وهؤلاء ليسوا من مطارفة هذيل .. بل من مطارفة حرب ..
وعلى راس الشيخ الدكتور .. حامد المطرّفي الحربي
سجل اعجابي
أخوي الغالي الشاعر الكبير والمفخره لكل هذلي في كل مكان وزمان فارس الصحراء أولاً أعتذرلك على عدم تنزيل قصيدتك لان كمرتي كانت في الجهه اليسرى للمنصه وفي أثنا
ألقأك للقصيه دخل أحد شيوخ ال الصباح وحال بين الكمره وبينك وجاء تسجيل القصيده على غير ما يليق بك وبمقامك الكريم
الشي الثاني بنسبه للمطارفه أنا سمعتهم يرددون في حدايتهم حنا ال مطرف وحسبتهم من مطارفة هذيل