| 
				.gif) تاجر كذب 
 
ريمي  بِدون ِ تَرافُعطَبْعا  ً تُحب ُّالتواضُع
 
 وَ إنَّها حين  َ صلّت
 كانت كَما كُل ِّ خاشع
 
 وَ إنني وسط سُوقي
 كَمثل ِ شار  ٍ وَ بايع
 
 وَ ماانحنيت ُ بِذُل  ٍ
 إذا هوى كُل ُّ خاضع
 
 وَ حُب ّ ُعُمري بِرُوحي
 وَ لا نُحِب ُّ التصارُع
 
 لأنهَّا مِلْك  ُ ذاتي
 وَ حُبُّنا كالصنائع
 
 وَ الضائعون  َ كثير  ٌ
 وَلَسْت ُبالعُمر  ِضائع
 
 إذا وَجدت ُ  حَياتي
 يصير  ُللشعر ِطابِع
 
 وإن ّ رأسي  بِخيْر  ٍ
 وَ إنني  ّ مثل  ُ صافع
 
 على روؤس  ٍ تدّنت
 وَ للشجاع  ِ طبائع
 
 يامُهرتي كلِّميني
 إن كان َللسُم ِّ جارع
 
 وَ كم رويتي رويتي
 وَ إنني ّ مثل  ُسامع
 
 أسمع ُ صوتا  ً لِرَعْد  ٍ
 مُزَمْجِر (ن) كالصواقع
 
 وَ إن  َّ مِنْك ِ  لُحون  ٌ
 وَلا نُحِّب  ُ ّالتسارع
 
 لأنّك  ِ   ياغرامي
 لَسْتي كماالذئب  ِ جائع
 
 وَ مارُعِبْتي  بِشَّر  ٍ
 وَجَنَّبُوك  ِ  الفجائع
 
 لكِّن رُوحي تئِن  ُّ
 وَالجو ُّبالشعرماتع
 
 وَ ماطَمِعنا بشيء  ٍ
 إذ ِ الخطا بالمطامع
 
 لكِّن َّ مثلي قَنُوع  ٌ
 وَيمدح  ُالشعر َ قانع
 
 وَ لاُأفَّرِّط ُ  لا لا
 وَفَرْضُنا وَسْط َ جامِع
 
 والربُّ يَرْحَم ُ رُوحي
 إذ أن  َّ شعري يُدَافِع
 
 وَ ناصر  ٍ لِقضايا
 وَبات َكالسيف  ِ قاطِع
 
 وَ سيفُنا فيه  ِ رُهْف   ٌ
 وَ ناحِر  ٌ  وَ هُو َبارع
 
 وَلَسْت ُ تاجِر َ كِذب   ٍ
 وَحِلْفُه ُبالبضائع
 
 لَكِّن  َّ ذِكْري  شَهِير ٌ
 مَع َ  المُحِبِّين َ شائع
 
 وَبين َ خَصْمي وَبَيْني
 فرْق  ٌ  مع الناس  شاسع
 
 
 
 
 
 
 
 |