رد: عمر بن الخطاب
ذكر أنه حينما ذهب لدار ألأرقم يوم أن أعلن إسلامه كان بالدار حمزه بن عبد المطلب رضي الله عنه , فلما رأى المسلمون عمرٌ قادمٌ إليهم قالوا هذا إبن الخطاب متوشحا سيفه . فقال حمزه رضي الله عنه
دعوه وشأنه , فإن أراد خيراً بذلناه له وإن أراد غير ذلك قتلناه بسيفه
وقيل أن كلامه وافق القرآن في عدة مواضع
منها :
عندما قال . رضي الله عنه يارسول الله أءمر زوجاتك أن يتحجبن لكي لايؤذين , فنزلت (ألآيه ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى
أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما )
وقوله يارسول الله لما لانتخذ من مقام إبراهيم مصلى فنزلت ألآيه
{ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ } سورة البقرة
رضي الله عنه وأرضاه
جزاك الله خير يالحبيب
التوقيع |
[marq]
الهم ماهو قيلة فلان معسور .... العسر مع يسرين حاجه هوينه
الهم هم إلي تصادم بمــغرور .... مغرور في نفسه وتركه غبينه
[/marq] |
|