هذه الأبيات كتبتها أنا وأحد أصدقائي الشعراء المقربين إلى قلبي .
عندما كنَّا سوياً في رحلة لأحد المنتزهات الجميلة في ربوع بلادنا الحبيبة.
وما شاهدناه من مناظر أثارة قريحتنا الشعرية جميعاً .
فبدأنا بهذه القصيدة في الحال أنا وهو . بيت لي وبيت له
يــــــاعينها يكفــي متاهات مــــع غي
اللــــــه يجيب إلنـــا العـــواقب سليمه
يــاعينها يكفـي أنــــا مكتوي كــــــي
خليني أحيــــــــــا فـي سلام وحشيمة
يـــــاعينها يكفـي تــرى ما بقي شيء
مـــا بـــاقـــــي الآَّ أرتكب لــي جريمه
النفس خضراء والهـوى داخلي حــي
مــا مــات مـــــن ذيك العصور القديمه
حبـل الـــرجا مــــرخـي ومربوط بيديَّ
والشمس تشرق وتختفي خلف غيمـه
تـرى الهــــوى مثل الهوى رايحٍ جـي
وقلبـــي يسجل كـــــل يـومـــن قسيمه
فيما مضــى شمس الهوى تعتبر فــي
واليـوم مــابـــه شمس والجــــو ديمــه
فيما مضى تشكي الشوارع مـع الحي
والحب لـــــه بيـن المحبين قيمــــــــــه
واليوم طاوي الحب فـــي داخلي طي
قـــابض علـــى الجمـرة بعـزم وشكيمه
كان الهـوى عنــدي كما شربت المي
واليـــوم يصعب فـــي الظروف المقيمة