محاورة حامد و إبن عتقان في شاعر المعنى .
إبن عتقان
سلامي على اللي رد للشعر نبضات الحياة = بعد ما أنحسب في إعداد الأموات رفرف يا علم
هذا شاعر المعني ينادي و لبينا نداه = هنا مركز الشعار بالذات رفرف يا علم
حامد
هلا مرحبا يا شاعر(ن) ما عكست الإتجاه = مجرّب على تنقيح الأبيات رفرف يا علم
وصلتم على الميعاد و الحكم بيدين القضاة = موقِّت لكم في كل ميقات رفرف يا علم
إبن عتقان
ترى اللي ما يسبح في البحر يلزمه سترة نجاة = و الأمواج ما منها سلامات ...
وأنا رسلتلي صوبك رسالة بعد فرض الصلاة = و لكنها راحت ولا جات...
حامد
سبحنا بحور الشعر و الحر يبياصل مداه = ترى الموت فأمواج المحيطات ...
ولو ما طغى فرعون ..........................= ولو كان للساعة علامات
إبن عتقان
ترى ما لحقنا شك في فعل حامد و زملاه = ولكن ما فيها علاقات ....
ذياب الجبل تقنب و كلن يخوفك بعواه = مع الذيب ما فيه إبتسامات ...
حامد
سلم راس رجال(ن) مع الدرب محسوبة خطاه = ولا بيننا يوجد خلافات ...
عسى الذيب ما يبدي على الضلع قدام الرماة = ترى القنص في إجبال السراوات ....
إبن عتقان
محد يحسد الإنسان حاجة ليا ربي عطاه = هذا فضل من رب السماوات ....
أحييك ياللي للمعاني شديد الإنتباه = و بعطيك أنا كل الدرجات ....
حامد
زميلي ليا منه طلبني ترى الغالي فداه = ولو كان في باله حركات .....
التوقيع |
|
|