اخي صالح الكعبي الإبن آو الإبنه في هذا السنَ يحتاج الى متابعه
دقيقه من الوالدين لأن الصراع النفسي عندهم يكون شديداً في هذه المراحل السنية
و من الواجب تهيئة الأرضية لرفع الاضطرابات و الحصول على السكون النفسي لهم
وكذلك تظهر في هذا السنّ كثير من الانحرافات فيجب العمل على أن لا يتحوّل هذا الأمر إلى عادة والعياذ بالله
وهنا أوفق الكاتبه الى أن الشباب فعلاً بحاجه إلى من يأخذ بايديهم حتى أن يتجاوزوا هذه المرحله المهم من حياتهم
حتى يشعرون بالأمان والثقة لمساعدتهم على أختيار الطريقه الصحيحه والسليمه لأتباع السلوك الحسن لأصلاهم بعون الله
أما من حيث الغرمات والمراد منها حث أولياء الأمور لمتابعة أبنائهم غير مجديه لأن فاقد الشىء لا يعطي
والله الهادي الى سوى السبيل