لاحظنا في الآونة الأخيرة كثرة المواضيع والمقالات والمشاركات التي تتضمن ثمرات التجارب والحكم والنصائح التي والله لم يجدها الجيل السابق لنا
والسؤال هنا مع كثرة هذه النصائح وتنوع ثقافات وتجارب قائليها هل استفدنا من زخمها أم أنها تنتقل من الأذت اليمين إلى الشمال إلى الفضاااااء الأثيري الرحيب : )
لست أدري ولكنني غير متفائل في هذا الشأن ،،،
وأسعد الله مساءك أستاذ حامد.
على حسب القاريء أو المتعلم
يعني " إذا محدر الوادي " على قولهم فهو سيكون كما ذكرت يدخل من اليمين ويطلع من الشمال
لكن لو كان قاريء واعي ويرغب لأن يستفيد ويطمح لأن يكون أفضل فهو سيتعلم ويستفد من الآخرين وتجاربهم.