الأخ الكريم
موضوع جميل تتشعب أسبابه بإختلاف الخلاف و إختلاف البيئات و الشخصيات ...
 |
 |
|
 |
|
لماذا حين نختلف نفترق وحين نفترق نندم
ما نسبــة صحــة هذه المقولــة
100%
أم 80%
أم 50%
أم أقل أم أكثـــر؟؟ |
|
 |
|
 |
أعتقد صحتها بنسبة تتراوح بين الـ50 و الـ70 % بعالمنا العربي و ربما تجاوزت الـ 80 بين نساءه - إلا من رحم الله - و لكن هذا ما أحسه
برأيي أرجع الأسباب عامة لـ
* إفتقادنا - غالبا - ثقافة الرأي و الرأي الآخر، فلا نطبق ما نردد من شعارات أبرزها "إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية" في حين أنه قد يؤدي إلى قطيعة رحم لأزمنة عديدة!
* أخذ البعض القضية بشكل شخصي بحت و الإختلاف يعتبر مسألة كرامة و عزة نفس
* في النطاق الأوسع قد تحكمنا العرقيات من تعصب لجنس أو قبيلة و نسيان أنّا جميعا سواء
و ذاك أنّا
* بشر نخطأ غالبا و نصيب أحيانا
* نتخذ قرارات سريعة لحظة غضب
* حبتنا قبة و قطتنا جمل - كما يقول المثل - و معناه انّا نهوّل الأمور حتى أتفهها
أخي الكريم
طرح راق يستحق الإشادة
عاطر التحايا