أوصل للهلاك امر الضجيج بحيث مااكونه
عرفت ان الرسالة موووت .. وان الشعر مصدرها
أتلمذ مااختلفت من الصور تشبيه من لونه
من اكبر كارثة منهج بشر " ماتت ضما يرها
(ظ ) هل حرفك بدأ بالضاد هل تكفي لمضمونه
و,, هج لو شلت منك الواو ترضى إني لك ابترها
يكن بخفية أحوال الشهيق أحلام مدفونه
أبطلا صحوة الخوف بغروب الشمس وا سهرها
كتب تاريخنا المحبط لصنعك يالرجا الخونه
صخب كونية النصفين من آله إلى أخرها
دمل كبد الأ أسا ,, فينا كلام اللي تبرونه
خلاص من الخضوع الناس ملت من خواطرها
مع ان الا مكنه رمز لفتيل الرأي وتمونه
بتوجيه السمو اللي عطا الحرية اكثرها
حضرت بفطنة عيون المقام؛؛ اللي تشوفونه
أبسدل يا ألستار إطرافك الخجلا وأحررها
مع اني جيت محتاج لهدف يستحوذ ديونه
لقيت الدين كلمة حق مهما يصير أبخرها
لأن اللي ذكرت يهم جدا لا تناسونه
قصيدة رأي تكفيني وابـ.... استشهد منابرها
اعتقد والله اعلم يقصد الظغينه بحيث ان الشاعريشتكي البعد والكلمه بدون واو تعني هج اي هل ترضين والسؤال ربما للحبيب اني لك ابترها جواب للظنون والأجابه ربما تتظح فالعنوان احلام مدفونه واتوقع بأن الشاعر كتب النص بطلاسم من الجمل تخصه هو وياليت الرد يأخوان