أ- في العقائد : فهذا إختلاف ينقسم الناس فيه إلى أهل سنة وأهل بدعة لأن الحق واضح
ب- في الفروع الفقهية : كما ذكرت من اختلاف الأئمة وهذا ولا شك كل إمام مجتهد فيما ذهب إليه وكل منهم يدين الله بهذا الذي توصل إليه واقرأو إن شئتم ( رفع الملام عن الأئمة الأعلام )
والاختلاف الثاني : اختلاف طبيعي في أمور الدنيا وقضاياها بسبب الأهواء وهذا الذي لا يفسد للود قضية
فقد تظهر لك مصلحة لا تظهر لي في أمر ما ، أو قد تكون المصلحة عندي خلافه
شكرا على طرق هذا الموضوع
[/align]
حياك الله أستاذ سلطان السويهري .
و بارك الله فيك على هذه الإفادة و التفنيد والتوضيح وجزاك الله خير .
أنا من تشكرك على هذا المرور الطيب .
و أهلا ً بك .
آخر تعديل ابوفهد الياسي يوم 03-03-2010 في 03:04 PM.