ذكر أحمد بن سويد العصقلاني، أن بيع البكار ليس من شيم العرب، ولا من مذاهبهم وإعرافهم، ويُحكى أن أعرابيا أُهدي بكرة فبتاعها من يومها، فصاح به قومه، وعاتبوه على ما فعل، وظل نادما طوال حياته، على بيع بكرته الفتيه....
ومما ذكر في سير الاولين
حدثنا زنيقط عن عمه لأبيه انه اهدي بكره وبعد اسبوع قآم هو وكم رجال معه وقضبوها مع زوارة رئبته وساقوها للحراج وراحت هاك الايام ب200 ريال فتعشى هو وربعه واشترو البارود وقلبوها تعشير في ملكان