فكرة برج المليون رد .............!!!

هذا القلب

وأنــته

والمسا

وأندثار سهيل

وأنا...وأحتياجي

واللضى،،تحت

رجليه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صباح الخير
للحاضر بالبرج الآن الشاعر والأخ العزيز عماد ..
وتحية وصباح الود للجميع ..

نعلم جيدا كم قصرنا ولكننا مجبرون على الغياب ولكن سنعوض مافاتنا بإذن الله ..

بسواعدكم نبني صرح المليون ..

	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الهذلي

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير للحاضر بالبرج الآن الشاعر والأخ العزيز عماد .. وتحية وصباح الود للجميع .. نعلم جيدا كم قصرنا ولكننا مجبرون على الغياب ولكن سنعوض مافاتنا بإذن الله .. بسواعدكم نبني صرح المليون ..

هــــــــــلا بالغالي مشعل الهذلي
واسعد الله صباحك بكل خير وسرور
والحقيقه أنت راعي الاوله ومعروف فيك الوفاء
وماحصل منك قصور أبد ومن حضر ماغاب
وهذا العشم فيك أستاذي
وتحيه طيبه

يابعد الفرح

مدري

ياقرب الأسى

للمـيل


خذاني التعب

من راحتي

المرخصه

فيّــه

هلابك استاذي مشعل

وتحية من القلب لقلبك الأبيض



تمسو على خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة الظالم والمظلوم يوم الاقيامة

عن أنس رضى الله عنه قال :

بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ رأيناه ضحك حتى بدت ثناياه

فقال له عمر :

ما أضحكك يا رسول الله ؟

قال : رجلان من أمتى جثيا بين يدى رب العزة

فقال أحدهما : يارب خذ لى مظلمتى من أخى .

فقال الله : كيف تصنع بأخيك ولم يبق من حسناته شىء .

قال : إن ذلك ليوم عظيم يحتاج الناس أن يُحمل من أوزارهم .

فقال الله للطالب : ارفع بصرك فانظر .

فرفـع بصرهـــ

فقال : يارب أرى مدائن من ذهب وقصوراً من ذهب مكللة باللؤلؤ

لأى نبى هذا أو لأى صديق هذا أو لأى شهيد هذا .

قال : لمن أعطى الثمن .

قال : يارب ومن يملك ذلك .

قال : أنت تملكه . قال بماذا ؟

قال : بعفوك عن أخيك .

قال : يارب إنى قد عفوت عنه .

قال الله : فخذ بيد أخيك وأدخله الجنة .

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك :

اتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم فإن الله يصلح بين المسلمين

رواه الحاكم والبيهقى فى البعث وقال صحيح الإسناد

اخي الحبيب ياحظ من يبات مظلوم ولا يبات ظالم

وتصبحون على خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دمت بخير أخي الغالي وحكيم مجلسنا معذرة حينما القيت تحيتي لأخي عماد لم تكن موجودا وإلا لما أستثنيت لك إعتذاري يا أخي .

حفظك الله .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مَا بَالُ سُؤْلـِكَ للأيّـامِ يُعْجزُها = هلا سَأَلْتَ ذَوي الإمْكَانِ إمْكَانا
لَيْتَ الزَّمانَ الذي حَلَّتْ مَصَائِبُهُ = بَيْنَ الأحبَّةِ بُعْدَاً لم يَكُنْ كانا
أَوْ أَنَّ بدْرَ الدُّجى في الليْلِ مُكْتَمِلٌ = طُولَ الزّمَانِ فَلَا يَعْتَلُّ نُقْصَانا
أَوْ أَنَّ وِرْدَ الرَّدَى و العَيْشَ مُؤْتَلِفٌ =فَليْسَ ثَمَّةَ فَرْقٌ حَيْثُما كَانا
أوْ لَوْ غَفِلْنا و قَلْبُ الـمَرْءِ مُنْشَغِلٌ=إنْ تَغْفُلِ العينُ يَسْلُ القَلْبُ أحْيانا
أو عَلَّنا صُورٌ في حَالِ رَقْدَتِنا = لَكَانَ عَيْشُ بَنِي الإنْسَانِ نِسْيَانا
هَذي الحيَاةُ وَمَا في العَيْشِ مِنْ رَغَد ٍ=مَا طَابَ عَيْشٌ سِوَى في الحُلْمِ أَحْيَانَا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما ضَرَّ مِثْلكَ والإسْــلَامُ مَذْهبُهُ = منْ كَان غَــيرُك غيرُ الله ملْجَاهُ
وإنْ رأيتَ ذوي الدُّنيا على ترفٍ= فلا يَضِيــرُك مَنْ غَرَّتْهُ دُنْيَاهُ
فالمالُ و الجاهُ و الأنسابُ ذاهـبةٌ =وليس يبقى سوى ما قد جَنيناهُ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أُغَـالِبُ النَّـفْـسَ أَنْ تَحْيَى بِلَا رُفَقَا = وَأَسْـأَلُ القَـلْبَ أَنْ يَنْسَى فَمَا طَفِقَا
يَا صَـاحِبَيَّ لَهيــبُ الشَّـوْقِ يَحْرِقُنِي = هَلْ طَابَتِ النَّفْسُ أَنْ أُنْسَى فَأَحْتَرِقَا
لَوْ كُنْتُ أَصْحَبُكُمْ مِنْ غَيْرِ مَا شَغَفٍ = مَا كُنْتُ أَذْكُرُكُمْ صُـبْحَاً وَلَا غَسَـقَا
مَـا دَامَ وُدٌّ وَإِنْ طَـابَـتْ مَـنَابِـتُهُ = إِنْ كَانَ بِالهَجْرِ دُونَ الوَصْلِ مُلْتَصِقَا
يا صـاحِبَيَّ حَيَاةُ الـمَـرْءِ في كَــبَدٍ = لَعَلَّ بالصَّحْبِ أَنْ يَسْتَسْهِلَ الرَّمَـقَا
هَلْ يَعْلَمُ الصَّحْبُ أَنَّا رَاحِلُـونَ غَـدَاً = فَلَيْـسَ بَـعْدُ لِقَـاءٌ غَـيْرُ ما سَبَقَا..

