رد: قصة الداعية الأبكم
مشكووووور أبو حميد على القصة الجميلة ،،،،
بارك الله فيك ووفقك لكل خير
تحياتي،،،،،،،،،،،،،،
التوقيع |
إذا صغرت نفس الفتى كان شوقه..... صغيرا فلم يتعب ولم يتجشم
ومن كان جبار المطامع لم يزل ...... يلاقي من الدنيا ضراوة قشعم
للتواصل :
[email protected] |
|