يا للرجال ليوم الأربعاء أما ينفك يحدث لي بعد النهى طربا
ما إن يزال غزال منه يقتلني يأتي إلى مسجد الأحزاب منتقبا
يخبر الناس أن الأجر همته وما أتى طالبا للأجر محتسبا
لو كان يبغي ثوابا ما أتى صلفا مضمخا بفتيت المسك مختضبا
يبدو أن كل عاشق له يوووم خاص
أبدعت أخوي عبدالرحمن
قصيدة عذبة جدا
صح لسانك