أإنسان عين الدهر جفنك قد غدا

يحفك منه طائر اليمن والسعد

إذا ما هفا فوق الرؤوس شراعه

أراك جناحا مد للجزر والمد

اسعد انسان اللـي يعيـش دنيـاه مرتـاح الضميـر
يعيشها بالعقل متحلي وللرحمـة فـي قلبـه طريـق
واتعـس انسـان الـي يعيـش دنيـاه مثـل الحمـيـر
يعيشها بالجهل متغطي وللقسوة في قلبه شهيـق
من متى يازمن صارت قيمة الانسان شي صغير
ومن متى يازمن صارت الفرحة للمسكين سريق
ومـن متـى يازمـن صـار يستشـار فيـك الحقـيـر
وصار العدل تايـه وصـار الحـق بالباطـل شريـق
من متى والى متى يازمن في نبرتك حزن مريـر
والـى متـى تبكـي ولايغفـو لايامـك جفـن رقـيـق
ماتستوي فيـك يازمـن فرحـة الاعمـى والبصيـر
في فرحة الاعمى امـل فـي بحـر احزانـه غريـق
يفرح ثواني ويحـزن قبـل ماتنتهـي لانـه ضريـر
لان الـظـلام امـسـى واصـبـح لاحـلامــه رفـيــق
وفرحة المبصر فـي روعتهـا مثـل زهـرة بغديـر
طاحت على ضفة اشواقـه تغـازل حنانـه الغديـق
وتلعـب باحساسـه وتتراقـص علـى كفـه بالعبيـر
فرحـة سعيـدة لطيفهـا فـي سكـة احلامـه بـريـق
ومايستـوي فيـك يـازمـن قــدر الغـنـي والفقـيـر
قدر الغني واضـح ولـو كـان شكـل معنـاه عميـق
قدر الغنـي توقـف الطاعـة بامـره وبامـره تسيـر
اما الفقير يازمـن قـدره يستـوي وكيـس الدقيـق

أقول لبدر التم كيف هلالكا

نعمت صباحا بالسعود وآلكا

وبلغت في النجل الكريم سعادة

تقربها عينا وينعم بالكا

وخصصت بالبشرى من الله ربنا

كما عم أقطار البلاد نوالكا

أزور بقلبي معهد الأنس والهوى

وأنهب من أيدي النسيم رسائلا

ومهما سألت البرق يهفو من الحمى

يبادره دمعي مجيبا وسائلا

فيا ليت شعري والأماني تعلل

ايرعى لي الحي الكرام الوسائلا

وهي جيرتي الأولى كما قد عهدتهم

يوالون بالإحسان من جاء سائلا

أهلاً وسهلاً بالمشيبِ فأنهُ

سمة ُ العفيفِ وحيلة ُ المتحرجِ

وكأَنَّ شَيبي نَظم دُرٍّ زاهِرٍ

في تاج ذي مُلْكٍ أَغرَّ مُتَوَّجِ

قومٌ إذا جالستهُم

صدئتْ بقربهمُ العقولُ

لا شَيءَ أَحَسنُ مِن مَشِيبٍ وافدٍ

بالحِلمِ مختَرِمِ الشَّبَابِ الأهوَجِ

ضيفٌ أحلَّ بي النهى فقريتهُ

رَفْضَ الْغِواية ِ واقتِصَادَ المَنْهَجِ