في رحلة الحياة الوظيفية التي تمر على الموظف ظروف ودورات زمنية تجعله يتطور في الحياة الوظيفية ولنأخذ النموذج الأمريكي في الموارد البشرية والتطور الوظيفي وفي رحلتي وسياحتي في الحياة التعليمية والتطويرية والتدريبية وخدمتي وإعمالي الخاصة فقد جمعت بعض المصادر والمواقع والتي أرجو من الله إن تنفع الجميع بإذنه سبحانه ، وبما إن الحياة الوظيفية يكون الأمر فيها مختلف حيث معلوم إن التعليم والتصحيح يكون بشكل محدود ، غير الشليلة والكارتلات التي هي شيء واجب في المؤسسات وإن أدعى مطهري الفساد محاربته ولكنه شيء واقع - ولكي لا يتم الاسترسال في ظروف التي تواكب مؤسساتنا فتصبح أصنام مصمتة بعكس الغرب التي تنمو فيه المؤسسات وتكون رفد للمجتمع في جميع نواحيه إن كان حكومية أو خاصة أو شعبية أو صناعية أو خدمية ، ومكمله لواجباتها المؤسسية والوطنية والقومية والحضارية فأصبحت علامات تفرض احترامها وتتدخل في سياسات دول . ولندخل إل الجانب البشري وتطوير موارده وبما إن العالم تطور فإن العرب محسوبين على ها التطور لانهم بكل بساطة مشوا وجربوا كل المدارات والأفلاك والمدارس الاقتصادية والسياسية غير البعد الحضاري لهم. ولنولج إلى بعض المصادر والمواقع التي قد تفيد الموظف المحترف والمتدرب لإفادة بعون الله سبحانه.
1- الاختيار والتعيين للموارد البشرية بعض المواقع على شبكة الإنترنت:
أرجو من الله الإفادة والاستفادة للجميع بإذن الله عزوجل- من هذا الموضوع وإن يكون ذو بال ، إن هذا من فضل ربي.
ملاحظة قانونية: إن هذه المواقع التي ذكرت ليست بالضرورة صالحة ، غير إن هناك مدراس في الموارد البشرية أكثر ديناميكية واختلاف في العالم وقد تتناسب مع بيئات مختلفة في العمل والتطبيق كالمدرسة اليابانية والأوروبية وهي تتناسب مع سياسات الدول واتجاهاتها.
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليم كثيراً طيب مبارك فيه