ورط الي تبي

كان يا ما كان يا سادة يا كرام كان في أمير شاب اسمه ثامر وكان عنده فورد آسف أقصد حصان "مغيمه" قصدي لونه أبيض ، وكان الأمير فارس لا يشق له غبار ،
يحب التفحيط والمساقطات ، أسف قصدي يحب الفروسية والصيد والمبارزة،
وفي إحدى المرات كان رايح مشوار مع خط السيل " قصدي في الغابة ، وبينما كان يساقط في الشاحنات ويلف عليها في السيل الصغير ، قصدي حينما كان يركض بفرسه مدججا بسلاحه إذ سمع صوت استغاثة من طرف الغابة تبين له بعد البحث عن مصدر الصوت أنه لأميرة مسجونة في القلعة الصخرية في طرف الغابة وكان المفتاح ضايع ، ومحد عنده المفتاح غير "سكني" وسكني كان خارج الخدمة يا عيني بعد ما عاقبه رايد ، وتوسط له المتعبي حبيب الشعب ، المهم ما لكم في الطويل حاجة ، صمم الأمير على إنقاذ هذه الأميرة ، فبحث عن من يساعده لإنقاذها فوجد الفارس حزين الطلعة يتجول في الغابة ، مدججا بسلاحه لابسا خوذته ،فشرح له الأمر فما كان من الأخير إلاّ أن هب للمساعدة، فإنقض الفارسان على القلعة وكسرا بابها ، وأنقذا الأميرة ، وذهبا بها إلى والدها ، الذي أعجب بالفارس الأمير ثامر ، وزوجه ابنته الأميرة ، واقيم حفل ملكي يليق بالأميرين ، ودعو إليه ملوك المقاطعات المجاورة ، وعاشوا في تبات ونبات
وخلفوا أمراء وأميرات.
وتوتا توتا خلصت الحدوته هههههههه