حقيقة كان فن الإختلاف وكانت طبيعة البشر متمثلة في الإختلاف في وجهات النظر
ولكن هناك فن يترتب على هذا الإختلاف فعلينا أن نكون على قدر من الإمكانيات التي تؤهلنا بحيث عندما نختلف مع رأي( وهذا حق مشروع ) أن نختلف وفق معايير وأسس وأن نعطي هذاالإختلاف رونقاً وجمالاً للمتلقي 000
الكلام يطول ويطول ولكن كان المبدع وأبو الإبداع أبو بسام لي ولكم بالمرصاد عندما وضع أمامنا سلة متكاملة من أساليب الإختلاف وفنه 0
العفو استاذي الغالي
كل ما نرى انه يمكن ان يخدمنا لن نتردد في الاتيان به