وأن متابع والله ياسنجوب العاشق الولهان ... ياسالفته زي
المسلسلات المكسيكيه تطق الميه والعشرين سلام سلام
هههههههههههههههههههههههه هو أنت شفت حاجة << بالمصري
ولايهمكم ما زالت القصة في المطبخ على نار هادئة << يهمنا رضا زبائننا ههههههههههههه
********************************
نظرة تأمل في شارع من شوارع مكة كمثال وللأسف :
أرى سلبيات كارثية من واقع الشارع الذي نعيش فيه00 أرى تخلف من بعض الشباب يكدر مزاجي حقيقةً وتصرفات صبيانية وتطفلية غير محسوبة وغير مسؤلة بمنتهى البساطة نتربى على القيم والأخلاق والمبادئ ثم يفاجئنا الواقع بعكس ما تربينا عليه.
لا نستطيع التماشي مع هذا الواقع ولا نستطيع رفضه وتبدأ سلسلة متتالية من الضياع وعدم التفريق بين الصواب والخطأ، لكننا في النهاية نعود إلى الأساس المتين والقوي الذي تربينا عليه لأننا وبمنتهى البساطة هكذا تربينا.
*****************************
ما هدفك في الحياة؟
نحن عندنا شباب عمره 35 سنة لا يستطيع الإجابة عن هذا السؤال.
أو يجيب بأنه حقق هدفه وأصبح معلماَ أوطبيباَ أو.................... مكتفياَ بهذا الهدف, وهذه هي مشكلتنا الحقيقية، نقف ساكنين والدنيا كلها تتقدم.
يدخل الطفل في الغرب إلى المدرسة الابتدائية، يسألونه ما هدفك في الحياة طبعاً لا يستطيع الإجابة.. لكن الحصة تتكرر كل أسبوع، وعلى الطفل أن يجتهد ليجد إجابة على السؤال.
فيقول أي شيء لكي يتخلص من الموقف. فيقولون له: تعال وقل لنا ما هواياتك؟ وما مهاراتك؟ هل تعرف شيئاً في الرسم لكي تقول إنك تريد أن تكون رَسَّاماً؟ ويطلبون منه أن يَرْسُم شيئاً، فلا يعرف.
والطفل الذي يريد أن يُصْبِح مهندساً, يأتون له بالكمبيوتر ليختبروا قدرته، طوال السنة يساعدون الطفل على اكتشاف مواهبه وقدراته.
وعند اقتراب الأجازة الصيفية يرسلون تقريراً إلى أبيه وأمه بأن ابنهما لديه مهارات في المجال الفني أو الرياضي أو غير ذلك، حتى يهتم الأبوان في الأجازة بتنمية هذه المهارات. ويعود الطفل إلى المدرسة في العام التالي معه تقرير من والده ووالدته عمَّا أنجزه خلال الإجازة من خبرات ومهارات.
بناء الإنسان ليس بالعمل السهل، إِنَّه أصعب من بِنَاء المصانع والسدود. إِنَّ الإنسان لابد أن تكون له رسالة وهدف عند سن 12 سنة، يصبح الهدف واضحاً عند الطفل قياساً على مهاراته، يعرف أن هدفه أن يصبح أفضل مهندس كمبيوتر, أو أفضل روائي أو أنجح رجل أعمال، ويظل الهدف ينمو مع كل سنة تضاف إلى عمره، والحلم يكبر، وأحلام الطفولة تتحول إلى حقائق.
إذا كانت مدارسنا لا تفعل ذلك، فعلينا أن نفعل نحن مع أطفالنا. لابد أن نساعد الجيل القادم على تحديد أهدافه، بأن نأخذ بيده للتعرف على مهاراته.
فاصل أميري ::
[frame="1 70"]قد يبيع الإنسان شيئا قد شراه .. ولكن لا يبيع قلباً قد هواه..[/frame]
دمتم بود مع المقهى الأجمل والأحلى والأمثل والأكمل << مسوى مصطفى الآغا ههههههههههههههه