(الشخص الذي ينام وسط الضوضاء و الانارة )
> > يعاني في الحقيقة من عدم استقرار نفسي و يخشى الوحدة والعزلة و الانطواء و هذا النوع من الشخصية غير مستقرة نفسيا و يحاول ان يعوض ذلك الحرمان بالتواجد مع الاخرين و السهر مع الوسائل الترفيهية كالراديو و التلفاز
> >
> > (الشخصية التي تنام في الهدوء والظلام )
> > هي مستقرة نفسيا هادئة الطباع تتعامل مع الاحداث و المواقف بواقعية واتزان و هي ايضاء اجتماعية ومهنية تمتاز بسرعة البديهة و التفكير المنظم
والله أنا أنام في كلتا الحالتين !!
يعني مايفرق عندي إذا كان هناك إنارة أو ظلام ، وبإستطاعتي النوم والتلفاز شغال