تشعب الموضوع جدا .. وما أجده هو إلا ما قلته سابقا ..
لا تفاضل بين الحسنات على حساب تركها
ايام الله يرحم والديك المسأله ليست تفاضل بين الحسنات على حساب تركها.
المسأله مسألة أو لويه
فمن ألأولى في الصدقه أو ألإحسان
كلب أجلك الله في ألإحسان إليه أجر لا يجر إثما
أم .على متعاطي في إعطائه هذه الصدقه إثم وهو إعانته على معصيه لعلم المتصدق بأنه سيصرفها على المخدرات
.. ماتيسر لك من أجر : فاعقلها وتوكل : .. فالإحسان للحيوان باب من أبواب البر .. والصدقة على الانسان بغض النظر عن معاصيه
فالمحاسب هو الله
.
طيب الله سبحانه وتعالى سوف يحاسبني أنا المتصدق على إعانة هالمدمن على معصيته. ولا هذي مافيها حساب خصوصا أن النهي موجود في القرآن الكريم وأقوال أهل العلم
.أيضا باب من أبواب البر ..
فكثير هم من يخرجون الزكاة ويتصدقون بالأموال ويقضون حوائج الناس .. دون النظر لذنوبهم وما أقترفت أيديهم .. فدع الخلق للخالق ..
وماعلينا غير اتباع الأوامر
ممتاز جدا يا أيام ( إتباع ألأوامر ) الله سبحانه وتعالى قال في كتابه ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) أمر رباني من القرآن وليس من أقوال البشر وقال أهل العلم أنه إذا تأُكد أن إذا أعطي الصدقه سيصرفها على معصيه فلا يجوز إعطائه . أو ليس في إعانة الإنسان على معصية خالقه إثم وعدوان
فماهو رأيك ألآن؟؟
وإن تهيأت الفرصة بكليهما .. فسأبدء بما تستطيعه نفسي .. فالموقف يحتمه أحوال وظروف نجهلها ..
أرى الموضوع منك " بعد نظر " وهذا جمال اللب الحقيقي فيما طرحت وكتبت .. فلو كانت مقاييسنا دوما لأمورنا أبعد مما نحن عليه .. لعلمنا وتعلمنا ..