت قبل الوفاة القصيرة : إني أحبك ، ...

ومت تماما فما أهدأ الموت لولا بكاؤك ، ما أهدأ الموت

لولا يداك اللتان تدقان صدري لأرجع

من حيث مت . أحبك قبل الوفاة

و بعد الوفاة و بينهما لم أشاهد

سوى وجه أمي .

هو القلب ضل قليلا و عاد ،

سألت الحبيبة " في أي قلب أصبت ؟

فمالت عليه و غطت سؤالي بدمعتها .

أيها القلب 00

يا أيها القلب كيف كذبت علىّ

و أوقعتني عن صهيلي ؟

لدينا كثير من الوقت ، يا قلب ، فاصمد

ليأتيك من أرض بلقيس هدهد

بعثنا الرسائل

قطعنا ثلاثين بحرا و ستين ساحل

و ما زال في العمر وقت لنشرد

ويا أيها القلب كيف كذبت على فرس

لا تمل الرياح ،

تمهل لكي نكمل هذا العناق الأخير 00


تمهل لأعرف إن كنت قلبي أو صوتها

و هي تصرخ : خذني ..

حـــــــــــــ دافئ ـــــــــــــوار
سيدي كعادة عيناي سارحل بعيد حيث صمتي



واتقوقع عن الناس لاحيا بتلك اللحظات
واعيش لحظات همساتي معك اتنفس ذاك الدفء
تنبعث شعاع ذكرياتي من داخل قلبي الصغير


اشعر بنهب الحب وعشق الكلمات


تداعب خمار قلبي فتجرده من كل جلابيبه


تتراكم تلك الذكريات حتى تكتمل


ملامح صورتك امامي ازينها بسوار عشقي


اناجي طيفك الحاني 00اعاتبه على طول غيابه


فتهدأكل براكين ثورتي امام ابتسامتك الحاني


وذاك الصوت الدافي00


آهـ سيدي كم انتظرت تلك الكلمات


امام ناظري تتناثرالكلمات ترفض الانقياد


ترغمني على اللجوء للصمت فلامكان لي سواه


سيدي00


هل لي بسؤال قلبك؟؟!!


كيف تسكن دواخل قلبي00؟؟!!


تترجمني تجعل من نظراتِ برواز لصورتك


سيدي000


اعترف لك ان صوتك كان اول طقوس جنوني


تلك الطقوس الابديه المقدسه الخالده 00التى تأبى الانقياد او التغيير


تلك الطقوس التى عجز الفلاسفة عن تفسير الطلاسم المكتوبة بدواخلها


فصوتك بدواخل قلبي خالد لايفنى000


كنت اتوق الى سماع انغام موسيقاه 00


هل سمعت عن عيد الاستقلال حين تمجده البلاد وتقده الحضارات


ذاك الصوت هو تاريخ استقلاليتي 00

بوح نقي ونص مترف وسطور شجية وشجن لاينتهي

شكرا لك أختي الكريمة / جموح أنثى.

صباح الخير للأهازيج ولفارسها ولعشاقها


زمان أيتها الأهازيج كم أشتقت إليك ولرسم حروفك وإبداعاتكم

ولعل مع مروري السريع هذا أضع بين أيديكم هذه القصة القصيرة التي وصلتني عبر الإيميل من :

صديقي في رواء : أبو الفرج 0

ساعة
( قصة قصيرة جدًّا )

وقف متلعثمًا .. شفتاه الصغيرتان ترتجفان .. ينظر إلى أبيه بعينين بريئتين خائفتين ..
(أبي ..)
التفت إليه بحدة كعادته : ماذا تريد ؟ ..
بالرغم من اعتياده على ذلك إلا أنه خشي هذه المرة أن يرجع خائبًا ..
اجتهد في بلع غصة وقفت بحلقه ، ولما عجز عن ذلك نطق سؤاله بصوت متحشرج :

بكم تعمل في الساعة يا أبي ؟

تعجب الرجل من سؤال ولده .. نظر إليه .. سكت هنيهة ، ثم أجابه ..
*****
مر يومٌ .. يومان .. أسبوع .. أسبوعان ..
انطلق الصغير راكضًا إلى أبيه بمجرد دخوله المنزل ، وأخرج من جيبه عملات صغيرة .. دفعها إلى والده ، وقالها بكل براءة :
تفضل يا أبي .. هذا ثمن ساعة .. لقد ادخرته من مصروفي اليومي ؛ لأني أريد أن أجلس معك ساعة .. ساعة واحدة يا أبي !

ولي عودة يا أهازيـــج وترانيم الأرواح 000

باقة ورد أنثرها بين يدي سمو الأمير ؛

عرفانا لهذه الزيارة الميمونة التي أعشبت الأرض بعدها

وتساقطت حبات المطر على الأوراق الندية والغصون المورقة

تتراقص حروفي جذلى بهذا العبور المهيب ،

كن في الجوار على الدوام

كل يوم نعيش


لحظات الجمال

وهدو الجمال

في ابهاء مكان

واطهر ديار الرحمن


تطور حبنا لأمنا

يامحلها من ام


ويامأروعها من بقعه


اختارها الوالي جل في علاه


اختارها اطهر البقاع واقدس الأماكن على البسيطه

بقعة يجب ان نحترم قدسيتها وطهارتها

ويجب ايضا توضيح هذا الأمر لمن يجهل ذلك


فيامحلى حث الخطى على ترابها الطاهر

ويامحلى تبادل ابتسامات اهلها لزوارها

ويامحلى ابتسامات زوارها لأهلها

يكفينا فخر انا من اهل هذه الطاهره

ومن جيرانها (( اختارنا الوالي جل في علاه كمجاورين لبيته ))


فالشكر لرب سبحانه وتعالى


على ان جعلنا من مجاورين لبيته العتيق


كل يوم ونحن نسير بين شوارعها

ونصلي في مساجدها


يامحلاك يأم القرى .... يامحلاك يامكه

أشكر مرورك العذب المتوج بهالة من الجمال والجلال

والذي بثثت في ثناياه لواعج الشوق والهوى لمهوى الأفئدة ومهبط الوحي

ونشاطرك هذه المشاعر المتأججة.

كممثل غير متمكن من فنه على خشبة المسرح،

تخرجه مخاوفه عن دوره المرسوم،

أو كشيء رهيب طافح بغضب لا حد له ،

فيه وفرة من القوة التي تضعف قلب صاحبها ؛

هكذا أنا ، في فقدان الثقة بنفسي ،

أنسى أن أقول الكلمات الدقيقة المعبرة عن شعائر الحب ،

وقوة حبي يبدو أنها بدأت تضمحل ،

إذ زادت شحنتها بأعباء حبي الطاغي.

فلتكن لقصائدي مهارتها في التعبير،

لتكون رسلاً صامتة لما يجيش به صدري،

الذي يلتمس الحب، ويأمل في الجزاء،

أكثر من ذاك اللسان الذي طالما أفاض في التعبير.




فلتتعلم أن تقرأ ما يكتبه الحب الصامت :

السماع بالعين علامة الحب الذكي المرهف.

[align=center]
يبدو أن / ديكنز كان يقصدني في روايته (الأوقات الصعبة) ،


حيث نحل جسمي ، فطعامي أصبح كطعام العصافير ،


لم أعد أتذكر حتى صوت المطر ،


رحلت كل الأشياء الجميلة ،


حتى قلبي المسكين لم يعد يطق العيش معي.
[/align]