و دع عمراً إن عمراً مسالم
وهل بطن عمرو غير شبر لمطعم
فإن انتم لم تثأروا واتديتم
إذا ارتملت أعقابهن من الدم
جدعتم بعبد الله آناف قومه
بني مازن إن سب ساقي المحزم
أعتقد بأنه لو غضب عليها ......لما زادت عن لقمتين أوثلاث بالنسبة له
فعمر معروف بأنه من فرسان العرب ، وكان ضخم الجثة ، ومع ذلك استطاع علي
بن أبي طالب أن يصرعة في غزوة الأحزاب رغم صغر سنة آنذاك .
منسجم مع أجزائك ياهذلي قديم ، ومنسجم كذلك من مناوشات أبو خالد لك