قبل ثلاث اسابيع زرت ولد عمي في مستشفى الملك فيصل - مريض بحمى الضنك - لقيت معه في الغرفه حوالي 8 مرضى البعوض يسرح ويمرح بلا رقيب او حسيب
العمال يقومون بدهن البويه لجدران الغرفة المتهالكه واعتقد انكم تصورتم مدى قوة رائحة التنر المنتشره في المكان
عمليات هدم لبوابة الطواري التي لا تكاد تكتمل الا ويبدأ الهدم فيها من جديد صوت الدقاق تكاد تصم الآذان. الغبار المتطاير يمرض السليم المعافى فما بالك بالمريض..
مررت بهذه الصور في احدى المنتديات قلت اعرضها لكم ولكم تخيل مدى الفرق بين مستشفياتنا وهذا المستشفى..