قاتلهم الله انا يؤفكون

[align=right]حين سُئِلَ الشيخ سلمان العودةعن رأيه حول التصرفات التي

تقوم بها الطائفة الشيعية، وفي السعودية تحديدًا، وموقف

الشيخ العودة منها؟ رد برد جميل قال الدكتور العودة:

"أعتقد أن الوجود الطائفي أَمرلا جدال فيه، فهو

موجود في السعودية، أو في البحرين، أو في الكويت، كما أن السنه

موجودون في إيران، ولكن القضية هي أن تعرف كل فئةٍ

حدودها".

ولفت العودة إلى أن "إيران بلد لديه مشروع عقائدي

وسياسِي وحتى عسكري ، وفي أحيانٍ كثيرة، أنت لا

تستطيع لوم الناس وسؤلهم: لماذا لديكم مشروع ؟؟ ولكننا

نتوجه باللوم إلى أنفسنا؛ لماذا لا يوجد مشروع عربي

إسلامي سني، بالرغم من أن العرب والسنة عندهم ثِقَلٌ

شعبي، واقتصادي، وسياسي كبير جداً في تركيا، وفي البلاد

العربية، وفي ماليزيا، وفي باكستان. وليس المطلوب هنا أن

تكون هذه المشاريع مشارِيعَ تصادمية ، كأننا فقط ، لا نعرف ما

في أنفسنا إلا في التحضيض على الحرب والصدام ..

مؤكداً أن هذه الأحداث والتحولات تملي علينا أن تكون لدينا

قدراتنا الذاتية في المعرفة، وفي الدعوة، وفي تحصين

أنفسنا، في السياسة وفي الجوانب العسكرية، بحيث يكون

هناك قُوَّةٌ وثِقَلٌ ومَشَارِيعُ ناضجة " مضيفاً: "أما مجرد الدعاء

بالويل والثبور، وعظائم الأمور، فأظن أن هذا لن يغير من

الواقع شيئا، فليس المطلوب هو التوجه إلى الصراع

والصدام، ولكن المطلوب أن يعرف كل واحداً حده فيقف عنده".









ومـضــــــه..........

الشيعة إذا توقفوا عن هذة الأمور العظيمة وهي تكفير الصحابة ورفض احاديثهم التي رووها عن النبي و عن إتهام امهات المؤمنين بالزنا والقول بتحريف القرآن والإعتقاد بعصمة الأئمة ودعائهم والإستغاثة بهم او انهم ينفعون ويضرون عندها يكون لهم مالنا وعليهم ما علينا وإلا ستنطبق عليهم هذة الآية (ليحملوا اوزارهم كاملة يوم القيامة ومن اوزار الذين يضلونهم بغير علم الا ساء مايزرون) [/align]

والله تعالي أعلم